- إنضم
- 24 نوفمبر 2017
- المشاركات
- 1,458
- التفاعل
- الدولة
وزارة الصناعة الجزائرية تعتمد أول جهاز تنفس اصطناعي 100 بالمائة جزائري
وفي هذا الإطار، كشف مدير الشركة السيد رياض براهيمي أن مؤسسته ستعقد أول اجتماع لها مع وزارة الصناعة والمناجم اليوم الأحد وسيمكن بعد الحصول على التراخيص اللازمة الشروع في تصنيع هذا الجهاز قصد توزيعه في “أقرب الآجال” على جميع المستشفيات.
واكد المتحدث بأن الشركة الجزائرية الخاصة “غاتيك” قامت بتطوير نموذج أولي لجهاز تنفس اصطناعي قابل للتشغيل، وذلك بالتعاون مع منتدى رؤساء المؤسسات، في اطار مواجهة انتشار فيروس كورونا الذي فرض على عدة دول حظر تصدير هذا النوع من التجهيزات الطبية المستخدم في التكفل بالمرضى المصابين بهذا الوباء.
وشرع فريق البحث والتطوير التابع للشركة فعليا في 16 مارس الماضي بالتجند لتحقيق هذا المشروع بالتنسيق مع منتدى رؤساء المؤسسات وبالشراكة مع مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة وجامعة عين تيموشنت وكذا الوزارات المعنية.
وساعد أيضا في تحقيق النموذج الأولي للجهاز عدة متدخلين لاسيما جامعيين وحوالي عشرة أطباء إنعاش وكذا جزائريين من كفاءات المهجر، يضيف السيد براهيمي.
ويمكن للأطباء التعامل مع النموذج الجديد بنفس الطريقة التي اعتادوا عليها في الأجهزة التقليدية، حيث سيجدون نفس الإعدادات السابقة، حسب شروح ذات المسؤول. ولكن قبل دخوله مرحلة التصنيع، يتعين على الشركة القيام بجميع إجراءات الاعتماد والمصادقة من الهيئات الرسمية المعنية.
وفي هذا الإطار، كشف مدير الشركة السيد رياض براهيمي أن مؤسسته ستعقد أول اجتماع لها مع وزارة الصناعة والمناجم اليوم الأحد وسيمكن بعد الحصول على التراخيص اللازمة الشروع في تصنيع هذا الجهاز قصد توزيعه في “أقرب الآجال” على جميع المستشفيات.
واكد المتحدث بأن الشركة الجزائرية الخاصة “غاتيك” قامت بتطوير نموذج أولي لجهاز تنفس اصطناعي قابل للتشغيل، وذلك بالتعاون مع منتدى رؤساء المؤسسات، في اطار مواجهة انتشار فيروس كورونا الذي فرض على عدة دول حظر تصدير هذا النوع من التجهيزات الطبية المستخدم في التكفل بالمرضى المصابين بهذا الوباء.
وشرع فريق البحث والتطوير التابع للشركة فعليا في 16 مارس الماضي بالتجند لتحقيق هذا المشروع بالتنسيق مع منتدى رؤساء المؤسسات وبالشراكة مع مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة وجامعة عين تيموشنت وكذا الوزارات المعنية.
وساعد أيضا في تحقيق النموذج الأولي للجهاز عدة متدخلين لاسيما جامعيين وحوالي عشرة أطباء إنعاش وكذا جزائريين من كفاءات المهجر، يضيف السيد براهيمي.
ويمكن للأطباء التعامل مع النموذج الجديد بنفس الطريقة التي اعتادوا عليها في الأجهزة التقليدية، حيث سيجدون نفس الإعدادات السابقة، حسب شروح ذات المسؤول. ولكن قبل دخوله مرحلة التصنيع، يتعين على الشركة القيام بجميع إجراءات الاعتماد والمصادقة من الهيئات الرسمية المعنية.
