البرلمان التونسي يسقط حكومة النهضة

Obergruppenführer Smith

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
23 أكتوبر 2017
المشاركات
3,675
التفاعل
21,083 214 0
الدولة
Tunisia
رفض النوّاب التونسيّون، الجمعة، منح الثقة للحكومة التي قدّمها الحبيب الجملي، وهو ما سيُعيد إطلاق مفاوضات شاقّة لتشكيل حكومة بعد ثلاثة أشهر من الانتخابات التشريعيّة.
وبعد يوم طويل من النقاشات، صوّت 72 نائباً لصالح منح الثقة للحكومة، فيما صوّت 134 ضدّ منحها إيّاها، وأعلن ثلاثة نوّاب تحفّظهم.
ورئيس البلاد قيس سعيد لديه الآن عشرة أيّام لاختيار شخصيّة جديدة يُكلّفها تشكيل حكومة تكون مقبولة من المجلس.

وحسب الفصل 89 من الدستور التونسي وعند تجاوز الأجل المحدد دون تكوين الحكومة، أو في حال عدم الحصول على ثقة مجلس نواب الشعب، يقوم رئيس الجمهورية في أجل عشرة أيام بإجراء مشاورات مع الأحزاب والائتلافات والكتل النيابية لتكليف الشخصية الأقدر من أجل تكوين حكومة في أجل أقصاه شهر.
ورشّحت النهضة، الحزب الأوّل في البرلمان (52 مقعدًا من مجموع 217)، الجملي في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر الفائت وقدّمته على أنّه شخصيّة مستقلّة لتشكيل حكومة طرحها بدون إشراك الأحزاب، في 2 كانون الثاني/يناير، وتتكون من 28 وزيرا و14 كاتب دولة.
وفي وقت سابق، قدّم الجملي في كلمته أمام النواب فريق عمله وبرنامجه، وقال “اختيارنا للفريق الحكومي كان صادقا ووفق منهجيّة موضوعيّة ولن نتردّد في الإصلاح اذا تبيّن أنّ هنالك خطأً في اختيار احد الأعضاء”.
وجدّد تأكيده على أنّ “الفريق الحكومي يتكوّن من كفاءات مستقلّة ومنفتحة على كلّ الأحزاب ومنظّمات المجتمع المدني”، لكنّ التشكيلة واجهت في المقابل انتقادات شديدة من الأحزاب السياسية.
وكان رئيس البرلمان راشد الغنوشي افتتح في وقت سابق الجلسة، قائلا إنها جلسة “طال انتظارها”.
وقد جدد مجلس شورى النهضة ليلة الخميس-الجمعة تأكيده على دعم حكومة الجملي ودعا كل الكتل البرلمانية للتصويت لها.
وأعلن رئيس مجلس الشورى عبد الكريم الهاروني للصحافيين أن “كتلة النهضة ستكثف من مشاوراتها مع الكتل الأخرى ونحن متفائلون وليس مسموحا الفشل في تشكيل حكومة” معتبرا أن “هناك انقسامات داخل الأحزاب” التي أعلنت رفضها التصويت.
وفي المقابل حزب “قلب تونس”، ثاني أكبر الكتل البرلمانية (38 نائبا) قرر الخميس أنه لن يصوت للحكومة المرشحة “لعدم استقلالية معظم الوزراء المقترحين عكس ما أعلن عنه رئيس الحكومة المكلّف ولعدم تحييد وزارات السيادة”.
كما أعلن رئيس حزب التيار الديموقراطي (22 نائبا) الأربعاء أن كتلته البرلمانية “لن تصوت للنهضة”.
عنونت صحيفة “الشروق” اليومية الجمعة افتتاحيتها “اليوم امتحان نيل ثقة البرلمان، حكومة الجملي تمرّ…لا تمرّ”، ولفتت صحيفة “المغرب” الى ان “السيناريوهات ممكنة وكل الفرضيات تبقى قائمة” الى لحظة التصويت.
بدورها اعتبرت “الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان”، “ترشيح القاضي عماد الدرويش على رأس وزارة الدفاع، الترشيح الأكثر استفزازا”.
وأكدت الرابطة في بيان ان الدرويش “هو إحدى أذرع” الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي قبل ثورة 2011 وقد “استعمله” في التضييق على الرابطة “ومنع هيئتها المديرة من النشاط”.
رُشّح الناطق الرسمي السابق للقطب القضائي لمكافحة الارهاب والقاضي سفيان السليتي، وزيرا للداخلية، يضاف إليه القاضي الهادي القديري المعين وزيرا للعدل.
كما طالت الانتقادات الحبيب الجملي (60 عاما)، لكونه كان كاتب الدولة السابق لدى وزير الفلاحة (2011-2014) وشارك في حكومتين سابقتين بقيادة حزب “النهضة” كتكنوقراط مستقلّ.
إلى ذلك، رأى مراقبون أنّ وزارات السيادة في التشكيلة الحكومية المقترحة مُنحت لشخصيّات مقربة من حزب “النهضة” وفي غالبيتهم قضاة كما ان القرار بتغيير بعض الأسماء من اجل نيل الثقة مؤشر على “غياب الجدية”.
تمكنت تونس منذ ثورة 2011 والتي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق الراحل زين العابدين بن علي، من تحقيق نجاحات في انتقالها الديموقراطي من الجانب السياسي، غير ان هذا النجاح يصطدم بواقع اقتصادي أقل ما يوصف بكونه صعب.
وركّز برنامج الجملي الذي قدمه في البرلمان على الجانب الاقتصادي والاجتماعي وهي ملفات حارقة تنتظر حكومة بسند برلماني قوّي باستطاعتها الاستجابة للمطالب المعيشية للتونسيين.
وقال الجملي بهذا الصدد إنّ توجهه الأساسي هو “مكافحة الفقر والخصاصة وغلاء المعيشة… والتحكم في التوازنات المالية ودفع نسق النمو”.
كما قال إنّه سيتّخذ “إجراءات جريئة لدفع الاستثمار واسترجاع ثقة المستثمرين والنهوض بالقطاع الصناعي”.
غير ان المؤشرات الاقتصادية لا تطمئن التونسيين، حيث لا تزال نسبة البطالة في مستوى 15,1 في المئة والتضخم 6,3 في المئة ونسبة النمو بحدود 1,4 في المئة بينما يبلغ العجز في الموازنة 3,5 في المئة من الناتج المحلي الاجمالي.
وتستقر نسبة الديون عند مستوى 74% وبلغت 7% في العام 2018 من حجم الناتج الاجمالي وفقا لصندوق النقد الدولي الذي منح العام 2016 قرضا بقيمة 2,9 مليار دولار لتونس صرف منها 1,6 مليار دولار على أربع سنوات مقابل القيام باصلاحات اقتصادية واسعة على ان يتم سداده اعتبارا من 2020.
 
