Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كانت موجودة قبل المرض فالصيدليات الكبيرةسؤال هى كمامة N95 موجودة فى الاسواق المصرية ؟
تويتر لا يعني غالبيه الشعب فرق بين تويتر وارض الواقع
هذه الصورة ليست من المغرب بل هو أول رعية مصاب في الجزائر وهو إيطالي أما المغرب فالصور ممنوعة لأن هذا قانونياً يعتبر تشهيرصورة لاول حالة بالمغرب مشاهدة المرفق 242766
هذه الصورة ليست من المغرب بل هو أول رعية مصاب في الجزائر وهو إيطالي أما المغرب فالصور ممنوعة لأن هذا قانونياً يعتبر تشهير
بالفعل وأن قلت له قانونياً الصور ممنوعة للمرضى لانه يمكن أن يتابع المستشفى حسب القانونيه وهذا معمول به في جميع الدولصورة من اعلان لعيادة طب العيون وليست للمريض الايطالي عمره 61 سنة
القانون مطبق في كل مكان
متنساش برضو اننا مش مطلعين علي كل شئ وفي وسط الاحداث احيانآ الشائعات ممكن تمر كحقائق .وانا صدقني مش بدافع عن النظام الصيني وبالطبع مش بنكر اخطائه الفادحة في البداية .بس فالمقابل مش بنكر انهم تداركو الامر قبل وصولة لمرحلة الاعودة .بالنسبة للبحث اللي تنباء بظهور الوباء دي معلومة جديدة اول مرة اسمعها فالحقيقة
بس ازاي حاجة زي دي ربنا تؤكد فرضية ان الفيروس تسرب من المختبر البيولوجي
اسباب انتشار الكوفيد في الصين و ايران و ايطاليا
هذه مقاله حصريه للمنتدي ذو فائدة عظيمة لتحليل للعادات في مناطق انتشار الفيروس كوفيد الأكثر اصابة
الصين
تشينا بريك داون ?
تنتشر في الصين عادات غريبه أسهمت في سرعة انتشار كوفيد وهي البصق في الشارع و إطلاق الريح حيث من المعتاد في الصين سماع أصوات البصق عاليه بشكل متكرر تصادفه مرارا و تكرارا في اي طريق و الناس لا يتحرجون بتاتا من إطلاق العنان لغازاتهم بشكل عام
أنها ليست تصرفات فرديه او حفنه قليلة من المجتمع بل معتاد هذه الأفعال اكثر من اي شعب اخر
معتاد و مسموح للأطفال التبول و التغوط في الطريق او اي مكان
الفيديو التالي يرصد هذه الظاهرة
و منظمة الصحه العالميه اعلنت ان رذاز الفم هو سبب من اسباب انتقال كوفيد الرئيسة
وأعلنت الصين ان خروج الريح يحمل فيروس كوفيد كما أعلنت تواجد الفيروس في البراز
ايطاليا
سيرش لا تشرش
المسيحية في إيطاليا هي الديانة السائدة والمهيمنة، الغالبية العظمى (91.1%)من سكان إيطاليا من المسيحيين. الكنيسة الرومانية الكاثوليكية هي أكبر طائفة مسيحية في إيطاليا. وفقاً لمسح عام 2005 من قبل يوريسبس قال 87.8% من السكان أنهم كاثوليك ومنهم فقط 36.8% يعتبرون أنفسهم ممارسين للكاثوليكية و30.8% قالوا أنهم حضروا الكنيسة كل يوم أحد، واستنادًا إلى إحصائيات عام 2001 أظهرت أنّ 97.67% من الطليان تلقوا سر العماد وعُمِّدوا في الكنيسة الكاثوليكية
لذا اغلب سكان ايطاليا بيزوروا الكنيسة بانتظام و يقبلوا يد الكاهن و يمارسون طقوس التناول و شرب دم المسيح_خمر_ من نفس الكأس مما يساهم في انتشار كوفيد و في ظل تعتيم اعلامي عن اصابه بابا الفاتيكان بكوفيد لربما لضمان عدم التاثير علي مكانته الروحية
وقال البابا فرنسيس: "للأسف ستجبرني نزلة البرد على عدم المشاركة هذا العام (في الخلوة الروحية)"، وأشار إلى أنه سيتابع التأملات من منزله وأكد أنه سيشارك روحيا في هذه المناسبة.
