انتشار الفايروس الجديد و المفاجئ لخارج الصين بعد اكثر من شهرين من النجاح بحصره يعتبر امر متوقع و الى حد ما مقبول
لكن الحاصل بايران لايقل عن كونه ارهاب بيلوجي ونشر للوباء للدول المجاوره بشكل علني بدون اي اعتبارات !
الكويت ايضا انكشفت الاراده السياسيه الضعيفه بالبلاد و اللوبي الشيعي القوي والفاسد قال كلمه الحسم والان ٢٥ حاله من حجاج ايران الي تم السماح لهم بالعوده لمنازلهم لكونهم شيعه مصابين بالمرض فما بالك كم عدد الحاملين للفيروس و الحكومه السنيه تساهلت معهم خوف من التصعيد بتهمه الطائفيه
الان يجب على الحكومه الكويتيه قطع الرحلات بشكل تام مع ايران اولا
ثم البدء بتعقب الخزان البشري للفايروس ممن يحملونه من غير المرضى طبعا وينقلونه ولا تظهر عليهم الاعراض
) الهدف من الحجر الصحي هو حجز الحاملين للمرض بشكل انفرادي لمنع نقله الى اشخاص سليمين ) وما حدث من حجز لبعض الحجاج الشيعه بفندق كلهم مع بعض لا يرقى كونه ترقيع سخيف و مجامله كبيره تجعل من شخص واحد فقط حامل قادر على اصابه الجميع بهذا الحجر السخيف ( والمشكله انهم جالسين يرقصون احتفال باليوم الوطني وهم بافعالهم كارثه على بلدهم )
الايام القادمه قد تصل الى ايقاف المدارس و ازدياد الهلع و يمكن نشوف عدد كبير من المسافرين عبر المعابر ونقص بالسلع الاستهلاكيه وغيره ولا يبدو ان الحكومه تستطيع او لها الاراده الكافيه او الخبره والامكانات لاحتواء الوضع