#مسافريين بحرينيين عالقين في مشهد الايرانية..
#سافروا بالطيران القطري الى الدوحة..
#بسبب العلاقات القطرية البحرينية تم الاتفاق على نقلهم الى مطار مسقط العماني..
#ومن من مطار مسقط يتكفل طيران الخليج بنقلهم الى مطار البحرين..
#وصلو الى مطار مسقط امس المغرب بالطيران القطري..
#تم تسيير طائرة طيران الخليج الى مطار مسقط ولكنها رفضت نقلهم لأسباب غير معلومة ورجعت الى البحرين بدون مسافرين..
#حسب الاجراءات الدولية ومع رفض البحرين استقبال رعاياها فمن المفترض ارجاع المسافرين على الناقل الجوي الطيران القطري الى الدوحة..
#من منطلق الانسانية وبعد محادثات مع السفارة البحرينية في مسقط تم التوصل الى اتفاق تقوم بموجبه طائرة طيران السلام العمانية بنقلهم الى البحرين..
#وصلت طائرة السلام الى مطار البحرين في الساعة 8 صباحا وتم انزال جميع الركاب وهم بصحة جيدة..
بداية قبل أن أشرح للقارئ الكريم حقيقة ما حصل، أود أن أوضح بأن الحكومة البحرينية قامت باستأجار "طائرة طيران السلام العمانية" لنقل 76 بحريني من مطار مسقط إلى البحرين، ووصلوا لمطار البحرين مساء اليوم، أي أن طائرة طيران السلام العمانية لم تجلي البحرينيين مجاناً وإنما مدفوع أجرها،
بالنسبة لما حدث مع 76 بحريني جاءوا من مشهد إلى مسقط عبر الدوحة على الخطوط القطرية،
الحكومة البحرينية وضعت خطة لاجلاء البحرينيين الموجودين في إيران والذين عددهم ما بين 1000 إلى 2000 شخص،
وقامت بتوقيع عقد مع طيران السلام العماني لاستأجار الطائرات من طيران السلام لنقل البحرينيين من إيران، وقبل ثلاثة أسابيع تقريباً تم إجلاء الدفعة الأولى من إيران إلى البحرين عبر "طيران السلام العماني"، لكن المفاجأة أن أكثر من نصف الركاب كانوا مصابين بكورونا، ولذلك البحرين واجهتها بعض الصعوبات مع شركة طيران السلام العمانية، حيث رفضت شركة طيران السلام العمانية المواصلة في نقل البحرينيين من إيران إلى البحرين كما كان متفق عليه في السابق،
ولذا كان على البحرين إيجاد شركة طيران أخرى لاستأجارها لاجلاء البحرينيين من إيران،
البحرين حاولت مع عدة شركات طيران أوروبية لكن لم تصل معهم إلى أي اتفاق، ولأن شركة طيران السلام العماني كان يربطها اتفاق مع الحكومة البحرينية ومهنياً وإنسانياً لا يمكنها التنصل، فقامت طيران السلام العماني بالاتفاق مع "شركة طيران كيش الإيرانية" لنقل البحرينيين من مشهد إلى البحرين بدلاً منها، واضطرت البحرين الموافقة على هذا الإجراء، وقبل نحو 4 أيام أجلت "طيران كيش الإيراني" الدفعة الثانية من البحرينيين عبر اتفاق مع شركة طيران السلام العمانية،
في الدفعة الأولى على طيران السلام العماني قبل 3 أسابيع كان عدد الركاب البحرينيين 165 وتقريباً 88 منهم كانوا مصابون بالفايروس، ولذلك قررت الحكومة البحرينية إجراء تعديلات على عملية الاجلاء، فقامت في الدفعة الثانية عبر طيران كيش الإيراني بإجلاء فقط 61 مواطن بحريني، وذلك لكي تضع كل راكب على كرسي مبتعد عن كرسي الراكب الثاني بقدر مسافة مترين على الأقل لكي لا ينتقل العدوى إلى الأصحاء،
والحكومة البحرينية صرحت بأن إجلاء البحرينيين من إيران سيكون على هذا النحو،
لكن هؤلاء البحرينيين الذين ذهبوا إلى مسقط عبر الدوحة على الخطوط القطرية لم ينتظروا خطة الحكومة التي وضعتها،