وكان قد أعلن الفاتيكان الخميس أن البابا يعاني من "وعكة صحية متوسطة الحدة"، ما أجبره على إلغاء المناسبات العامة التي كان من المفترض أن يظهر فيها خلال الأيام الأربعة الماضية.
وأكد الفاتيكان، الجمعة، أن البابا يعقد اجتماعات خاصة في مقر إقامته، ولم يُعلق على التقارير التي تحدثت عن إصابته بفيروس كورونا.
بابا الفاتيكان لن يشارك في خلوة روحية بسبب "نزلة برد"
أعلن بابا الفاتيكان، فرنسيس الثاني، الأحد، أن نزلة برد ستمنعه من المشاركة في خلوة روحية لمدة أسبوع خارج العاصمة الإيطالية، روما، وسط تقارير حول إصابته بفيروس كورونا المستجد وهو الأمر الذي لم يُجب عليه الفاتيكانwww.google.com
جميع الكنائس التي بها تناول و هي اكل قطعه من خبز تمثل عند المسيحيين جسد المسيح و شرب دمه معرضين الاصابه اكثر من غيرهم لذا الإصابات مرتفعه في ايطاليا و كوريا الجنوبيه لأن الاخيرة جمعت بين التبول بالطريق و التناول بالكنائس
تشهد الساحة القبطية في مصر ٥حالياً حالة من الجدل والقلق بسبب ممارسة طقس التناول داخل الكنائس في ظل انتشار فيروس "كورونا" المفزع ، وذلك بعد قرار وقف الصلوات بكنيسة ميلانو ومنع الأنشطة الكنسية بالكويت واليونان، الأمر الذي دفع كثير من الأقباط للمطالبة بعقد جلسة طارئة للمجمع المقدس برئاسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية لإعادة النظر في ممارسة طقس التناول.
كانت إيبارشيات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالخارج، اتخذت إجراءات وقائية من فيروس كورونا، في الدول التي انتشر فيها الوباء، وخاصة إيطاليا واليونان والكويت، حيث قرر الأنبا أنطونيو، أسقف ميلانو، وقف وتعليق الصلوات بالكنائس القبطية لأجل غير مسمى بسبب انتشار فيروس كورونا في ميلانو، بناء على طلب من الحكومة الإيطالية.
وأبلغت الكنيسة، الأقباط، بوقف الصلوات لحين حصار الفيروس، وعدم الذهاب للكنائس خلال هذه الفترة التي يتزايد فيها، ورفعت الصلوات إلى الله لأجل أن يرفع الوباء عن العالم، ويشفي المرضى وطالبت الجميع استغلال فترة الصوم لأجل رفع الصلاة خلال هذه الفترة حتى ينقذ الله العالم من هذا الفيروس الذي لم يتم اكتشاف علاج له.
(هم السبب و في العلن نرفع أصواتنا بالصلاة لشفاء العالم )
كما أعلن الأنبا بافلوس، أسقف اليونان، عن اتخاذ الإيبارشية إجراءات وقائية بعد اكتشاف حالات إصابة بفيروس كورونا في العاصمة اليونانية أثينا، ومدينة تسالونيكي، وتمثلت تلك الإجراءات في منع وضع "لفافات" على الفم، بعد التناول –وهو أحد أسرار الكنيسة السبع-، وأنه على كل فرد أن يأتي بلفافة خاصة به وحده، يضعها فى جيبه ويستعملها هو وحده.
كذلك قال الأنبا بافلوس، في بيان له، إنه لن تكون هناك أغطية لرؤوس السيدات فى الكنيسة، وبالتالي على كل سيدة أن تهتم بإحضار "إيشارب" خاص بها وحدها، كما لن تكون هناك أكواب لشرب المياه عقب التناول، وعلى كل متناول الاهتمام بأن تكون له زجاجة مياه وحده، يستعملها وحده فقط.
وفي الكويت، أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، هناك، إنه بناء على تعليمات الأنبا أنطونيوس، مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى، فقد تقرر إلغاء جميع الخدمات من مدارس الأحد والاجتماعات والأنشطة جميعا ولمدة أسبوعين، ولحين صدور أي إشعار آخر، على أن تستمر جميع القداسات في مواعيدها المعتادة، وذلك لظروف تداعيات فيروس كورونا المستجد.
ودفعت هذه الإجراءات وغيرها كثيراً من الأقباط للمطالبة بعقد جلسة طارئة للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة البابا تواضروس الثانى، لمناقشة سر التناول بالقداس، لأن فى التناول يجرى استخدام ملعقة واحدة تسمى "الماستير"، وتوضع فى فم مئات المتناولين من عصير العنب أو الأباركة الذى يؤمن المسيحيون بأنه يتحول لدم المسيح الأمر الذي يثير مشكلة إيمانية.
وقال هاني صبري المحامي، إن طبيعة طقس التناول لا خلاف عليه، لكن بعض وسائل التناول ومنها "الماستير" ليس سراً، ولا جوهر إيمان، ويجب التخلي عنها نهائياً، لأنها بعيداً عن فيروس كورونا قد تسبب عدوى.
وتابع: هناك طرق بديلة للتناول صحياً أفضل، ومنها غمس القربان فى عصير الكرمة، وهو أمر متداول ومعروف ويُستخدم أثناء مناولة المرضى خارج الكنيسة، مشيراً إلى أن هناك كنائس قبطية فى بعض الدول الأوروبية لا تستخدم "الماستير".
وأضاف، رغم أن الأدوات الطقسية التي تُستخدم في التناول طقوس عملها البشر وليست عقائدية، إلا أن المطالبين بتغيير بعض وسائل التناول نالوا قدرًا كبيرًا من الهجوم غير المبرر حيث اتهمهم البعض بأنهم "ضُعاف الإيمان".
واستنكر "صبري" اختزال البعض للإيمان والعقيدة في أمور شكلية واستخدامها كنوع من التشدد والمغالاة، لإثبات أنهم حراس الأمور الطقسية والآخرون في نظرهم ضد الكنيسة والطقس.
وأشار إلي أن أزمة طقس التناول يرجع إلي الخلط بين "قيمة جسد ودم المسيح" وبين "الأدوات الطقسية التي تستخدم في التناول"، موضحاً أن الأخيرة يمكن تغييرها لأنها طقوس عملها بشر ويمكن تطويرها حسب متطلبات وظروف العصر كما سبق وقام البابا تواضروس في إعداد زيت الميرون عام 2017.
وقال صبري: في تقديري أن تغيير بعض الوسائل المستخدمة في التناول أمر عادي وبسيط للغاية وليس مخالف للعقيدة، وهو أمر معروف ومسموح به ولَم يكن شىء جديد داخل الكنيسة القبطية في ظروف معينة وفِي بعض كنائسنا خارج مصر يتم تطبيقه.
وناشد صبري الاباء الكهنة بالبعد عن الخلافات والصراعات والانقسامات وعدم التحزب داخل الكنيسة، والحرص علي مصلحة الكنيسة ليتسنى لها القيام بدورها بقوة وفاعلية لخدمة الإنسان.
