كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

بحرينيون عالقون في إيران اتصلوا بـ "صحيفة الأيام" وسردوا قصصهم ومعاناتهم
ويناشدون الحكومة البحرينية بتسريع إجلائهم من إيران ..
قالوا بأن بقائهم في إيران أصبح صعباً جداً
وأن الأوضاع الصحية الصعبة في إيران وتزايد حالات الإصابة بـ "الكورونا" أصبحت تسبب الكثير من القلق لهم، وأن أغلبهم باتوا حبيسي الغرف.


تفاصيل الخبر ..

INAF_202003.jpg

أبرز النقاط
  • سفرة علاج.. والأدوية نفذت
  • سافرنا قبل أيّة تحذيرات
  • مسجونون في الغرف.. خائفون
  • مكتب سفريات: تحمّلنا فوق طاقتنا

ناشد بحرينيون عالقون في إيران الجهات المعنية بضرورة الإسراع في إجلائهم من إيران بعد تقطّع السبل بهم ووقف الطيران بين إيران وأغلب الدول المحيطة بها، وتعذّر الخروج منها.

وأشاد المسافرون في اتصالات مع «الأيام» بالإجراءات التي تقوم بها الحكومة لتجنيب المملكة من مخاطر ««كورونا»، مؤكّدين امتثالهم لأي إجراءات عزل صحّي بعد عودتهم، إلّا أن بقاءهم في إيران أصبح صعبًا جدًا بعد أن نفدت أموال الكثير منهم مع تعذّر وجود تحويلات مالية بين البحرين وإيران.
وقال المواطنون بأنّ الأوضاع الصحية الصعبة في إيران وتزايد حالات الإصابة بـ«الكورونا» أصبحت تسبّب الكثير من القلق لهم، وأنّ أغلبهم باتوا حبيسي الغرف.

سفرة علاج.. والأدوية نفذت
وقالت المواطنة زينب إنّها وصلت في مشهد بتاريخ 20 فبراير الماضي لمتابعة طبيب عيون مشهور إثر تعرض اختها لالتهاب حاد في العين، ولكن ازمة الطيران جعلتهم عالقين في مشهد رغم انتهاء فترة علاجهم لتؤخر عودتهم المقررة في الثامن والعشرين من الشهر الماضي. وقالت«لم نكن مستعدين لقضاء فترة اطول فقد انتهت رحلتنا العلاجية، واصبحنا في مأزق خصوصا بعد نفاذ ادويتي فانا اعاني من مرض مزمن وأحتاج لتناول ادويتي بشكل منتظم بيد انني اخشى الخروج من الفندق والذهاب الى الخارج خوفا من اصابتنا بالكورونا».

سافرنا قبل أيّة تحذيرات
وقالت احدى المسافرات انها سافرت للسياحة الدينية مع إحدى مكاتب السفر، ولم تكن تحمل سوى مصروف جيب بسيط لأن المكتب يتكفّل بجميع الوجبات والمواصلات.
وأضافت «كان من المفترض أن نرجع للبحرين بتاريخ 25 فبراير بعد أسبوعين من السفر، وحين سافرنا لم يكن هناك أي تحذير من وزارة الخارجية بشأن الذهاب لإيران بسبب كورونا، ولكن حصلت هذه التداعيات وتمّ وإيقاف الطيران بين إيران وأغلب الدول المحيطة، والحمدلله مكتب السفر تكفّل بتوفير سكن بديل لنا بالإضافة إلى الأكل، وهو مشكور على هذا الموقف النبيل الذي لن ننساه له».

