كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

وزارة الصحة الأردنية ، تحذر المقربين و أقارب المصاب الأردني الهارب من مخالطته و التستر عليه
ههههه متقلقوش محدش حيفتحله باب بيته واحتمال يسلموه بنفسهم
العمر مش بعزقه
 
كلكم معزومين عندنا فالمغرب بعد انقضاء كورونا طبعا :ROFLMAO: هيهي
واش منك يا طاجن ويا طنجية و يا خروف ملكي ويا لحم الراس ...

:love::love:

مشاهدة المرفق 247182مشاهدة المرفق 247183
مشاهدة المرفق 247184مشاهدة المرفق 247185



اخيرا رد جميل بهذا الموضوع الكئيب ??

كل ما اكون مبسوط ادخل لذا الموضوع تجيني نفسيه واطلع.
 
ادا صح الخبر فان ممكن جدا ان حرارة الدخان تقتل الفيروس وتعقم الانف والحنجرة قبل ان يدخل الى الخلايا
احد الاصدقاء يدخن الحشيش وكان يقول ان من فواىده يمنع الانفلونزا طبعا
على حسب اقواله
هل يوجد للمزة أيضا فوائد علاجية ؟?
 
اخيرا رد جميل بهذا الموضوع الكئيب ??

كل ما اكون مبسوط ادخل لذا الموضوع تجيني نفسيه واطلع.
كرهنا كورونا :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:
النفسية محتاجة خروف ملكي

1584306036070.png
 
لا الموجود في مراكش غيررررر،
رأس الخروف المشوي،
وكذلك عندهم خروف مشوي بالكامل تحت الأرض ... أووووف رووووعة.
صدقوني إذا أكلتوا منه ما راح تنسونه طول عمركم.

https://scontent-cdg2-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/78525414_3540800225945035_1673331198530682880_o.jpg?_nc_cat=107&_nc_sid=6e5ad9&_nc_ohc=FUowAen59y4AX-Fx79M&_nc_ht=scontent-cdg2-1.xx&oh=7fb776c5c553e2816328feaf3c4d5ada&oe=5E93D280
L’image contient peut-être : une personne ou plus, personnes assises et nourriture
L’image contient peut-être : 5 personnes, personnes souriantes, personnes debout et barbe
 
اللسان طيب بس يبغاله طبخ محترف. المخ خلك بعيد عنه مليان كلسترول يكفي لقتل فيل (غلاف الجزء الطرفي لخلايا المخ كلسترول صافي)
نصيحة
:giggle:
لا تسمعون كلام الطبيب
:ROFLMAO::ROFLMAO:

كل و اشرب و رب الكعبة يرحمك
 
كلكم معزومين عندنا فالمغرب بعد انقضاء كورونا طبعا :ROFLMAO: هيهي
واش منك يا طاجن ويا طنجية و يا خروف ملكي ويا لحم الراس ...

:love::love:

مشاهدة المرفق 247182مشاهدة المرفق 247183
مشاهدة المرفق 247184مشاهدة المرفق 247185

كرهنا كورونا :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:
النفسية محتاجة خروف ملكي

مشاهدة المرفق 247186
 

كورونا يكشف هشاشة الإتحاد الأوروبي وعلاقته بإيطاليا





برغم أن إيطاليا ليست البلد المصدر الذي انبثق منه
الفيروس القاتل
لكنها، ولسوء حظها، كانت أكثر بلدان أوروبا تضرراً من انتشار الفيروس صحياً
والبلد الأوروبي الأول الذي كشف حلول الفيروس به هشاشته اقتصادياً، هذا أولاً



أما ثانياً، فإن حلول هذه الأزمة وتداعياتها صحياً وسياسياً واقتصادياً في إيطاليا كشفت، في نفس الوقت هشاشة ملحوظة في العلاقة بين دول الاتحاد الأوروبي.

لدى استفحال الفيروس، وارتفاع أعداد المصابين، وتفاقم أعداد الموتى


بادرت السلطات الصحية الإيطالية بمناشدة حلفاء إيطاليا وأصدقائها بالإسراع بتقديم أيادي العون والمساعدة بالمواد الطبية الطارئة. وبينما كان المسؤولون الإيطاليون في انتظار وصول المساعدات من الغرب
جاءتهم المساعدات، يوم الخميس الماضي، من أقصي الشرق، وتحديداً على متن طائرة قادمة من مدينة
شنغهاي بالصين
محملة بـ31 طناً من المساعدات الطبية، مرفوقة بفريق طبي.




وحينما توجهت الحكومة الإيطالية رسمياً بطلب إلى الاتحاد الأوروبي
للحصول على مؤن طبية عاجلة
وفقا لـ«آلية الازمة الأوروبية الخاصة»
لم تتلقَ استجابة واحدة من أي بلد عضو في الاتحاد


بل إن ألمانيا قامت بمنع تصدير الأقنعة الطبية، وغيرها من أجهزة الحماية

وقامت النمسا بغلق حدودها مع إيطاليا، من دون تشاور مع روما



هذه الردود السلبية، فاقمت من شعور الإيطاليين بالخذلان من أصدقائهم وحلفائهم، وزادت من أحساسهم بإحباط بدأ يتراكم منذ سنوات.


في عام 2003 لدى مواجهة دول أوروبا لموجة حرارة عالية أدَّت إلى مقتل حوال 50 ألف شخص، وصل عدد الموتى الإيطاليين ضمنهم إلى 18 ألف شخص

أي أنَّ شخصاً من كل 3 أشخاص ماتوا بسبب الحر كان أيطالياً
أضفْ إلى ذلك تخاذل دول الاتحاد الأوروبي في مساعدة إيطاليا، وتقاعسهم في تحمل تقاسم أعباء الأعداد الهائلة من المهاجرين القادمين على قوارب عبر البحر المتوسط من الساحل الليبي عام 2015.




مشكلة إيطاليا أن 23 في المائة من عدد سكانها البالغ 60 مليون نسمة من كبار السن، وهذه النسبة العالية هي السبب وراء ارتفاع عدد الموتى خلال موجة الحر عام 2003، وأزمة فيروس كورونا الحالية.




واقتصادياً، تعد إيطاليا أكبر ثالث اقتصاد بين اقتصادات الاتحاد الأوروبي، لكنها، استناداً للكاتب البريطاني توني باربر، الوحيدة من بين أعضاء الاتحاد التسعة عشر التي لم تتعافَ بعدُ من أزمة الدين السيادي الناجم عن الأزمة المصرفية العالمية لعام 2010، التي أدَّت إلى تقليص الاقتصاد الإيطالي بنسبة الربع. جذور هذا الضعف أعمق من ذلك لأنَّ نمو الاقتصاد الإيطالي يكاد يكون منعدماً خلال العشرين عاماً الأخيرة من وجود الاتحاد الأوروبي. الأسباب تكاد تكون معروفة للجميع:
انتاجية منخفضة
نظام تعليمي غير ملائم
نظام قضائي غير كفؤ
الفساد والجريمة المنظمة
وهي كلُّها مشاكل ليست جديدة، وبتاريخ موثق وطويل.



جمعه بو كليب
 
عودة
أعلى