وفي ذات السياق حذّر الناشط القبطي كمال سدرة من طقوس داخل الكنيسة قد تؤدي إلى انتشار العدوى، خاصة في ظل استمرار ظهور فيروس كورونا، مضيفاً على حسابه في "فيس بوك"، لا تعارض بين قدسية العبادة واتخاذ الحذر الصحي، منوهًا إلى "الخناقة" الحالية بين الأقباط الخائفين من انتشار فيروس كورونا علي شبكات التواصل الاجتماعي، وبين مجموعة تطالب الكنيسة باتخاذ تدابير وقائية لمنع انتشار المرض من جهة، وبين مجموعات أخري بعضها ينادي باستحالة تلوث طقس الأفخارستيا- التناول- لقدسيته الشديدة، ومجموعات أخري محافظة ضد أي تغيير.
وتابع قائلاً: في فبراير ٢٠١٧ وقعت حادثة راح ضحيتها أب كاهن - فقد حياته - وأربع شمامسة، وأصيبوا في كنيسة العذراء بالحواتكة بمنفلوط أسيوط، بسبب تصميم الأب الكاهن علي استكمال شرب مياه غسل أواني المذبح رغم شكوي أحد الشمامسة من تغير طعم المياه واكتشافهم قبل الشرب أنها مياه ملوثة، ولكن أبونا صمم علي شرب المياه لقدسيتها.
ووجه سدرة بعض النصائح للكنيسة لمواجهة انتقال فيروس كورونا قائلاً : الأواني المشتركة كمناديل المناولة وأغطية الرأس ومياه ما بعد التناول، المفروض تكون شخصية، كما حذر من السلام باليد أثناء القداس مع "قبلوا بعضكم بعض"، ممكن يكون بالنظر والابتسام، "عادي يعني وبتأدي الغرض".
كما أشار إلى أن تقبيل يد الكاهن، عادة مجتمعية هدفها تقديم الاحترام والطاعة، ومن الممكن التعبير عن ذلك بطرق أخري وأكثر سلامة.
وحذّر سدرة أيضا من طريقة المناولة المستخدمة في الكنيسة القبطية، قائلاً "فيه كنائس تاني كتير عندها طرق مناولة مختلفة، ممكن المجمع يقرر طريقة منهم أكثر آماناً صحياً، الأفخارستيا كطقس مقدس، أما الطريقة فهي تنظيم قابل للتغيير وهو ما حدث علي مدار عصور طويلة في الكنيسة القبطية".
كما حذر من ازدحام الكنائس، واقترح تقسيم المصلين إلى مجموعتين أو أكثر وعمل قداسات في مواعيد مختلفة لكل مجموعة لتقليل الازدحام.
وطالب سدرة بتقليل اللقاءات سواء الحفلات أو المؤتمرات أو الاجتماعات العامة، ومنعها نهائياً في حال تفشي المرض، موضحاً أن ذلك حدث سابقاً أثناء التهديدات الإرهابية.
إيران
كيس ماي ؟؟
مثل المسيحيين تنتشر في ايران عادات تقبيل اليد للمعممين و يزيد عليها عادة تقبيل الحذاء او الحصيرة
تقبيل الأيدي، والنعال، أو تقبيل »الحصيرة » التي تطأها أقدام السيد الخامنئي، عادة فارسية، أو ربما « آسيوية »، لا علاقة لها بالإسلام الشيعي أو السنّي. وليست من تراث العرب العاربة او المستعربة. ولا تذكر كتب التاريخ أن أي ملك أو خليفة عربي (من معاوية وحتى آخر خليفة عبّاسي) حُظيَ بمن يقبّل نعله!
وهذه العادة ما تزال موجودة في تايلند، وكانت موجودة في إثيوبيا في عهد ملك الملوك هيلاسلاسي, من غير أن ننسى أن إمبراطور اليابان ظل “إلهاً” يسجد الناس له حتى أطاح الجنرال ماكأرثر بـ”إلوهيته” في الدستور الذي فرضه على اليابان بعد هزيمة 1945.
وقد تكون صلة تقبيل النعال بـ »التشيّع » من قبيل ما ذكره المؤرخ العظيم « مونتغمري وات » بأن « التشيّع » انتشر خصوصاً في البلدان التي عرفت نظم « الملوك الآلهة » و »الملوك الكهنة » مثل إيران واليمن!
