هههههههههههصلاحيات جديده ?
تعطيل الدراسه وتأجيل سداد الكهرباء صلاحيات
عدي عدي يا صاحبي
كبر دماغك
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هههههههههههصلاحيات جديده ?
تعطيل الدراسه وتأجيل سداد الكهرباء صلاحيات
بالنسبة للنوع الأول وتعليق عليه فلا خلاف على ذلك اما النوع الثاني من العماله والتي تتبع للمؤسسات أو الشركات ففي الغالب المكاتب في مصر لا تعرف شئ عن طبيعة الشركات وتعاملها مع الوافدين عندكم بييجي الكفيل السعودي لأي مكتب في مصر ويطلب منه عدد من العماله لمهن معينه فبيعمل إعلان وبعد المقابلات والاختبارات وبعد الاتفاق بيسافر العامل وهو ونصيبه وللأسف فيه شركات كثيره تتأذي بسبب ذلك عندما يتم تقديم شكوى من العامل عندما يقرر اخذ حقه بالقانون عندما يصتدم بالوضع الجديد الذي يفرض عليه وطبعا فيه فئه أخرى لا تراعي ضميرها الناس في العموم مش ملائكههذا النوع هو و كفيله مخالفين للنظام و يرتكبون جريمة التستر التجاري و كلاهما يستحقان العقاب و يسرني أن يخسر الطرفان أموالهما و يعاني كلا الطرفين من الغرامات و السجن للكفيل .. و السجن و الترحيل للعامل
المجرم الأول هنا هو الوسيط من بلد العامل ( و من مشاركتك هم كثير عندكم للأسف ) فيأتي شخص يغرر بابن بلده لأجل المال
+ المجرم الثاني هو من اتفق مع الوسيط للتغرير بالعامل .. و يمكن مقاضاة صاحب العمل و رفع شكوى رسمية إن خالف العقد .. و حتى لو ربحها العامل فيبقى الضرر الذي تسبب به ابن بلده له أشد و أنكى ولا أدري هل تتم مقاضاة وسطاء السوء هؤلاء عندكم أم لا
اذا عندنا مناعة فوالله من التراب الي نلهمه و تلهمه صدورنا كل يوم لين صرنا مثل الضبانكلام بيض اخي, الحكومات العربيه -مع بعض الاستثناءات- اما ضعيفة الامكانات و لا تستطيع حتى الفحص بكفاءة, و اما تكذب عمدا لاسباب الله وحده يعلم بها (تخيل ان بعض الحكومات العربيه تكذب حتى في الوفيات!). و اما انها جمعت بين السوأتين.
بكل اسف السيناريو الايراني سيتكرر في اكثر من دولة عربيه بدءاً من مايو, و عندها الكلام البطيخي حول المناعة الخارقه للعرب سيخفت من تلقاء نفسه
وجود لقاح مش بالضروره اكتفاء الدولة المكتشفه له اولاً .. ممكن تشارك معلوماتها و بيانتها بخصوص اللقاح و يتم انتاجه في دولة متعددة في نفس الوقت و ده هيقلل الوقت لاكتفاء العالم منه.بالضببببببط الي يحصل حاليا كل الدول تحاول كبح جماح الاصابات او تصفيرها واقفال بلد حتى ينتج لقاح خلال سنه
اخشى ماتخشاه الدول هو انهيار انظمة الصحية مايتسبب بعشرات الاف الوفيات من فيروس والاف الوفيات من امراض اخرى لكن لايمكنها ذهب للمستشفيات لانهيارها.
لذلك الحظر وتقيد الحركه هي محاولة لثبات معدلات الاصابة كمرحلة اولى ثم تخفيضها ثم حصرها بشكل قليل
لن تفتح البلاد حتى يوجد لقاح وعذا متوقع خلال سنه
طبعا وجود لقاح خلال شهرين لايعني انك ستحصل عليه بل ستنتظر الى ان تكتفي الدولة الي اعلنت عنه وسوف تحجز خط الانتاج ثم بعد 3 اشهر يبدا تصدير لك بكميات محدودة علشان طلبات عالميه عاليه... لذلك لن تحصب على عدد يكفي انك تفتح البلد الا بعد سنه
وهذا المحتمل ان يحدث.وجود لقاح مش بالضروره اكتفاء الدولة المكتشفه له اولاً .. ممكن تشارك معلوماتها و بيانتها بخصوص اللقاح و يتم انتاجه في دولة متعددة في نفس الوقت و ده هيقلل الوقت لاكتفاء العالم منه.
بالنسبة للنوع الأول وتعليق عليه فلا خلاف على ذلك اما النوع الثاني من العماله والتي تتبع للمؤسسات أو الشركات ففي الغالب المكاتب في مصر لا تعرف شئ عن طبيعة الشركات وتعاملها مع الوافدين عندكم بييجي الكفيل السعودي لأي مكتب في مصر ويطلب منه عدد من العماله لمهن معينه فبيعمل إعلان وبعد المقابلات والاختبارات وبعد الاتفاق بيسافر العامل وهو ونصيبه وللأسف فيه شركات كثيره تتأذي بسبب ذلك عندما يتم تقديم شكوى من العامل عندما يقرر اخذ حقه بالقانون عندما يصتدم بالوضع الجديد الذي يفرض عليه وطبعا فيه فئه أخرى لا تراعي ضميرها الناس في العموم مش ملائكه
بالنسبه للاغلبيه إلى لا يتقدمو بشكوى ويرتضو بالأمر الواقع فالسبب يعود الا انه عشان يسافر ممكن يصرف حوالي ٥٠ الف جنيه وطبعا ده في الغالب بيبقى دين عليه فتخيل أن بيبقى قدامه انه يرتضي بالشروط الجديده إلى بتفرض عليه من كفيله أو أنه يرجع بلده ويضيع سنين من عمره عشان يسد الدين ده عشان كده الخيار الأول هو بيضطر ليه في النهايه