اعتقد أن هذا انشاء يشابه من تفاؤل بعد اول اسبوع ان تتراجع الاعداد وتنتهيفى عز الازمة ايام الاغلاقات
وصلنا الى 4000 اصابة بالاضافة الى 800 حالات حرجة هذا كان فى شهر 6 جون 2020 وهى الاعلى ثم بدءت تهبط تدريجي .
ماتم عملة
اغلب الشعب متلقح تلقحتين والناس داخلين على التطعيمة الثالثة
عدد الاصابات المتشافية من كارونا منذ بداية الازمة وحتى الان فوق 550 الف شخص
الوضع الان
مع كارونا القوى ومتحورة اوميكرون الاسرع انتشار والاضعف
عدد الاصابات عالية وكسرنا فوق 4500 حالة سواء بفحص (احصائيات رسمية ) او بدون فحص اصيبو ولم يفحصو .
عدد الحالات الحرجة 119 حالة حرجة
اي ان هناك مناعة مجتمعية حاصلة
اما بالاصابات والتشافي او اللقاحات .. الكثير يصاب ولكن اعرضها ليست قوية وليست بذاك السوء الذى تجعلك فى حالة حرجة تضغط القطاع الصحي ..اذا وصلنا الى الجرعة الثالثة بنسبة عالية للمجتمع يكون وصل فصل الصيف وفصل الصيف سوف يضعف انتشار المتحور الضعيف فى التاثير .
بالتالي يكون كارونا ومتحورة موازي للانفلونزا الموسمية فى الخطورة فعدينا مطب الاول والثاني .
حتى لا سمح الله خرج متحور ثالث سوف يكون المجتمع ذو مناعة عالية ولن يرهق القطاع الصحي او يربك دورة الحياة .
واعتقد حتى اللقاحات نفعها يكمن ف فتره مؤقته لا تظمن مناعه مجتمعيه
لا نبني توقعاتنا ع كلام ينافي الواقع