مسجونون في الغرف.. خائفون
قالت إحدى المواطنات بأنّها سافرت من أجل إجراء عملية تجميل في الأسبوع الأوّل من شهر فبراير الماضي، وأضافت «لم يكن حينها هناك أي تحذيرات من السفر لإيران متعلقة بكورونا، وإلّا من سيلقي بنفسه إلى التهلكة؟!».
وتابعت «المكتب الذي سافرتُ معه كان متكفلًا بالمواصلات فقط، وحجز الفندق كان عن طريق وسيط آخر، والحمدلله أحضرنا بعض الأموال الاحتياطية للعلاج، وقد حجزنا الآن في أسوأ الفنادق أنا وزوجي، ونعيش حياة الكفاف في الطعام، ولا يخرج زوجي إلّا لإحضار الطعام فقط، فنحن محبوسون في غرفة الفندق، وخائفون جدًا من نفاذ أموالنا قبل إجلائنا، ومن إصابتنا بالفايروس».

مكتب سفريات: تحمّلنا فوق طاقتنا
مسئول في احد مكاتب السفر والسياحة البحرينية علق على الموضوع قائلا «نحن في مأزق حقيقي مع المسافرين الذين يحمّلنا بعضهم مسؤولية إرجاعهم بأي طريقة رغم تقطّع السبل».
واضاف «كثيرون لم يقدروا الوضع الاستثنائي الذي وقعنا فيه، في حين ان الموضوع خارج عن ارادتنا»، متابعا «رغم اننا لم نألُ جهدا في توفير التسهيلات لمسافرينا وعلى نفقتنا الخاصة حيث تحملنا توفير فنادق لسكنهم وتكفلنا بوجباتهم الغذائية».
وذكر بأن المكتب قام بتزويد وزارة الخارجية بأسماء المسافرين العالقين والبالغ عددهم 93 مسافرا تابعين للمكتب، وأنّهم بانتظار التحركّات اللازمة.
وأشار الى ان المكتب اضطر الى تحمل خسائر كبيرة لم تكن في الحسبان وذلك عن طريق تأجير فنادق للعالقين علاوة على اعادة مبالغ الحجوزات وتحمل تعويض المسافرين الملغية رحلاتهم، اضف الى ذلك تحملهم للضغط النفسي من اهالي المسافرين وعدم تقديرهم للوضع الحالي الخارج عن سيطرة مسؤلي المكاتب. وذكر ان هناك حملات سفر قد اصبحت مسئولة عن توفير وجبات غذائية على مدار اليوم والزمت بتأجير فنادق سكنية وهو مايعني تحميلها أكثر من طاقتها ومسؤوليتها خصوصا ان بعض الحملات لديها قرابة 300 مسافر عالقين.

 
بحرينيون عالقون في إيران اتصلوا بـ "صحيفة الأيام" وسردوا قصصهم ومعاناتهم
ويناشدون الحكومة البحرينية بتسريع إجلائهم من إيران ..
قالوا بأن بقائهم في إيران أصبح صعباً جداً
وأن الأوضاع الصحية الصعبة في إيران وتزايد حالات الإصابة بـ "الكورونا" أصبحت تسبب الكثير من القلق لهم، وأن أغلبهم باتوا حبيسي الغرف.


تفاصيل الخبر ..

مشاهدة المرفق 242872

أبرز النقاط
  • سفرة علاج.. والأدوية نفذت
  • سافرنا قبل أيّة تحذيرات
  • مسجونون في الغرف.. خائفون
  • مكتب سفريات: تحمّلنا فوق طاقتنا

ناشد بحرينيون عالقون في إيران الجهات المعنية بضرورة الإسراع في إجلائهم من إيران بعد تقطّع السبل بهم ووقف الطيران بين إيران وأغلب الدول المحيطة بها، وتعذّر الخروج منها.
وأشاد المسافرون في اتصالات مع «الأيام» بالإجراءات التي تقوم بها الحكومة لتجنيب المملكة من مخاطر ««كورونا»، مؤكّدين امتثالهم لأي إجراءات عزل صحّي بعد عودتهم، إلّا أن بقاءهم في إيران أصبح صعبًا جدًا بعد أن نفدت أموال الكثير منهم مع تعذّر وجود تحويلات مالية بين البحرين وإيران.
وقال المواطنون بأنّ الأوضاع الصحية الصعبة في إيران وتزايد حالات الإصابة بـ«الكورونا» أصبحت تسبّب الكثير من القلق لهم، وأنّ أغلبهم باتوا حبيسي الغرف.