والحقيقة أنها مؤامراة قطرية خبيثة قامت بإجلااء أكثر من 100 بحريني (76 + 31) من مشهد إلى طهران، ومن طهران إلى الدوحة، ومن الدوحة إلى مسقط، وذلك على دفعتين، الدفعة الأولى كان يوم 26 مارس وعدد البحرينيين كان 76 راكب، والدفعة الثانية 31 راكب وكان يوم 27 مارس، وقامت الخطوط القطرية بإيصال الدفعة الأولى 76 راكب إلى مسقط لكي تضع الحكومة البحرينية أمام الأمر الواقع بهدف الضغط على البحرين وارهاق النظام الصحي البحريني عبر اجلاء البحرينيين، وعلى أن ترسل الدفعة الثانية في اليوم التالي، وأيضاً كان هناك خطة لدى تنظيم الحمدين اجلاء جميع البحرينيين بالكامل من إيران على الخطوط القطرية في غضون يومين أو ثلاثة، يعني خطة حوطة شرق سلوى ارسال الـ 1000 أو الـ 2000 في غضون يومين أو ثلاثة إلى البحرين، يعني تقطهم على البحرين غصب زور بدون أي حساب للاجراءات الاحترازية لدى البحرين، يعني نذالة وخباثة ما مثلها خباثة ونذالة في الدنيا كلها،
في يوم 26 مارس قامت الخطوط القطرية بإجلاء 76 بحريني من مشهد إلى طهران إلى الدوحة إلى مسقط، وصلوا مسقط يوم 27 مارس على أمل أنهم يأخذون رحلة إلى البحرين من مسقط عبر طيران الخليج (الناقلة الوطنية البحرينية) بدون أن يعطوا أي تنبيه مسبق لا للحكومة البحرينية ولا لطيران الخليج لكي تأخذ احتياطاتها واجراءاتها الاحترازية وتستعد صحياً وطبياً في الطائرة لركوب هذا العدد الكبير من القادمين من دولة موبؤة "إيران"،
عندما وصلت طائرة طيران الخليج إلى مطار مسقط في رحلتها الأسبوعية الاعتيادية، تفاجأت بأن هناك 76 بحريني قادمين من مشهد عبر الدوحة إلى مسقط ويريدون أن يستقلوا طيران الخليج إلى البحرين، هنا طاقم طيران الخليج رفض هذا العدد من القادمين من دولة موبؤة "إيران" لأن لا الطيار ولا المساعد ولا طاقم المضيفين كانوا على استعداد صحياً لأخذ هذا العدد الكبير ووضعهم في الطائرة بجوار بقية المسافرين،
طائرة طيران الخليج كانت في رحلتها لكي تأخذ المسافرين من سلطنة عُمان وليس لكي تأخذ مسافرين جاءوا من دولة موبؤة "إيران"، ولذلك طيران الخليج تصرفت التصرف السليم وغادرت مطار مسقط على الفور بدون أي مسافر، لأنها لا تستطيع المجازفة بطاقم الطائرة من طيار ومضيفين وببقية المسافرين،
الخطأ هو خطأ الخطوط القطرية، بالأحرى الخبث هو خبث الخطوط القطرية وحوطة تنظيم الحمدين، لماذا الخطوط القطرية تقحم نفسها في إجلاء البحرينيين من إيران؟؟ العلاقات البحرينية مع قطر مقطوعة لماذا قطر تدخل نفسها في اللي ما يخصها؟؟،
أما بالنسبة للدفعة الثانية التي عددهم 31 بحريني، قامت الخطوط القطرية بإجلاءهم من مشهد إلى طهران إلى الدوحة ووصلوا مطار الدوحة يوم 27 مارس، لكن السلطات في مطار مسقط رفضت استقبالهم لأن الحكومة البحرينية أخبرت السلطات العمانية بأنها لن ترسل لهم طائرة وإذا أرادوا أن يسمحوا لهم ترانزيت في مطار مسقط فعليهم أن يدخلوهم إلى داخل سلطنة عمان ويجروا لهم التحاليل الطبية ويضعوهم في الحجر الصحي وذلك اتباعاً للبرتوكول الدولي في مثل هكذا حالات، وحالياً في مطار الدوحة يوجد 31 بحريني قادمين من مشهد/طهران عبر الخطوط القطرية، وعلى حكومة تنظيم الحمدين أن تدخلهم إلى داخل الدوحة لاجراء التحاليل الطبية لهم ووضعهم في الحجر الصحي اتباعاً للبروتوكول الدولي لمثل هكذا حالات، لأن البحرين لن ترسل لهم طائرة لإجلاءهم من الدوحة، أو على حكومة تنظيم الحمدين ارجاعهم إلى طهران ومن ثم من طهران الحكومة البحرينية ستنفذ خطة الإجلاء لإعادتهم للبحرين،
من يدخل عصه في اللي ما يخصه يتحمل ما يجيه.
