قوة أميركية في حالة تأهب للتوجه إلى لبنان
قوة أميركية قوامها المئات مستعدة للتوجه إلى بيروت
وضعت الولايات المتحدة قوة عسكرية قوامها المئات في حالة تأهب، للتوجه إلى لبنان لحماية السفارة الأميركية في بيروت، وفق ما قال مسؤول عسكري أميركي.
وأضاف المسؤول لوكالة اسشيوتد برس أن القوة المتمركزة في إيطاليا، وضعت في حالة تأهب كخطوة ضمن عدد من الإجراءات العسكرية لحماية المصالح الأميركية في الشرق الأوسط.
وأوضح المسؤول، طالبا عدم الكشف عن هويته، أن وزارة الدفاع الأميركية، قد ترسل ما بين 130 و 700 جندي إلى بيروت.
وكان البنتاغون أعلن أن كتيبة من فرقة الـ 82 المجوقلة، (والكتيبة تراوح ما بين 3000 إلى 4000) عنصرا ستتوجه في الساعات المقبلة إلى الشرق الاوسط، وستنتشر في الكويت لرفع قدرات القوات الأميركية وجهوزيتها ضد التهديدات الإيرانية.
والتأهب الأميركي يأتي على خلفية مقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني بضربة جوية أميركية فجر الجمعة قرب مطار بغداد الدولي، رفقة أبو مهدي المهندس نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق.
وأعلن البنتاغون أنه "بتوجيهات" من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قام الجيش الأميركي "بعمل دفاعي حاسم لحماية الأفراد الأميركيين في الخارج بقتل قاسم سليماني.
وجاءت الضربة بعد أيام قليلة من قيام أنصار وعناصر من الحشد الشعبي كان المهندس معهم، بمهاجمة مقر السفارة الأميركية في بغداد الثلاثاء، الأمر الذي أثار غضب واشنطن.
قوة أميركية قوامها المئات مستعدة للتوجه إلى بيروت
وضعت الولايات المتحدة قوة عسكرية قوامها المئات في حالة تأهب، للتوجه إلى لبنان لحماية السفارة الأميركية في بيروت، وفق ما قال مسؤول عسكري أميركي.
وأضاف المسؤول لوكالة اسشيوتد برس أن القوة المتمركزة في إيطاليا، وضعت في حالة تأهب كخطوة ضمن عدد من الإجراءات العسكرية لحماية المصالح الأميركية في الشرق الأوسط.
وأوضح المسؤول، طالبا عدم الكشف عن هويته، أن وزارة الدفاع الأميركية، قد ترسل ما بين 130 و 700 جندي إلى بيروت.
وكان البنتاغون أعلن أن كتيبة من فرقة الـ 82 المجوقلة، (والكتيبة تراوح ما بين 3000 إلى 4000) عنصرا ستتوجه في الساعات المقبلة إلى الشرق الاوسط، وستنتشر في الكويت لرفع قدرات القوات الأميركية وجهوزيتها ضد التهديدات الإيرانية.
والتأهب الأميركي يأتي على خلفية مقتل قائد فيلق القدس قاسم سليماني بضربة جوية أميركية فجر الجمعة قرب مطار بغداد الدولي، رفقة أبو مهدي المهندس نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق.
وأعلن البنتاغون أنه "بتوجيهات" من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قام الجيش الأميركي "بعمل دفاعي حاسم لحماية الأفراد الأميركيين في الخارج بقتل قاسم سليماني.
وجاءت الضربة بعد أيام قليلة من قيام أنصار وعناصر من الحشد الشعبي كان المهندس معهم، بمهاجمة مقر السفارة الأميركية في بغداد الثلاثاء، الأمر الذي أثار غضب واشنطن.