سفرة علاج.. والأدوية نفذت
وقالت المواطنة زينب إنّها وصلت في مشهد بتاريخ 20 فبراير الماضي لمتابعة طبيب عيون مشهور إثر تعرض اختها لالتهاب حاد في العين، ولكن ازمة الطيران جعلتهم عالقين في مشهد رغم انتهاء فترة علاجهم لتؤخر عودتهم المقررة في الثامن والعشرين من الشهر الماضي. وقالت«لم نكن مستعدين لقضاء فترة اطول فقد انتهت رحلتنا العلاجية، واصبحنا في مأزق خصوصا بعد نفاذ ادويتي فانا اعاني من مرض مزمن وأحتاج لتناول ادويتي بشكل منتظم بيد انني اخشى الخروج من الفندق والذهاب الى الخارج خوفا من اصابتنا بالكورونا».

سافرنا قبل أيّة تحذيرات
وقالت احدى المسافرات انها سافرت للسياحة الدينية مع إحدى مكاتب السفر، ولم تكن تحمل سوى مصروف جيب بسيط لأن المكتب يتكفّل بجميع الوجبات والمواصلات.
وأضافت «كان من المفترض أن نرجع للبحرين بتاريخ 25 فبراير بعد أسبوعين من السفر، وحين سافرنا لم يكن هناك أي تحذير من وزارة الخارجية بشأن الذهاب لإيران بسبب كورونا، ولكن حصلت هذه التداعيات وتمّ وإيقاف الطيران بين إيران وأغلب الدول المحيطة، والحمدلله مكتب السفر تكفّل بتوفير سكن بديل لنا بالإضافة إلى الأكل، وهو مشكور على هذا الموقف النبيل الذي لن ننساه له».

مسجونون في الغرف.. خائفون
قالت إحدى المواطنات بأنّها سافرت من أجل إجراء عملية تجميل في الأسبوع الأوّل من شهر فبراير الماضي، وأضافت «لم يكن حينها هناك أي تحذيرات من السفر لإيران متعلقة بكورونا، وإلّا من سيلقي بنفسه إلى التهلكة؟!».
وتابعت «المكتب الذي سافرتُ معه كان متكفلًا بالمواصلات فقط، وحجز الفندق كان عن طريق وسيط آخر، والحمدلله أحضرنا بعض الأموال الاحتياطية للعلاج، وقد حجزنا الآن في أسوأ الفنادق أنا وزوجي، ونعيش حياة الكفاف في الطعام، ولا يخرج زوجي إلّا لإحضار الطعام فقط، فنحن محبوسون في غرفة الفندق، وخائفون جدًا من نفاذ أموالنا قبل إجلائنا، ومن إصابتنا بالفايروس».

مكتب سفريات: تحمّلنا فوق طاقتنا
مسئول في احد مكاتب السفر والسياحة البحرينية علق على الموضوع قائلا «نحن في مأزق حقيقي مع المسافرين الذين يحمّلنا بعضهم مسؤولية إرجاعهم بأي طريقة رغم تقطّع السبل».
واضاف «كثيرون لم يقدروا الوضع الاستثنائي الذي وقعنا فيه، في حين ان الموضوع خارج عن ارادتنا»، متابعا «رغم اننا لم نألُ جهدا في توفير التسهيلات لمسافرينا وعلى نفقتنا الخاصة حيث تحملنا توفير فنادق لسكنهم وتكفلنا بوجباتهم الغذائية».
وذكر بأن المكتب قام بتزويد وزارة الخارجية بأسماء المسافرين العالقين والبالغ عددهم 93 مسافرا تابعين للمكتب، وأنّهم بانتظار التحركّات اللازمة.
وأشار الى ان المكتب اضطر الى تحمل خسائر كبيرة لم تكن في الحسبان وذلك عن طريق تأجير فنادق للعالقين علاوة على اعادة مبالغ الحجوزات وتحمل تعويض المسافرين الملغية رحلاتهم، اضف الى ذلك تحملهم للضغط النفسي من اهالي المسافرين وعدم تقديرهم للوضع الحالي الخارج عن سيطرة مسؤلي المكاتب. وذكر ان هناك حملات سفر قد اصبحت مسئولة عن توفير وجبات غذائية على مدار اليوم والزمت بتأجير فنادق سكنية وهو مايعني تحميلها أكثر من طاقتها ومسؤوليتها خصوصا ان بعض الحملات لديها قرابة 300 مسافر عالقين.


وأنا أقول قلعتكم،
خل تعرفون قيمة الوطن، قيمة البحرين.
 
بحرينيون عالقون في إيران اتصلوا بـ "صحيفة الأيام" وسردوا قصصهم ومعاناتهم
ويناشدون الحكومة البحرينية بتسريع إجلائهم من إيران ..
قالوا بأن بقائهم في إيران أصبح صعباً جداً
وأن الأوضاع الصحية الصعبة في إيران وتزايد حالات الإصابة بـ "الكورونا" أصبحت تسبب الكثير من القلق لهم، وأن أغلبهم باتوا حبيسي الغرف.


تفاصيل الخبر ..

مشاهدة المرفق 242872

أبرز النقاط
  • سفرة علاج.. والأدوية نفذت
  • سافرنا قبل أيّة تحذيرات
  • مسجونون في الغرف.. خائفون
  • مكتب سفريات: تحمّلنا فوق طاقتنا

ناشد بحرينيون عالقون في إيران الجهات المعنية بضرورة الإسراع في إجلائهم من إيران بعد تقطّع السبل بهم ووقف الطيران بين إيران وأغلب الدول المحيطة بها، وتعذّر الخروج منها.

وأشاد المسافرون في اتصالات مع «الأيام» بالإجراءات التي تقوم بها الحكومة لتجنيب المملكة من مخاطر ««كورونا»، مؤكّدين امتثالهم لأي إجراءات عزل صحّي بعد عودتهم، إلّا أن بقاءهم في إيران أصبح صعبًا جدًا بعد أن نفدت أموال الكثير منهم مع تعذّر وجود تحويلات مالية بين البحرين وإيران.
وقال المواطنون بأنّ الأوضاع الصحية الصعبة في إيران وتزايد حالات الإصابة بـ«الكورونا» أصبحت تسبّب الكثير من القلق لهم، وأنّ أغلبهم باتوا حبيسي الغرف.

سفرة علاج.. والأدوية نفذت

وقالت المواطنة زينب إنّها وصلت في مشهد بتاريخ 20 فبراير الماضي لمتابعة طبيب عيون مشهور إثر تعرض اختها لالتهاب حاد في العين، ولكن ازمة الطيران جعلتهم عالقين في مشهد رغم انتهاء فترة علاجهم لتؤخر عودتهم المقررة في الثامن والعشرين من الشهر الماضي. وقالت«لم نكن مستعدين لقضاء فترة اطول فقد انتهت رحلتنا العلاجية، واصبحنا في مأزق خصوصا بعد نفاذ ادويتي فانا اعاني من مرض مزمن وأحتاج لتناول ادويتي بشكل منتظم بيد انني اخشى الخروج من الفندق والذهاب الى الخارج خوفا من اصابتنا بالكورونا».

سافرنا قبل أيّة تحذيرات
وقالت احدى المسافرات انها سافرت للسياحة الدينية مع إحدى مكاتب السفر، ولم تكن تحمل سوى مصروف جيب بسيط لأن المكتب يتكفّل بجميع الوجبات والمواصلات.
وأضافت «كان من المفترض أن نرجع للبحرين بتاريخ 25 فبراير بعد أسبوعين من السفر، وحين سافرنا لم يكن هناك أي تحذير من وزارة الخارجية بشأن الذهاب لإيران بسبب كورونا، ولكن حصلت هذه التداعيات وتمّ وإيقاف الطيران بين إيران وأغلب الدول المحيطة، والحمدلله مكتب السفر تكفّل بتوفير سكن بديل لنا بالإضافة إلى الأكل، وهو مشكور على هذا الموقف النبيل الذي لن ننساه له».

مسجونون في الغرف.. خائفون

قالت إحدى المواطنات بأنّها سافرت من أجل إجراء عملية تجميل في الأسبوع الأوّل من شهر فبراير الماضي، وأضافت «لم يكن حينها هناك أي تحذيرات من السفر لإيران متعلقة بكورونا، وإلّا من سيلقي بنفسه إلى التهلكة؟!».
وتابعت «المكتب الذي سافرتُ معه كان متكفلًا بالمواصلات فقط، وحجز الفندق كان عن طريق وسيط آخر، والحمدلله أحضرنا بعض الأموال الاحتياطية للعلاج، وقد حجزنا الآن في أسوأ الفنادق أنا وزوجي، ونعيش حياة الكفاف في الطعام، ولا يخرج زوجي إلّا لإحضار الطعام فقط، فنحن محبوسون في غرفة الفندق، وخائفون جدًا من نفاذ أموالنا قبل إجلائنا، ومن إصابتنا بالفايروس».

مكتب سفريات: تحمّلنا فوق طاقتنا
مسئول في احد مكاتب السفر والسياحة البحرينية علق على الموضوع قائلا «نحن في مأزق حقيقي مع المسافرين الذين يحمّلنا بعضهم مسؤولية إرجاعهم بأي طريقة رغم تقطّع السبل».
واضاف «كثيرون لم يقدروا الوضع الاستثنائي الذي وقعنا فيه، في حين ان الموضوع خارج عن ارادتنا»، متابعا «رغم اننا لم نألُ جهدا في توفير التسهيلات لمسافرينا وعلى نفقتنا الخاصة حيث تحملنا توفير فنادق لسكنهم وتكفلنا بوجباتهم الغذائية».
وذكر بأن المكتب قام بتزويد وزارة الخارجية بأسماء المسافرين العالقين والبالغ عددهم 93 مسافرا تابعين للمكتب، وأنّهم بانتظار التحركّات اللازمة.
وأشار الى ان المكتب اضطر الى تحمل خسائر كبيرة لم تكن في الحسبان وذلك عن طريق تأجير فنادق للعالقين علاوة على اعادة مبالغ الحجوزات وتحمل تعويض المسافرين الملغية رحلاتهم، اضف الى ذلك تحملهم للضغط النفسي من اهالي المسافرين وعدم تقديرهم للوضع الحالي الخارج عن سيطرة مسؤلي المكاتب. وذكر ان هناك حملات سفر قد اصبحت مسئولة عن توفير وجبات غذائية على مدار اليوم والزمت بتأجير فنادق سكنية وهو مايعني تحميلها أكثر من طاقتها ومسؤوليتها خصوصا ان بعض الحملات لديها قرابة 300 مسافر عالقين.

:يفكر::يفكر::يفكر::يفكر:

:cmonBruh::cmonBruh::cmonBruh::cmonBruh::cmonBruh::cmonBruh:
 
قناة كان:
عزل 34 طالبا من مدرسة أفيغدور في كريات أونو بعد إصابة نائبة مديرة المدرسة بفايروس كورونا، وهي من المصابين الذين أعلن عنهم الليلة - كما تم عزل مدرسة غفعات برنر كاملة لإصابة طالب بالكورونا.
 
