كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !




وش القصة ؟؟؟؟

من العربية نت

المقال من 2013

سأبدأ بسرد حكاية الدكتور علي مع الفيروسات في بلدنا و»الرعاية» التي لقيها من وزارة الصحة جراء اكتشافاته.
استقطب مستشفى الدكتور فقيه في جدة الدكتور علي زكي المتخصص في الأحياء الدقيقة سنة 1993 ليعمل في حقل الفيروسات.
ويقول زكي أنه هو الذي أسس معملاً للفحوصات الفيروسية في المستشفى في ذلك الوقت.


وبعيد سنة من عمله في جدة لاحظ أن بعض المرضى يكونون في حالة صحية سيئة لكن لم يكن ممكنا تشخيص حالتهم بسبب أن نتائج فحوصاتهم للأمراض المتوطنة بالمملكة تكون سلبية، أي أنهم سليمون.


لم تكن تُجرى لهؤلاء المرضى فحوصات على حمى الضنك، لأن المملكة كانت تصنف بوصفها بلدا خاليا من هذا المرض.
بعد سنوات، أي في 2005-2006، اكتشف زكي بمساعدة باحث فرنسي، أن هؤلاء المرضى تعساء الحظ مصابون بفيروس جديد من عائلة فيروسات حمى الضنك، وأطلق على الفيروس الجديد اسم «الخمرة» نسبة لمنطقة الخمرة في جدة، حيث سجلت أول حالة مصابة به.


كان الاكتشاف مهماً للتعامل مع الحالات المرضية، إذ لم يكن المرضى يحصلون على العلاج الملائم لأن الأطباء لم يكونوا قادرين على تشخيص المرض.
المتوقع طبقاً لهذا الفتح من الدكتور زكي أن تعمد وزارة الصحة إما لاستقطابه لمختبراتها أو أن تقدم منحة مالية للمختبر الذي يعمل به كتقدير للاكتشاف الحاسم الذي ساعد في إنقاذ كثيرين. لكن الذي حصل العكس. فقد أخطر مستشفى فقيه الدكتور بعزمه إغلاق المختبر بحجة ضغط النفقات.


أرسل الدكتور أسرته للقاهرة وتهيأ للالتحاق بها. لكن وزارة الصحة أخبرته قبل موعد رحيله بيوم أنه ممنوع من السفر وأنه رهن التحقيق.
قضى ستة أشهر في جدة بلا عمل وغير قادر على العودة لبلاده.


يقول لإذاعة هولندا: «انتهيت إلى الشارع لا عمل ولا دخل مالي وأسرتي غادرت إلى مصر، هكذا عشت لمدة نصف عام قبل أن تصلني رسالة بأن المستشفى قد قرر استيعابي في وظيفة بالمعمل».
_______
مؤخرا ظهرت هنا بعض الأصوات تتهم الطبيب المصري باتهامات سخيفة لا تستند على اي دليل سوي كلام المصاطب, في المقابل العالم كله بدورياته المتخصصة تعلم الحقيقة وتقدر مجهودات الطبيب المصري.
 
EUlPCPcU8AACANe.jpg
 
هناك الاف البشر الذين اصيبوا بالفيروس ولكن جهازهم المناعى قاوم الفيروس بمساعده بعض اللقاحات الطبيه وانتصروا على الفيروس وتم تكوين اجسام مضاده للفيروس من كرات الدم البيضاء الموجوده باجسادهم ........
والسؤال هنا لماذا لايتم اخذ عينات من تلك الاجسام المضاده الموجوده لدى هؤلاء وعمل امصال لباقى البشر ليتم تعزيز الجهاز المناعى لديهم وتشكيل ذاكره مناعيه ضد هذا الفيروس
.......
اليس هذا حلا متاحا
لماذا لايتم تجربته
 
طيب لو توافر فالمستقبل غذاء صناعي فية جميع القيم الغذائية الموجودة فالحم
وفي نفس الوقت بيحد من التعامل مع الحيوانات الناقلة للفيروسات تعتقد انة هيلقي قبول وانتشار
مشاهدة المرفق 252888

الغذاء الصناعى موجود فعلا صنعتة ناسا من اجل رواد الفضاء ولكنة غير منتشر , ولكن المشكلة ان الغذاء الصناعى يستدعى نقطتين جدليتين
- النقطة الجدلية الاولى : الغذاء الصناعى حرفيا طعمة زفت ولان الانسان لدية الرغبة لتذوق الجمال ايا كان ( صوت - صورة _ طعم الغذاء ) لذلك الن يؤثر حرمان الانسان من لذة الطعام بالسلب على ذهنيتة وبالطبع من الممكن ان يضاف مكسبات طعم ولون الى الغذاء الصناعى ولكن اليست هذة الاشياء ضارة وهذا يرجعنا الى الجدلية القديمة ( الطبيعى افضل من الصناعى )
- النقطة الجدلية الثانية : ان الغذاء الصناعى مثلة مثل اى منتج للحضارة يساهم فى وضع الانسان داخل Safe bubble او الفقاعة الامنة حيث ان حرمان الانسان من التعرض لمصادر الامراض سيجعل مناعتة ضعيفة وانت تعرف ان دوام الحال من المحال اجلا او عاجلا الفقاعة الامنة ستنهار وسيجد الانسان نفسة فى مواجهة الطبيعة مرة اخرى
- اما بالنسبة لهذة الطفلة الموجودة فى الصورة جريتا ثاننبيرج هى طفلة مريضة نفسيا كان اليسار الغربى القذر يستغلها كواجهة لتسويق افكارة باللعب على العاطفة وهى ليست المرة الاولى فعلوها من قبل , اكثر مشهد مضحك بالنسبة لى وهو فى الامم المتحدة وتقول How dare you ذكرتنى بالممثلة الصغيرة فى مسرحية هالة حبيبتى? وان كانت الاخيرة تمثيلها افضل من جريتا بكثير والكارثة ان الكثير من الناس حول العالم تاثروا بها وصدقوها على الرغم انة معروف ان والدها ممثل بالاضافة الى ادائها السخيف فى الامم المتحدة
 
حتى اليابان لمحت ان منظمه الصحه العالميه متواطئه مع الصين في ذلك وقالت المفروض يغير اسم المنظمه الى منظمه الصحه الصينيه

مجنون من يثق بالصين و بياناتهم
 
سؤال للمتخصصين ،

هل من اصيب بالفايروس هذه السنة سوف تقاوم مناعته اشكال اكثر تطوراً للفايروس السنه المقبله ؟

لاني اشوف هناك اصابات على مستوى كبار الشخصيات في اوربا وكان بأمكانهم كما اعتقد تفادي الفايروس لكنهم تعرضوا للعدوى ،
 
عودة
أعلى