جدحفص الخيرية: مباردات لاحتواء آثار كورونا و 32 أسرة مستفيدة من «تكافل»
أطلقت جمعية جدحفص الخيرية بمملكة البحرين مجموعة من المبادرات المجتمعية لاحتواء الآثار المترتبة على جائحة كورونا كوفيد 19، وذلك تماشياً مع المبادرات التي تطلقها مملكة البحرين بقطاعيها العام والخاص ضمن الحملة الوطنية لفريق البحرين في مكافحة هذا الوباء العالمي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وذكر مجلس إدارة الجمعية أن مجموعة المبادرات التي اتخذتها الجمعية تنطلق من حس التكافل الاجتماعي واللحمة الوطنية، و الإيمان بأهمية تعاون المجتمع بمختلف مكوناته وفئاته لتجاوز هذه الأزمة، مشيداً بتكاتف أبناء المنطقة واستجابتهم لمختلف المبادرات التي نظمتها الجمعية.
وبدأت الجمعية بتزويد مؤسسات المنطقة المختلفة و المساجد بالمعقمات الصحية قبل أن يصدر قرار وقف أنشطتها، ثم فتحت باب التبرع لدعم المتضررين من فايروس كورونا كوفيد 19 من أبناء المنطقة باسم مبادرة «تكافل»، بلغ عدد الأسر المستفيدة منها 32 أسرة، فيما شهدت المنطقة مشاركة واسعة من أبناءها المتطوعين في تنظيف القرية من المخلفات المتراكمة نتنيجة لتوقف شركات النظافة عن مزاولة نشاطها في ظل الأزمة، وفي تعقيم أحياء المنطقة وتطهيرمرافقها .
أطلقت جمعية جدحفص الخيرية بمملكة البحرين مجموعة من المبادرات المجتمعية لاحتواء الآثار المترتبة على جائحة كورونا كوفيد 19، وذلك تماشياً مع المبادرات التي تطلقها مملكة البحرين بقطاعيها العام والخاص ضمن الحملة الوطنية لفريق البحرين في مكافحة هذا الوباء العالمي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وذكر مجلس إدارة الجمعية أن مجموعة المبادرات التي اتخذتها الجمعية تنطلق من حس التكافل الاجتماعي واللحمة الوطنية، و الإيمان بأهمية تعاون المجتمع بمختلف مكوناته وفئاته لتجاوز هذه الأزمة، مشيداً بتكاتف أبناء المنطقة واستجابتهم لمختلف المبادرات التي نظمتها الجمعية.
وبدأت الجمعية بتزويد مؤسسات المنطقة المختلفة و المساجد بالمعقمات الصحية قبل أن يصدر قرار وقف أنشطتها، ثم فتحت باب التبرع لدعم المتضررين من فايروس كورونا كوفيد 19 من أبناء المنطقة باسم مبادرة «تكافل»، بلغ عدد الأسر المستفيدة منها 32 أسرة، فيما شهدت المنطقة مشاركة واسعة من أبناءها المتطوعين في تنظيف القرية من المخلفات المتراكمة نتنيجة لتوقف شركات النظافة عن مزاولة نشاطها في ظل الأزمة، وفي تعقيم أحياء المنطقة وتطهيرمرافقها .