ممكن سوءال
م دام الرءيس مستقل وليس له كتله في البرلمان اذن البرلمان هو المتحكم! يبقي الرءيس كده مثل المانيا رءيس شرفي او اي مهامه؟؟
ثانيا تتوقع حل البرلمان اذا فشلوا وعمل انتخابات جديده!!! وما راي الشارع التونسي
 
ممكن سوءال
م دام الرءيس مستقل وليس له كتله في البرلمان اذن البرلمان هو المتحكم! يبقي الرءيس كده مثل المانيا رءيس شرفي او اي مهامه؟؟
ثانيا تتوقع حل البرلمان اذا فشلوا وعمل انتخابات جديده!!! وما راي الشارع التونسي


نوعا ما
النظام التونسي نظام برلماني يعني رئيس الوزراء هو صاحب السلطات الفعلية مثل الحال في إيطاليا أو الهند أو ألمانيا لكن بإختلاف بسيط يتمثل في أن رئيس الجمهورية يحتفظ بحق تعيين وزير الدفاع و الخارجية بعد التشاور مع رئيس الوزراء و بالتالي سياسة البلاد الخارجية و الأمن القومي هما من مهامه و هو كذلك القائد الأعلى للقوات المسلحة و رئيس مجلس الأمن القومي
في صورة فشل الحزب أو التحالف الحاكم في تشكيل الحكومة يكلف رئيس الجمهورية شخصية وطنية ليتولى رئاسة الوزراء و تشكيل حكومة في أجل أقصاه شهران
إذا فشل الشخص الذي عينه الرئيس في نيل ثقة البرلمان يتم حل مجلس النواب و تنظم إنتخابات جديدة.
حركة النهضة رغم أنها الحزب الفائز في الإنتخابات الماضية إلا أنها لا تسيطر إلى على أزيد بقليل من 20% من المقاعد و إذا تحالف بقية الأحزاب و هذا ما يبدو أنه سيحدث يمكن أن تحشر في المعارضة و يتم تشكيل حكومة خالية من أي وزراء منها
البارحة كان هناك مؤتمر صحفي بعد إسقاط الحكومة المقترحة لتشكيل إئتلاف يضم أكثر من 90 نائبا (لتمر الحكومة لا بد من الحصول على 109 أصوات على الأقل)
توقعي ستمر الحكومة القادمة و غالبا ستصوت لها النهضة حتى و إن بقيت في المعارضة لإن إعادة الإنتخابات لا تخدم مصالحها و ستخسر العديد من مقاعدها في صورة ما تم حل البرلمان
 

توقعي ستمر الحكومة القادمة و غالبا ستصوت لها النهضة حتى و إن بقيت في المعارضة لإن إعادة الإنتخابات لا تخدم مصالحها و ستخسر العديد من مقاعدها في صورة ما تم حل البرلمان
هل تقصد ان النهضه في ازمه وخسرت جزء من الشارع التونسي!!
غريبه من قراءتي السوشيال ميديا توقعت عكس ذلك☺
 
هل تقصد ان النهضه في ازمه وخسرت جزء من الشارع التونسي!!
غريبه من قراءتي السوشيال ميديا توقعت عكس ذلك☺

النهضة حصلت في 2011 على أزيد من مليون و نصف المليون صوت في الإنتخابات
في إنتخابات 2014 إنخفض العدد إلى 950 ألف تقريبا
في 2019 حصلت فقط على 580 ألف
إذا أعيدت الإنتخابات فستخسر المزيد من الأصوات و المقاعد يضاف إلى ذلك تمرد عدد من قيادات الحركة المحسوبين على جناح الحمائم مقابل جناح الصقور الذي يتشكل في غالبه من قدامى الحركة
الأمر الوحيد الذي يمكن أن ينقذ النهضة من الإنكماش بشكل مستمر هو أي تدخل أجنبي ضدها إعلاميا أو سياسيا
حينها ستطغى النزعة القومية و العصبية على التونسيين و سيتم التصويت لها مجددا
النهضة في تونس إذا تركت في حالها ستنكمش بشكل كبير خاصة مع صعود تيارات أخرى و إمكانية تشكيل الرئيس لحزب جديد و ستخرج من الحكم بالصندوق خاصة مع تزايد الغضب تجاه سياساتها حتى من قواعدها الشعبية ذاتها
 
رفض النوّاب التونسيّون، الجمعة، منح الثقة للحكومة التي قدّمها الحبيب الجملي، وهو ما سيُعيد إطلاق مفاوضات شاقّة لتشكيل حكومة بعد ثلاثة أشهر من الانتخابات التشريعيّة.
وبعد يوم طويل من النقاشات، صوّت 72 نائباً لصالح منح الثقة للحكومة، فيما صوّت 134 ضدّ منحها إيّاها، وأعلن ثلاثة نوّاب تحفّظهم.
ورئيس البلاد قيس سعيد لديه الآن عشرة أيّام لاختيار شخصيّة جديدة يُكلّفها تشكيل حكومة تكون مقبولة من المجلس.