القناة 12 العبرية:
سيتم عزل جميع طلاب مدرسة غفعات برنر "أكثر من 1000 طالب" بسبب وجود طالب مصاب بالكورونا
 
افرض مثلا حالات اكتشفت في الامارات او السعوديه قادمه من مصر

اذا اعلنو قبل مصر احراج لمصر وضرب لمصداقيتها
 

البحرين ردمت منطقة في البحر بالقرب من المحرق، وفي هالمنطقة اللي ردمتها قاعدة تجهز الخيام عشان تحطهم فيها، يعني منطقة معزولة

 
البحرين ردمت منطقة في البحر بالقرب من المحرق، وفي هالمنطقة اللي ردمتها قاعدة تجهز الخيام عشان تحطهم فيها، يعني منطقة معزولة

مشاهدة المرفق 242878







مستغرب الجماعة اللي يقولون رايحين للعلاج ؟!!
هالحين صارت البحرين مافيها مستشفيات
ورايحين للدولة المعفنة الموبوءة عشان علاج ؟؟
 
مستغرب الجماعة اللي يقولون رايحين للعلاج ؟!!
هالحين صارت البحرين مافيها مستشفيات
ورايحين للدولة المعفنة الموبوءة عشان علاج ؟؟

طبعاً كذاااااااااابين وكذاااااااااابين وكذاااااااااابين
يتبكبكون ويتمسكنون وقاعدين يؤلفون الأعذار وأنهم راحوا للعلاج وللمستشفيات،
وللعلم عندنا بالبحرين أفضل وأحسن وأرقى المستشفيات،
مستشفى السلمانية، ومستشفى الملك حمد، ومستشفى العسكري،
بالإضافة إلى العشرات من المستشفيات الخاصة،
والله وبالله أن عندنا دكاترة على مستووووى عالي جداً جداً،
وكثير من أهل الخليج يأتون للبحرين عشان السياحة العلاجية،
وقبل قطع العلاقات مع قطر كان عندنا في البحرين نسبة كبيرة من القطريين الذين كانوا يأتون للبحرين خصيصاً عشان العلاج والمستشفيات.

 


الهدايا من "الهايبر ماركت لولو"،
هذا الهايبر ماركت له عدة فروع في البحرين، منتشر في جميع مدن البحرين،
وايضاً لديه فروع في الامارات، وقطر، ولربما دول خليجية أخرى،
وصاحب الهايبر ماركت هندي مسلم،
والهايبر ماركت "لولو" أرسل هدايا من المحل للمصابين في الحجر الصحي،
لأن موقع الحجر الصحي قريب من فرع هايبر ماركت لولو في مدينة الحد، يعني جيران.


مالك لولو ماركت كان عايش فى الامارات .. الان حصل على الإقامة المميزة فى السعودية .


 
من صحيفة الأيام البحرينية ..

«كورونا» يلاحق «المعاريس»..
إلغاء 50 % من حجوزات صالات «الأفراح» بسبب تأجيل حفلات الزفاف

ESK6FiLXkAAtlew


قال أصحاب صالات للتأجير إن الأيام الماضية شهدت إلغاء عدد كبير من الحجوزات وطلب تأجيلها إلى ما بعد عيد الفطر المبارك، وذلك في ضوء التوجيهات الطبيّة بتجنّب التجمّعات البشرية ضمن الإجراءات الاحترازية من «كورونا».

وأكّد أصحاب تلك الصالات أن اغلب تلك الحجوزات تعود إلى حفلات زفاف قرّر أصحابها تأجيل حفلاتهم في ضوء عزوف الكثير من الناس عن حضور الأماكن المكتظّة والمغلقة، وتجنّب التلامس المباشر.

صاحب إحدى الصالات بمدينة حمد أفاد أن 50% من الحجوزات للأسبوعين القادميين تمّ إلغاؤها، «رغم أن إيضاحنا للزبائن بأن المبلغ المقدّم لن يتم استرجاعه ضمن شروط العقد المتفّق عليه»، مشيرًا إلى أن البعض قاموا بحجز مواعيد أخرى لزفافهم بعد شهر رمضان.
وأضاف «لا استغرب هذا العزوف عن الحجوزات أو طلب التأجيل والإلغاء في ظل الوضع الراهن للبلد وتزايد حالات المصابين، وهذا امر طبيعي، ورغم ذلك قمنا شخصيا بعدد من الامور الاحترازية عبر تكثيف وضع المعقمات عند مدخل الصالة، وفي دورات المياه، كما علّقنا بعض اللافتات التي تدعو لعدم المصافحة او التقبيل».