هويدا، رئيس وزراء إيران، يقبّل يد الشاه محمد رضا بهلوي
ويأنف الإنسان الحديث، أي الإنسان « المواطن »، تلك العادة، ولو أنها تظلّ « دارجة » عند جيراننا الفرس، سواءً في عهد « الشاهنشاه » أو في عهد « الإمام الشاهنشاهي ».
الرئيس “الإصلاحي” محمد خاتمي يمدّ يده، بدون اكتراث، لتقبيلها!
التشيّع اللبناني لم يعرف عادة تقبيل الحذاء أو « النعل » في تاريخه كله! ولكن بعض شيعة « الولاية »، مثل النائب علي عمّار بور”، يريدون « إثراء » التراث اللبناني بهذه العادة المستوردة!
صورة شهيرة لآخر دقائق أمضاها شاه إيران في مطار طهران قبل رحيله النهائي: ضابط إيراني يقبّل “نعل الشاه” (الذي يبدو محرجاً) ليقنعه بأن لا يغادر البلاد!
وقد جمعنا عدداً من الصور المعبّرة لـ”تنوير” القارئ.
إيراني يقبّل حداء الشاه لمناسبة توزيع أراضي
النائب في البرلمان اللبناني « علي عمّار بور » اعترف قبل 4 ايام، في فيديو مؤثر، ودموعه تنهمر، بأنه قبّل نعل سيّده نصرالله
تقبيل الأيدي والنعال عادة فارسية من زمن “الملوك الكهنة”! - Middle East Transparent
تقبيل الأيدي، والنعال، أو تقبيل »الحصيرة » التي تطأها أقدام السيد الخامنئي، عادة فارسية، أو ربما « آسيوية »، لا علاقة لها بالإسلام الشيعي أو السنّي. وليست من تراث العرب العاربة او المستعربة. ولا تذكر كتب التاريخ أن أي ملك أو خليفة عربي (من معاوية وحتى آخر خليفة عبّاسي) حُظيَ بمن يقبّل نعله! وهذه...middleeasttransparent.com
السجود لملك تايلند
الشخص المصاب غالبا يستخدم يده عند العطس و في نفس الوقت يسلم بها علي الناس و عند لمس عيونهم او انفهم او الفم ينتقل الفيروس
أسهمت إيران و الكنيسة و غياب الدين الصحيح الي تولد تلك العادات السيئة من تقبيل اليد و الاحذيه و البصق في انتشار كوفيد في تلك المناطق مع عوامل اخري مثل برودة الطقس
واخيرا اجتمعت كل الأدلة
أن الشرك نجس
وحياتك مافي اي حكومة اثق فيها فالعالم كلة من مكتبي لباب الغرفةتداركوا الامر نعم لكن باى اسلوب وباى ثمن اعذرنى لكن تغطيتى للموضوع اصابتنى بالصدمة والاكتئاب وجعلتنى لا اثق فى البيانات التى تخرج عن الحكومة الصينية
بالنسبة للبحث هو موجود منذ عام تقريبا والذى قدمة هم اربعة علماء صينيين ولكن البحث لا يدعم عن فرضية التسريب البيولوجى ولكن يتحدث عن وباء مستقبلى طبيعى
مشاهدة المرفق 242776
مشاهدة المرفق 242777
يأخي توقف عن توجيه الاتهامات للشعوب المبتلية بالمرضشعوب بلا ضمير ولا اخلاق
الحمدلله على نعمة الاسلام
يأخي توقف عن توجيه الاتهامات للشعوب المبتلية بالمرض
البحرين والكويت والامارات وقطر شعوب عربية انعم الله عليهم بالاسلام لنا فيهم احباب لانذكيهم علي الله ولاكن ذالك لم يعصمهم من الوباء
المقصد اني ارفض تبرير انتشار المرض في دول معينة علي اساس انة عقاب او عذاب بسبب جرم ماواضح أن الرجل لايقصدهم.
نقول الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا