كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

حكم الدعاء الجماعي في النوازل ومسيرات الشوارع.........بدعة من كبائر الذنوب.

الإسلام دين توقيفي........ يعني لا تخترع عبادات.
 
FC717703-EB65-4661-AABD-F6623CEF1204.jpeg
 
المشكله انك ممكن تكون ناجح اكثر من الازم ? (ما ادري كيف اعبر بس هي كذا)

- فلنفترض انه عندنا لقاح فعال غدا, خلاص كذا مشاكلنا انحلت, اسبوعين لتوزيعه و تطعيم المواطنين و المقيمين و نرجع لحياتنا بدون النظر للعالم, يتصرفون براحتهم. لانك بنيت مناعة قطيع باللقاح و اصبح مجتمعك محصن ضد جائحه و انتفت الحاجه لاجراءات وقائيه كبرى توقف البلد.

- في غياب اللقاح, و اذا استمر مسار العمل كما هو, قد لا يصاب من المواطنين اكثر من 10-15% في سيناريو مشابه ل MERS, هذا معناه انك ستبقى محبوس في قفص ذهبي طالما يوجد مرضى نشيطين خارج حدودك.
ربما المسلك الافضل ان توازن العمل لتعريض 60-70% من المواطنين للمرض مع تسطيح الذروة على مدار اشهر حتى تتجنب انهيار النظام الصحي, كذا تبني مناعة القطيع بشكل طبيعي, و ان كان مجرد مجرد التفكير في خطوة بهذه الجرأه يجيب لي مغص و اسهال.
تفكيرك رهيب دكتور
ما أدري اذا مسؤلين الصحة عندهم
نفس ها الأفكار ؟
كلامك معقول بصراحة لكن
الوفيات من يتحمل وزرها
والأخطر ان كان فعلاً الفايرس
له تأثير على العدة
وهذا ما اظن احد الي الان يقدر
يأكدة ولا ينفيه بسبب
المدى الزمني البسيط​
 
مقال رائع:

صحيفة الوطن
عماد الدين أديب

الأحد 15 مارس 2020

بعيداً عن التحليل العلمى المعملى الوبائى الجرثومى الذى يمكن أن يفسر علمياً «فيروس كورونا»

ورغم أننى لا أحب الذين يتاجرون بالشعارات الدينية، أو يوغلون فى التفسير الغيبى إلى حد الدروشة والانحراف عن صحيح الدين وحقيقة الإيمان، فإن ما نشهده الآن هو حدث جلل يجب أن يفهمه أصحاب العقول والقلوب والنفوس المؤمنة.

منذ بدء الخليقة وهناك تحديات يواجهها الإنسان بالبحث عن الزرع، الماء، النار، الطاقة، السكن الآمن، الحماية من الكوارث الطبيعية.
وعرف الإنسان: الطاعون، والحصبة، والملاريا، والإنفلونزا، ومتحور الإنفلونزا، وجنون البقر، والإيدز، والسرطان، والألزهايمر.
فى كل مرة يظهر الداء، وبعده يتم اكتشاف المصل أو الدواء، ويعتقد العلم والعلماء أن الإنسان أصبح فى مأمن من الأمراض.
تقدُّم العلم والعلماء أغرى مراكز الأبحاث بالسعى إلى البحث عن إطالة العمر ومحاربة الشيخوخة والبحث عن الأبدية عبر التحكم الجينى أو زراعة الأعضاء إلى حد الإقدام على صناعة إنسان من الألف إلى الياء.

ووصل العلم والعلماء إلى وضع عقل فى الإنسان الآلى، ووضع آلات وشرائح إلكترونية فى الجسم البشرى.
هذا كله أوصلنا إلى تلك الحالة الخطرة التى يتجرأ فيها العلم على قدرة الخالق، ويعتقد العالم أنه بديل - والعياذ بالله - للإله جل شأنه.
جبروت العقل البشرى، طغيان العقل العلمى المنزوع منه الإيمان، يعطيان إنسان اليوم حالة مخيفة من الزهو والكبر والغرور بالنفس، مما يجعله يشعر أنه عابر لإرادة الخالق الواحد الأحد المدبر المطلق لهذا الكون.
وكلما شعر الإنسان أنه ملك المعرفة المطلقة، وأصبح قادراً على فعل كل شىء وأى شىء، وأن إرادته مطلقة لا حدود لها، ترسل رسالة يقال فيها له «أيها الإنسان أنت لا شىء، أنت جناح بعوضة أمام قدرة الله الواحد الأحد».

ها هى أعظم جنسيات فى عالم اليوم، معزولة داخل غرفها أو منازلها، أحيائها، مدنها، بلا حركة طيران ولا قطارات ولا خروج ولا متنزهات، ولا مطاعم ولا ملاهى، يخزنون المياه والأطعمة، يتكالبون على الكمامات والمعقمات، يعيشون فى قلق ورعب وخوف واكتئاب وذعر وتوحد وانعزال!

هذا الإنسان قبل فيروس كورونا كان يبيع ويشترى، يتحرك بحرية ويغزو الأرض من أقصاها إلى أقصاها، يخترع عقاقير ويصنع أسلحة، يعتقد أنه ملك الأرض وما عليها، ويستعد لبناء مدن فى كواكب الفضاء!

السعى إلى التقدم والإصلاح والإبداع والابتكار هو تكريم لمنحة العقل التى اختصنا بها الله عن سائر الكائنات، ولكن حينما تصاب النفس البشرية بالكبر، ويتخيل الإنسان أنه سيد هذا الكون ممسك بكل مفاتيحه، ولديه كافة الإجابات على كل ألغازه.. هنا تأتى الرسالة الحاسمة: «حياتك قد تكون فى خطر من مجرد بعض رشقات رذاذ العطاس أو لمسة على سطح ملوث»!
الرسالة: أيها الإنسان اعرف حقيقة حجمك ومكانك ومكانتك فى ضفاف هذا الكون العظيم.
ها هى اقتصادات العالم - جميعها - تعانى من خسائر مجمّعة مباشرة وغير مباشرة تتجاوز التريليون دولار حتى تاريخه.ى
ها هى صناعات مثل النقل الجوى، والسياحة، والسفر والفنادق تحتضر.
ها هى صناعات النفط للشهر المقبل تنذر بأقل هبوط تاريخى لبرميل النفط حتى يكاد يصل إلى 25 دولاراً.
ها هى شركات كبرى ومتوسطة وصغرى لا تعرف ماذا تفعل مع جيوش موظفيها وعمالها وكيفية التعامل مع تأمينهم صحياً ومادياً؟

الاقتصادات، والحكام، والحكومات، والعلماء، والأطباء، والنظام الصحى والعملات، والبورصات، والتجارة العالمية تحت ضغط غير مسبوق.

باختصار.. البشرية - فجأة - فى أزمة!
إنه درس يدعو كل من على كوكب الأرض إلى أن يتأمله بعمق ويتدارسه.
عالم ما بعد الكورونا ليس كعالم ما قبله، وقيم ومشاعر وأحكام البشر بعد الكورونا سوف يعاد تقييمها وتدارسها بمنظور الإنسان المتواضع البعيد عن طغيان قوة العلم والمادة.

تعريف الطغيان فى الفقه هو تجاوز الحد، والطاغى هو العاصى الجبار العنيد، وفى تعريف آخر فى قواميس اللغة هو «الأحمق المستكبر الظالم».
قوة العلم وسطوة التفكير المادى والتطور المذهل فى تقنيات العلوم الحديثة وثورة الاتصالات وانفجار المعارف بلا حدود أدارت رؤوس البشر حتى ظنوا أنهم قادرون على الأرض وما عليها
حينما يُفتن الإنسان بنفسه وقدراته يحق عليه قوله تعالى: «كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى .
 
يبدو من الإستثناءات
الكثيرة لقطاعات واسعة
من حظر التجول ان الهدف
الحد من الحركة و الإجتماعات فقط
وليس حظر بمعنى الكلمة
وهذا مبشر ان شاء الله
ان الأوضاع تحت السيطرة
وان الحظر ماهو الا لزيادة الفعالية
للإجراءات الصحية​
 
نعيش أيام تاريخية
هذا حسب ما أعلم اول
حظر تجول يفرظ في السعودية
منذ تأسيسها
وهو حظر صحي وليس أمني
وهذا من فضل الله
فا الأمن مستتب ولله الحمد
منذ التأسيس وحتى اليوم​
 
تفكيرك رهيب دكتور
ما أدري اذا مسؤلين الصحة عندهم
نفس ها الأفكار ؟
كلامك معقول بصراحة لكن
الوفيات من يتحمل وزرها
والأخطر ان كان فعلاً الفايرس
له تأثير على العدة
وهذا ما اظن احد الي الان يقدر
يأكدة ولا ينفيه بسبب
المدى الزمني البسيط​
هي مش بدعه و انا اخوك, الكل يتكلم فيها.
بوريس جونسون كان يفكر يطبقها في بريطانيا بس تعوذ من الشيطان :)
لو كان فيه ثقه في امكانية محاصرة كوفيد-19 كان الكل طبقها, بس ايطاليا علمتنا ان اللعب بالنار يحرق الاصابع.

الله كريم و ان شاء الله يرزقنا لقاح قريب, اخذنا بالاسباب و الباقي على المولى
 
ما دخل الحكم على المغتصب هارفى وينستين بموضوع الكورونا يبدو ان المشاركة فى الموضوع الخطا
فضلا لا أمراً ... اقرأ مشاركتي جيدا
ما نقلته يشير الي إصابته بكورونا داخل السجن .. حيث تحليله إيجابي للفيروس .
 
عودة
أعلى