صاحب صالة أخرى شهيرة بمدينة عيسى قال إن حوالي 25% من الحجوزات للفترة القادمة أُلغيت، فيما تأجّلت حفلات أخرى بناءً على طلب أصحابها، حيث فضّل الكثيرون استئجار الصالة في شهر أبريل.

وعن الحفلات التي أقيمت في الأيام الماضية في صالته قال «لوحظ جدًا قلّة المتوافدين إلى الصالة، حتى في حفلات الأعراس التي أقيمت في الأيام الثلاثة الماضية، حيث أبلغني الموظّفون بقلّة الحضور».
وفي ذات الوقت، أكّد صاحب الصالة أنّه وجّه جميع الموظّفين والعاملين في الصالة إلى اتّباع عدد من الإجراءات الاحترازية، ومنها قياس درجة حرارة أي شخص يدخل إلى الصالة، كما تمّ وضع يافطات تفيد بعدم التقبيل والمصافحة، كما أن جميع الموظّفات اللاتي يعملن في الضيافة في الصالة التزمن بلبس الكمّامات.

وقال صاحب صالةٍ أخرى اتصلت به «الأيام»، إنّه تجنّب القيام بإجراءات وقائية عبر إلباس الموظّفات والموظّفين في الضيافة للكمّامات؛ لأن ذلك من شأنه إثارة القلق وربّما الهلع لدى زوّار الصالة.
وأكّد أن الحجوزات في الصالة ستظلّ مفتوحة، حيث لا يوجد أي تعليمات من الجهات المعنية بوزارة الصحة بإغلاق مثل هذه الصالات المخصّصة للتأجير، خصوصًا وأنّه ليس كلّ التجمّعات في الصالات تكون مكتظة، كما أن بعضًا منها يكون عائليًا، وبالتالي لا يمكن منعها منعًا نهائيًا، اما مسألة الإجراءات الاحترازية فهي تقع بالدرجة الأولى على عاتق المستأجرين للصالة، فالجميع مسؤول ومطالب على الصعيد الفردي باتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة.

وأفادت صاحبة إحدى صالات الافراح بشارع البديع أن الأيام الماضية شهدت إلغاء بعض الحجوزات او طلب التأجيل، مبديةً تفهمها من تخوف الناس وتجنب التجمعات التي قد تسهم في نقل المرض ومن بــاب الاحتياط ألزمت موظفاتها بلبس الكمامــات والقفازات الى جانب وضع المعقمات.

وان حصل سلام بدون يد احسن بعد
 
طبعاً كذاااااااااابين وكذاااااااااابين وكذاااااااااابين
يتبكبكون ويتمسكنون وقاعدين يؤلفون الأعذار وأنهم راحوا للعلاج وللمستشفيات،
وللعلم عندنا بالبحرين أفضل وأحسن وأرقى المستشفيات،
مستشفى السلمانية، ومستشفى الملك حمد، ومستشفى العسكري،
بالإضافة إلى العشرات من المستشفيات الخاصة،
والله وبالله أن عندنا دكاترة على مستووووى عالي جداً جداً،
وكثير من أهل الخليج يأتون للبحرين عشان السياحة العلاجية،
وقبل قطع العلاقات مع قطر كان عندنا في البحرين نسبة كبيرة من القطريين الذين كانوا يأتون للبحرين خصيصاً عشان العلاج والمستشفيات.


طالعين عالانتخابات الايرانية
وعشان يصلو لتراب كربلاء
ان شاء الله يندفنو هناك
 
عودة
أعلى