كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !


وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية تسعمل مصطلحات حسب سياسة الوكالة شوفوا أيضا الردود
 

وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية تسعمل مصطلحات حسب سياسة الوكالة شوفوا أيضا الردود

طبعا الاخوانجيه هيزيطو تركيا بداري علي نفسها الوضع عندها سئ جدا بتحاول تلبسها لاي حد
 
لأن مثل ماقال العديد من المصريين هناك مئات الحالات الي تشخص كالتهاب رئوي حاد وليس كورونا
ابحث عن مصابين بالالتهاب الرئوي الحاد وستعرف انتشاره
لا اعتقد اني في حاجة للبحث معارفي في مصر مئات ومعارفهم الالاف (بخلاف وسائل التواصل الاجتماعي) لا احد قال أنه يوجد حالات التهاب رئوي بشكل غريب هذه الأيام .. ثم اين نسبة الوفيات في هؤلاء أيضا لم نسمع عن شيء كهذا ولله الحمد

التفسير المنطقي الوحيد لظهور إعداد كبيرة لمصابين قادمين من مصر في دول كثيرة أن كورونا يصيب نسبة ولا تظهر عليهم أي أعراض او أعراض برد خفيفة ويتغلب عليه جهاز مناعتهم دون أي علاج ولكنهم يظلوا ناقلين اللمرض لغيرهم
 
لا اعتقد اني في حاجة للبحث معارفي في مصر مئات ومعارفهم الالاف لا احد قال أنه يوجد حالات التهاب رئوي بشكل غريب هذه الأيام .. ثم اين نسبة الوفيات في هؤلاء أيضا لم نسمع عن شيء كهذا ولله الحمد

التفسير المنطقي الوحيد لظهور إعداد كبيرة لمصابين قادمين من مصر في دول كثيرة أن كورونا يصيب نسبة ولا تظهر عليهم أي أعراض او أعراض برد خفيفة ويتغلب عليه جهاز مناعتهم دون أي علاج ولكنهم يظلوا ناقلين اللمرض لغيرهم
حتي في الحجر الصحي للمصريين لاتظهر عليهم اعراض رغم تاكيدها مخبريا
 
صحيح
فما بالك في حدث
طارئ واستثنائي مثل مايحصل هذه الايام
فمن يحتكر ويرفع سعره فوق الطاقه
لاذمه له وضمير

لو بيدي سلطه اخذتها ووزعتها ببلاش اذا اخفاها عشان يتكسب على مصايب الناس

فيه تجار كلمة وسخ قليله بحقه
 
انا مصري وبقولك محصلش وقريب جدا من ناس في المجال الطبي وعلي فكره اجباري اي حاله بتيجي بيتحللها كرونا
ما رأيك بهذا الخبر
الأشقاء في مصر تقرير يتهم مصر بنشر المرض والتقصير في التعامل معه بالشكل الصحيح




قصة السفينة المصرية التي نشرت كورونا حول العالم

قالت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن السفينة التي كانت على متنها امرأة أميركية من أصول تايوانية مصابة بفيروس كورونا المستجد في مصر أواخر يناير الماضي قامت بأربع رحلات على الأقل بعد ذلك، ونشرت شهادات ركاب ومسؤولين وأحد أفراد طاقمها تشير إلى أن السلطات لم تتخذ إجراءات حاسمة للتعامل مع الموقف.

ونقلت الصحيفة عن أحد العاملين على متن السفينة السياحية Asraa الذي وضع في الحجر الصحي ومسؤول صحي في الأقصر أن بعض العاملين الذين تم الإعلان عن إصابتهم أو كلهم واصلوا العمل في شهري فبراير ومارس الماضيين.


وذكرت الصحيفة أن مئات الركاب الأجانب والمصريين ربما تعرضوا للفيروس بين منتصف فبراير وأول مارس.


وكانت السلطات في ولاية ميريلاند الأميركية القريبة من العاصمة واشنطن قد رصدت ثلاث حالات إصابة لرجل وامراة في السبعينات من العمر وامرأة في الخمسينات من مقاطعة مونتغمري، تبين أنهم كانوا جميعا على متن السفينة السياحية الشهر الماضي وتم تشخيص إصابتهم بالمرض بعد نحو أسبوعين من عودتهم من الخارج، بحسب حاكم الولاية لاري هوغان.

وأعلن مسؤولو الصحة في تكساس رصد خمس حالات إصابة بالفيروس كورونا، جميعهم كانوا في زيارة لمصر، وقاموا برحلة عبر باخرة يشتبه في أنها السفينة ذاتها وقد عادوا إلى بلادهم يوم 20 فبراير الماضي.


التقرير أشار أيضا إلى أنه حتى بعد علم السلطات المصرية في الأول من مارس بأن المرأة التايوانية المصابة كانت على متن السفينة وربما نقلت العدوى لآخرين، قامت السفينة برحلة نيلية أخرى يوم الخامس من مارس بينما كان المسؤولون ينتظرون نتائج فحوصات طاقمها.

وبدورها، اتصلت الشركة بمشغل السفينة وبالسفارة المصرية في واشنطن، وفقا لنائب رئيس الشركة للتسويق مارتي سيسلو، الذي قال إن الشركة أُبلغت بأن نتائج تحاليل جميع أفراد الطاقم جاءت "سلبية"، لكن بعد 24 ساعة تم إبلاغهم بأن هناك مصابين بالعشرات.



إيمي خميسيان (65 عاما) وهي أميركية من مدينة ميامي وكانت من بينهم قالت: "السبب في بقائنا على متن السفينة هو أنه قيل لنا في البداية إنه تم فحص أفراد الطاقم وجاءت النتائج سلبية، وتم تعقيم السفينة مرتين".

وبعد أقل من يوم، تم أخذ عينات من الركاب، وجاءت نتائج 33 منهم "إيجابية" من بينهم 19 أجنبيا على الأقل بالإضافة إلى أفراد الطاقم الـ12.

ونقلت الصحيفة عن المسؤول الصحي في الأقصر الذي لم تكشف عن هويته القول إنه إذا "كان أفراد الطاقم مصابين فهذا يشكل خطرا على الجميع".

ولم تظهر علامات المرض على أي من أفراد الطاقم الـ12 المصابين بحسب المسؤولين المصريين، وقال العامل الذي وضع في الحجر الصحي إن بعضهم ذهب لزيارة أسرهم، مشيرا إلى أنه يعلم سبع حالات منهم، وأضاف أن السلطات فحصت الأشخاص الذين خالطوهم، لكنه لا يعرف نتائج التحاليل، أما أسرته فلم يتم فحصهم.


المسؤول الصحي قال أيضا إنه لم يتم فحص أي من التجار في مدن النيل التي توقفت عندها السفينة.

وفي محاولة لتهدئة المخاوف من الفيروس، وتشجيع السياح على العودة للأقصر بعد انخفاض نسبة الحجوزات نتيجة الأزمة، قال المسؤول الصحي إن السلطات في الأقصر قامت بإجراء فحوصات عشوائية لأكثر من 2400 شخص في الفنادق وعلى متن السفن السياحية، وجاءت جميعها "سلبية". وأضاف: "إنه فيروس ضعيف للغاية".

"كان هذا كافيا" بحسب واشنطن بوست "لإقناع مسؤولي الصحة المصريين بإنهاء الحجر الصحي لـ 82 أجنبيا على متن السفينة والسماح لهم بالذهاب منازلهم، على الرغم من أن فترة الحضانة المحتملة التي يمكن أن تظهر عليهم الأعراض لم تكن قد مر نصفها، وقام هؤلاء جميعا بالسفر للخارج عبر رحلات تجارية، ومن بينهم الأميركية آشلي كوليت، التي غادرت الأقصر إلى القاهرة ثم إلى مدينة دالاس، وخلال هذه الرحلة "لم يفحصوا حتى درجة حرارتها في أي مطار" بحسب شهادتها.


وتفيد التقارير الواردة بأن هناك أكثر من 110 حالة إصابة بالفيروس لأجانب بعد سفرهم لمصر، من بينها حالات لأشخاص كانوا في رحلات نيلية.


 
عودة
أعلى