تفضل يا أخوي @الفيرماخت كما قلت لك قبل شهر أو أكثر بأنني أخشى أن حكومة حوطة تنظيم الحمدين يقومون باجلاء البحرينيين من إيران، وهاهي الخبيثة عملتها،
لكن أقول عظيمة يا وطني، عطيمة يا شركة طيران الخليج الناقلة الوطنية، أعطوهم درس لن ينسوه،
بالنسبة لما حدث مع 76 بحريني جاءوا من مشهد إلى مسقط عبر الدوحة على الخطوط القطرية،
الحكومة البحرينية وضعت خطة لاجلاء البحرينيين الموجودين في إيران والذين عددهم ما بين 1000 إلى 2000 شخص،
وقامت بتوقيع عقد مع طيران السلام العماني لاستأجار الطائرات من طيران السلام لنقل البحرينيين من إيران، وقبل ثلاثة أسابيع تقريباً تم إجلاء الدفعة الأولى من إيران إلى البحرين عبر "طيران السلام العماني"، لكن المفاجأة أن أكثر من نصف الركاب كانوا مصابين بكورونا، ولذلك البحرين واجهتها بعض الصعوبات مع شركة طيران السلام العمانية، حيث رفضت شركة طيران السلام العمانية المواصلة في نقل البحرينيين من إيران إلى البحرين كما كان متفق عليه في السابق،
ولذا كان على البحرين إيجاد شركة طيران أخرى لاستأجارها لاجلاء البحرينيين من إيران،
البحرين حاولت مع عدة شركات طيران أوروبية لكن لم تصل معهم إلى أي اتفاق، ولأن شركة طيران السلام العماني كان يربطها اتفاق مع الحكومة البحرينية ومهنياً وإنسانياً لا يمكنها التنصل، فقامت طيران السلام العماني بالاتفاق مع "شركة طيران كيش الإيرانية" لنقل البحرينيين من مشهد إلى البحرين بدلاً منها، واضطرت البحرين الموافقة على هذا الإجراء، وقبل نحو 4 أيام أجلت "طيران كيش الإيراني" الدفعة الثانية من البحرينيين عبر اتفاق مع شركة طيران السلام العمانية،
في الدفعة الأولى على طيران السلام العماني قبل 3 أسابيع كان عدد الركاب البحرينيين 165 وتقريباً 88 منهم كانوا مصابون بالفايروس، ولذلك قررت الحكومة البحرينية إجراء تعديلات على عملية الاجلاء، فقامت في الدفعة الثانية عبر طيران كيش الإيراني بإجلاء فقط 61 مواطن بحريني، وذلك لكي تضع كل راكب على كرسي مبتعد عن كرسي الراكب الثاني بقدر مسافة مترين على الأقل لكي لا ينتقل العدوى إلى الأصحاء،
والحكومة البحرينية صرحت بأن إجلاء البحرينيين من إيران سيكون على هذا النحو،
لكن هؤلاء البحرينيين الذين ذهبوا إلى مسقط عبر الدوحة على الخطوط القطرية لم ينتظروا خطة الحكومة التي وضعتها،
والحقيقة أنها مؤامراة قطرية خبيثة قامت بإجلااء أكثر من 100 بحريني (76 + 31) من مشهد إلى طهران، ومن طهران إلى الدوحة، ومن الدوحة إلى مسقط، وذلك على دفعتين، الدفعة الأولى كان يوم 26 مارس وعدد البحرينيين كان 76 راكب، والدفعة الثانية 31 راكب وكان يوم 27 مارس، وقامت الخطوط القطرية بإيصال الدفعة الأولى 76 راكب إلى مسقط لكي تضع الحكومة البحرينية أمام الأمر الواقع بهدف الضغط على البحرين وارهاق النظام الصحي البحريني عبر اجلاء البحرينيين، وعلى أن ترسل الدفعة الثانية في اليوم التالي، وأيضاً كان هناك خطة لدى تنظيم الحمدين اجلاء جميع البحرينيين بالكامل من إيران على الخطوط القطرية في غضون يومين أو ثلاثة، يعني خطة حوطة شرق سلوى ارسال الـ 1000 أو الـ 2000 في غضون يومين أو ثلاثة إلى البحرين، يعني تقطهم على البحرين غصب زور بدون أي حساب للاجراءات الاحترازية لدى البحرين، يعني نذالة وخباثة ما مثلها خباثة ونذالة في الدنيا كلها،