وحسب الفصل 89 من الدستور التونسي وعند تجاوز الأجل المحدد دون تكوين الحكومة، أو في حال عدم الحصول على ثقة مجلس نواب الشعب، يقوم رئيس الجمهورية في أجل عشرة أيام بإجراء مشاورات مع الأحزاب والائتلافات والكتل النيابية لتكليف الشخصية الأقدر من أجل تكوين حكومة في أجل أقصاه شهر.
ورشّحت النهضة، الحزب الأوّل في البرلمان (52 مقعدًا من مجموع 217)، الجملي في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر الفائت وقدّمته على أنّه شخصيّة مستقلّة لتشكيل حكومة طرحها بدون إشراك الأحزاب، في 2 كانون الثاني/يناير، وتتكون من 28 وزيرا و14 كاتب دولة.
وفي وقت سابق، قدّم الجملي في كلمته أمام النواب فريق عمله وبرنامجه، وقال “اختيارنا للفريق الحكومي كان صادقا ووفق منهجيّة موضوعيّة ولن نتردّد في الإصلاح اذا تبيّن أنّ هنالك خطأً في اختيار احد الأعضاء”.
وجدّد تأكيده على أنّ “الفريق الحكومي يتكوّن من كفاءات مستقلّة ومنفتحة على كلّ الأحزاب ومنظّمات المجتمع المدني”، لكنّ التشكيلة واجهت في المقابل انتقادات شديدة من الأحزاب السياسية.
وكان رئيس البرلمان راشد الغنوشي افتتح في وقت سابق الجلسة، قائلا إنها جلسة “طال انتظارها”.
وقد جدد مجلس شورى النهضة ليلة الخميس-الجمعة تأكيده على دعم حكومة الجملي ودعا كل الكتل البرلمانية للتصويت لها.
وأعلن رئيس مجلس الشورى عبد الكريم الهاروني للصحافيين أن “كتلة النهضة ستكثف من مشاوراتها مع الكتل الأخرى ونحن متفائلون وليس مسموحا الفشل في تشكيل حكومة” معتبرا أن “هناك انقسامات داخل الأحزاب” التي أعلنت رفضها التصويت.
وفي المقابل حزب “قلب تونس”، ثاني أكبر الكتل البرلمانية (38 نائبا) قرر الخميس أنه لن يصوت للحكومة المرشحة “لعدم استقلالية معظم الوزراء المقترحين عكس ما أعلن عنه رئيس الحكومة المكلّف ولعدم تحييد وزارات السيادة”.
كما أعلن رئيس حزب التيار الديموقراطي (22 نائبا) الأربعاء أن كتلته البرلمانية “لن تصوت للنهضة”.
عنونت صحيفة “الشروق” اليومية الجمعة افتتاحيتها “اليوم امتحان نيل ثقة البرلمان، حكومة الجملي تمرّ…لا تمرّ”، ولفتت صحيفة “المغرب” الى ان “السيناريوهات ممكنة وكل الفرضيات تبقى قائمة” الى لحظة التصويت.
بدورها اعتبرت “الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان”، “ترشيح القاضي عماد الدرويش على رأس وزارة الدفاع، الترشيح الأكثر استفزازا”.
وأكدت الرابطة في بيان ان الدرويش “هو إحدى أذرع” الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي قبل ثورة 2011 وقد “استعمله” في التضييق على الرابطة “ومنع هيئتها المديرة من النشاط”.
رُشّح الناطق الرسمي السابق للقطب القضائي لمكافحة الارهاب والقاضي سفيان السليتي، وزيرا للداخلية، يضاف إليه القاضي الهادي القديري المعين وزيرا للعدل.
كما طالت الانتقادات الحبيب الجملي (60 عاما)، لكونه كان كاتب الدولة السابق لدى وزير الفلاحة (2011-2014) وشارك في حكومتين سابقتين بقيادة حزب “النهضة” كتكنوقراط مستقلّ.
إلى ذلك، رأى مراقبون أنّ وزارات السيادة في التشكيلة الحكومية المقترحة مُنحت لشخصيّات مقربة من حزب “النهضة” وفي غالبيتهم قضاة كما ان القرار بتغيير بعض الأسماء من اجل نيل الثقة مؤشر على “غياب الجدية”.
تمكنت تونس منذ ثورة 2011 والتي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق الراحل زين العابدين بن علي، من تحقيق نجاحات في انتقالها الديموقراطي من الجانب السياسي، غير ان هذا النجاح يصطدم بواقع اقتصادي أقل ما يوصف بكونه صعب.
وركّز برنامج الجملي الذي قدمه في البرلمان على الجانب الاقتصادي والاجتماعي وهي ملفات حارقة تنتظر حكومة بسند برلماني قوّي باستطاعتها الاستجابة للمطالب المعيشية للتونسيين.
وقال الجملي بهذا الصدد إنّ توجهه الأساسي هو “مكافحة الفقر والخصاصة وغلاء المعيشة… والتحكم في التوازنات المالية ودفع نسق النمو”.
كما قال إنّه سيتّخذ “إجراءات جريئة لدفع الاستثمار واسترجاع ثقة المستثمرين والنهوض بالقطاع الصناعي”.
غير ان المؤشرات الاقتصادية لا تطمئن التونسيين، حيث لا تزال نسبة البطالة في مستوى 15,1 في المئة والتضخم 6,3 في المئة ونسبة النمو بحدود 1,4 في المئة بينما يبلغ العجز في الموازنة 3,5 في المئة من الناتج المحلي الاجمالي.
وتستقر نسبة الديون عند مستوى 74% وبلغت 7% في العام 2018 من حجم الناتج الاجمالي وفقا لصندوق النقد الدولي الذي منح العام 2016 قرضا بقيمة 2,9 مليار دولار لتونس صرف منها 1,6 مليار دولار على أربع سنوات مقابل القيام باصلاحات اقتصادية واسعة على ان يتم سداده اعتبارا من 2020.
ما اجمل الديمقراطية ونحي شعب تونس على ديمفراطيته ونسال الله ان يحفظ تونس وشعبها من كيد عبيد الزعماء
 
تاتي والله الشعب التونسي ده شعب متحضر . متعلم . فاهم ديمقراطيه جيدا
ثورتهم بيضاء نظيفه لا فيها جمعة غضب ولا جمعة صلح
حتي الاخوان المسلمين عندهم مستجيبين لراي الشارع تماما . تحياتي لتونس واهلها . وتمنياتي لبلدي بانتقال الديموقراطيه التونسيه اليها
 
هل تقصد ان النهضه في ازمه وخسرت جزء من الشارع التونسي!!
غريبه من قراءتي السوشيال ميديا توقعت عكس ذلك☺
يا حبيب قلبي هو الشغل كله علي السوسيال ميديا فقط . ده نظام الكيان العالمي وخصوصا انه لا رقابه ولا مراجعه علي ذلك
 
ممكن سوءال
م دام الرءيس مستقل وليس له كتله في البرلمان اذن البرلمان هو المتحكم! يبقي الرءيس كده مثل المانيا رءيس شرفي او اي مهامه؟؟
ثانيا تتوقع حل البرلمان اذا فشلوا وعمل انتخابات جديده!!! وما راي الشارع التونسي

الرئيس لديه صلاحيات قوية في تسيير الجيش والسياسة الخارجية والامنية للبلاد
اعادة الانتخابات قد تودي بآلرئيس الى دخول بحزب من الاحزاب او التحالف مع احد الاحزاب وهكذا ياخذوها باكتساح في البرلمان القادم وهو مايعيه اغلب السياسيين الي بدو الان يعقدو في اجتماعات من اجل منع الكارثة بالنسبة لهم وهو حل البرلمان
 
الديمقراطية حلوة مفيش كلام
ولو الجماعه عندنا بيشغلوا دماغهم حبيتن
كانوا سبوا مرسي ال 4 سنين بتوعه
كان الاخوان انتهوا تماما في مصر بدل ما هما عايشين في ور "المظلوم"
يالا الحمد لله
 
الديمقراطية حلوة مفيش كلام
ولو الجماعه عندنا بيشغلوا دماغهم حبيتن
كانوا سبوا مرسي ال 4 سنين بتوعه
كان الاخوان انتهوا تماما في مصر بدل ما هما عايشين في ور "المظلوم"
يالا الحمد لله
تفتكر بس الله يسترك مين كان بيبوس أيديهم علشان نعمل انتخابات مبكره . والبعدين انا مؤمن تمام الايمان ان المصريين ابعد ما يكونوا عن الديموقراطيه فكرا وممارسة وانا منهم طبعا . رحمة الله علي عمر سليمان
 
تفتكر بس الله يسترك مين كان بيبوس أيديهم علشان نعمل انتخابات مبكره . والبعدين انا مؤمن تمام الايمان ان المصريين ابعد ما يكونوا عن الديموقراطيه فكرا وممارسة وانا منهم طبعا . رحمة الله علي عمر سليمان
الشعب اذا كان جاهل وفقير اسهل حاجه التحكم فيه واقناعه باي شيء علشان الديمقراطيه تنجح يجب القضاء على الاميه وتقليل البطاله وخلافه
 
الديمقراطية حلوة مفيش كلام
ولو الجماعه عندنا بيشغلوا دماغهم حبيتن
كانوا سبوا مرسي ال 4 سنين بتوعه
كان الاخوان انتهوا تماما في مصر بدل ما هما عايشين في ور "المظلوم"
يالا الحمد لله
مكنوش هيسيبوها غير بالدم كانوا هيعملوا زي مبارك اكتساح ف كل الانتخابات بالتزوير لحد ميتمكنوا من مفاصل الدوله كلها وبعد كده قول ع مصر السلام ا
 
نعم تونس أحسن دولة عربية ديموقراطية (سياسيا) لكن على المستوى الاقتصادي تونس تعاني وبشدة، المشاحنات والاستقطابات السياسية لا تؤكل خبز بل الاستقرار والثقة أهم عاملين لتطور الإقتصاد.
تونس الآن ليس لديها الوقت لديموقرطيات الغرب أنا أفضل ديكتاتورية سياسيا في المقابل يكون نوع من القضاء الجيد والنزيه وشفافية وحريات فردية وأهم شيء تطوير الاقتصاد
ولازم الشعب حتى هو يكون ديموقراطي وواعي بعد 2011 كل التكتلات النقابية في تونس ضغطت بقوة وطالبت برفع الأجور دون زيادة إنتاج وبالتالي تم اثقال كاهل الميزانية التونسية والمواطن التونسي دافع الضرائب وارتفع معها التضخم...
أتمنى لتونس تشكيل حكومتها بسرعة وتكون حكومة كفاءات والازدهار والرقي في المستقبل إن شاء الله
 
عودة
أعلى