العلم اسود !!!
عادي وغير مهم وتعتبر سياسة وذكاء من القطري وسيمر عليها بهدوء
اما تغريدة انور قرقاش تعتبر خيانه وميول لأيران عند البعض .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
العلم اسود !!!
شكرا على مجهودك وردك اخي الكريم..اما عن الشهداء فقال تعالى احياء عند ربهم يرزقون ولم يحدد انهم فالجنه بل هم احياء عنده يرزقون ولم يحدد مكانتهم ..واما عن عرض على المومن مكانه فالجنه ..فهاذي ايضا نظر لمكانته فالجنه ولا يعني دخوله الجنه..فقد ثبت أن بعض المؤمنين وهم الشهداء أحياء ينعمون في الجنة بعد وفاتهم.
جاء ذلك في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، فمن الكتاب قوله تعالى: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون)[آل عمران:169]
ومن السنة ما ثبت في صحيح مسلم عن مسروق قال: سألنا عبد الله بن مسعود عن معنى هذه الآية (يعني الآية المتقدمة) فقال: أما إنا سألنا عن ذلك، فقال: أرواحهم في جوف طير خضر، لها قناديل معلقة بالعرش، تسرح من الجنة حيث شاءت، ثم تأوي إلى تلك القناديل، فاطلع إليهم ربهم اطلاعة فقال: هل تشتهون شيئاً؟ فقالوا: أيَّ شيء نشتهي ونحن نسرح من الجنة حيث شئنا؟ ففعل ذلك بهم ثلاث مرات، فلما رأوا أنهم لن يتركوا من أن يسألوا قالوا: يا رب نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا حتى نقتل في سبيلك مرة أخرى. فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا.
قال القرطبي: ولا يتعجل الأكل والنعيم لأحد إلا للشهيد في سبيل الله بإجماع من الأمة، حكاه ابن العربي.
وأما غير الشهيد فإنما يعرض عليه مقعده في الجنة؛ إن كان من أهلها، حتى يبعث يوم القيامة.
ففي الصحيحين واللفظ للبخاري عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده، إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة، وإن كان من أهل النار فمن أهل النار، فيقال: هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة.
والله أعلم.
الشهداء أحياء عند ربهم يرزقون
تعرف على مفهوم الشهداء في الإسلام، حيث يُعتبرون أحياء عند ربهم ينعمون في الجنة بعد وفاتهم. وفقًا للقرآن والسنة، فإن الشهداء يعيشون في نعيم ويُرزقون برزق الله. يستند هذا إلى الآية الكريمة: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، وأحاديث نبوية توضح أنهم ينعمون في الجنة...www.islamweb.net
طار اوباما
و هيلاري
و مرسي
و كل الاخونجيه في السجن او هروب
ووضع قطر في الشبك مع تجفيف كل مصادر الارهاب
و فشخ الحوثي
و قتل سليماني و المهندس
و بفضل الله لازالت دول الخليج زي العسل
اللهم لك الحمد
ما في الصحيحين ومسند أحمد وأبي داود والنسائي من حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن العبد إذا وضع في قبره وتولى عنه أصحابه حتى إنه يسمع قرع نعالهم أتاه ملكان، فيقعدانه فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ -لمحمد- فأما المؤمن فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله، فيقال: انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعداً من الجنة، فيراهما، ويفسح له في قبره سبعون ذراعاً، ويملأ عليه خضراً إلى يوم يبعثون. وأما الكافر أو المنافق فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول: لا أدري كنت أقول ما يقول الناس، فيقال له: لا دريت ولا تليت، ثم يضرب بمطارق من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه".شكرا على مجهودك وردك اخي الكريم..اما عن الشهداء فقال تعالى احياء عند ربهم يرزقون ولم يحدد انهم فالجنه بل هم احياء عنده يرزقون ولم يحدد مكانتهم ..واما عن عرض على المومن مكانه فالجنه ..فهاذي ايضا نظر لمكانته فالجنه ولا يعني دخوله الجنه..
هيموت ويضربله صاروخين في المعجنة دي
مشاهدة المرفق 225647
شكرا على الرد والتوضيح اخي الكريم...وساستعين بقوقول لاازيد من فهمي..الف شكر اخي العزيزما في الصحيحين ومسند أحمد وأبي داود والنسائي من حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن العبد إذا وضع في قبره وتولى عنه أصحابه حتى إنه يسمع قرع نعالهم أتاه ملكان، فيقعدانه فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ -لمحمد- فأما المؤمن فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله، فيقال: انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعداً من الجنة، فيراهما، ويفسح له في قبره سبعون ذراعاً، ويملأ عليه خضراً إلى يوم يبعثون. وأما الكافر أو المنافق فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول: لا أدري كنت أقول ما يقول الناس، فيقال له: لا دريت ولا تليت، ثم يضرب بمطارق من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه".
فقوله صلى الله عليه وسلم: (يسمع قرع نعالهم - فيقعدانه - ضربة بين أذنيه - فيصيح صيحة - حتى تختلف أضلاعه ) كل ذلك دليل واضح على شمول الأمر للروح والجسد.
2- وروى الترمذي من حديث أبي هريرة بسند حسن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا قبر الميت أتاه ملكان أسودان أزرقان يقال لأحدهما: المنكر، وللآخر: النكير، فيقولان: ما كنت تقول في هذا الرجل، فيقول: ما كان يقول: هو عبد الله ورسوله، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله، فيقولان: قد كنا نعلم أنك تقول، ثم يفسح له في قبره سبعون ذراعاً في سبعين، ثم ينور له فيه، ثم يقال: نم. فيقول: أرجع إلى أهلي فأخبرهم . فيقولان: نم كنومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه، حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك، وإن كان منافقاً قال: سمعت الناس يقولون قولاً فقلت مثله ، لا أدري، فيقولان: قد كنا نعلم أنك تقول ذلك، فيقال للأرض: التئمي عليه، فتلتئم عليه، فتختلف أضلاعه، فلا يزال فيها معذباً، حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك".
فقوله: "فتلتئم عليه فتختلف أضلاعه " صريح في ذلك.