في يوم 26 مارس قامت الخطوط القطرية بإجلاء 76 بحريني من مشهد إلى طهران إلى الدوحة إلى مسقط، وصلوا مسقط يوم 27 مارس على أمل أنهم يأخذون رحلة إلى البحرين من مسقط عبر طيران الخليج (الناقلة الوطنية البحرينية) بدون أن يعطوا أي تنبيه مسبق لا للحكومة البحرينية ولا لطيران الخليج لكي تأخذ احتياطاتها واجراءاتها الاحترازية وتستعد صحياً وطبياً في الطائرة لركوب هذا العدد الكبير من القادمين من دولة موبؤة "إيران"،
عندما وصلت طائرة طيران الخليج إلى مطار مسقط في رحلتها الأسبوعية الاعتيادية، تفاجأت بأن هناك 76 بحريني قادمين من مشهد عبر الدوحة إلى مسقط ويريدون أن يستقلوا طيران الخليج إلى البحرين، هنا طاقم طيران الخليج رفض هذا العدد من القادمين من دولة موبؤة "إيران" لأن لا الطيار ولا المساعد ولا طاقم المضيفين كانوا على استعداد صحياً لأخذ هذا العدد الكبير ووضعهم في الطائرة بجوار بقية المسافرين،
طائرة طيران الخليج كانت في رحلتها لكي تأخذ المسافرين من سلطنة عُمان وليس لكي تأخذ مسافرين جاءوا من دولة موبؤة "إيران"، ولذلك طيران الخليج تصرفت التصرف السليم وغادرت مطار مسقط على الفور بدون أي مسافر، لأنها لا تستطيع المجازفة بطاقم الطائرة من طيار ومضيفين وببقية المسافرين،
الخطأ هو خطأ الخطوط القطرية، بالأحرى الخبث هو خبث الخطوط القطرية وحوطة تنظيم الحمدين، لماذا الخطوط القطرية تقحم نفسها في إجلاء البحرينيين من إيران؟؟ العلاقات البحرينية مع قطر مقطوعة لماذا قطر تدخل نفسها في اللي ما يخصها؟؟،
أما بالنسبة للدفعة الثانية التي عددهم 31 بحريني، قامت الخطوط القطرية بإجلاءهم من مشهد إلى طهران إلى الدوحة ووصلوا مطار الدوحة يوم 27 مارس، لكن السلطات في مطار مسقط رفضت استقبالهم لأن الحكومة البحرينية أخبرت السلطات العمانية بأنها لن ترسل لهم طائرة وإذا أرادوا أن يسمحوا لهم ترانزيت في مطار مسقط فعليهم أن يدخلوهم إلى داخل سلطنة عمان ويجروا لهم التحاليل الطبية ويضعوهم في الحجر الصحي وذلك اتباعاً للبرتوكول الدولي في مثل هكذا حالات، وحالياً في مطار الدوحة يوجد 31 بحريني قادمين من مشهد/طهران عبر الخطوط القطرية، وعلى حكومة تنظيم الحمدين أن تدخلهم إلى داخل الدوحة لاجراء التحاليل الطبية لهم ووضعهم في الحجر الصحي اتباعاً للبروتوكول الدولي لمثل هكذا حالات، لأن البحرين لن ترسل لهم طائرة لإجلاءهم من الدوحة، أو على حكومة تنظيم الحمدين ارجاعهم إلى طهران ومن ثم من طهران الحكومة البحرينية ستنفذ خطة الإجلاء لإعادتهم للبحرين،
من يدخل عصه في اللي ما يخصه يتحمل ما يجيه.
تفضل يا أخوي @الفيرماخت كما قلت لك قبل شهر أو أكثر بأنني أخشى أن حكومة حوطة تنظيم الحمدين يقومون باجلاء البحرينيين من إيران، وهاهي الخبيثة عملتها،
لكن أقول عظيمة يا وطني، عطيمة يا شركة طيران الخليج الناقلة الوطنية، أعطوهم درس لن ينسوه،
التعديل الأخير: