كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

الله يعيننا على قادم الأيام
الله يكفينا شر المرض و الأسقام و المصائب
يبدو أن العالم كله على المحك

بجميع شعوبه و دوله
 
لن نستطيع وخصوصا دولنا لن تستطيع الانعزال لمدة طويلة والا ستكون الفاتورة كبيرة جدا اعطيك مثال حليب الاطفال
سنشهد مجاعات حقيقية اذا استمر الامر هكذا و وصلنا الى هذا الحد ٫ المانيا تتجه لعزل نفسها عن كل العالم و كل مدينه معزوله عن الاخرى ٫ اعتقد ان هناك معلومات لدى هذه الدول ان الموجة القادمه ستكون اخطر و اكبر
 
اذا ضرب الفايروس العالم بشكل عنيف في الشهور المقبلة سوف تنهار الدول التى تعتمد بشكل شبه كلي على الاستيراد الامن الغذائي سيشكل مشكلة اكبر من الفايروس نفسه.
 
هل تستطيع الدول ان تصمد اذا اغلقت الحدود و الملاحة الدولية ؟

اذا لمدة شهور نعم مع الوضع بالاعتبار درجة صمود الاقتصاد و القطاع الصحي في هذه الدول

بصراحة أكثر قطاع حاليا يحمل العبئ في دول العالم هو القطاع الصحي و سيليه لاحقا القطاع الخدمي

نسأل الله أن يفرج هذه الغمة عن العالم أجمع

 
اذا ضرب الفايروس العالم بشكل عنيف في الشهور المقبلة سوف تنهار الدول التى تعتمد بشكل شبه كلي على الاستيراد الامن الغذائي سيشكل مشكلة اكبر من الفايروس نفسه.
عبر التاريخ من يستورد الغداء من الخارج داىما يدفع التمن
الغداء والدواء مسالة استراتيجية يجب ان تزرع ارضك بغض النضر عن الربح والخسارة لكن للاسف. مجموعة من الدول تخلت عن الفلاحة بدعوى ان القمح الامريكي رخيص
 
الي كان يخفف من الفيروس بداية الامر و يقول لا داعي للقلق انه مجرد انفلونزا

وش وضعك الان والعالم على وشك الانهيار
 
الي كان يخفف من الفيروس بداية الامر و يقول لا داعي للقلق انه مجرد انفلونزا

وش وضعك الان والعالم على وشك الانهيار
للاسف ناس متقفين لا يؤمنون بخطروة هدا الفيروس ومنهم من يعتقد ان المسالة حرب سياسية اقتصادية فقط
 
عبر التاريخ من يستورد الغداء من الخارج داىما يدفع التمن
الغداء والدواء مسالة استراتيجية يجب ان تزرع ارضك بغض النضر عن الربح والخسارة لكن للاسف. مجموعة من الدول تخلت عن الفلاحة بدعوى ان القمح الامريكي رخيص

ليس فقط التبادل التجاري والمصالح المشتركة بين الدول ما يعيق الاكتفاء الذاتي.

في بلدي مثلا الحكومة تقدم دعم مهول الاصحاب المزارع ولكن لا احد يستخدم المزرعة للغرض الصحيح الغالب من الاراضي الزراعية تستخدم كمنتجعات خاصة.

هناك الكثير من الاسباب لا مجال لذكرها الان ولكن بشكل عام اللوم لا يقع فقط على الدولة.
 
الحكومة التونسية تقرر تركيز وحدات لقيس الحرارة في المحطات الكبرى للنقل في المدن ومنع كل الانشطة الثقافية والرياضية وتعقيم كل المرافق العامة مع فرض عقوبات شديدة للمخالفين للحجر الصحي
 
89272546_202863904323865_7851917624509644252_n.jpg
 
عودة
أعلى