ما في شك، لكن هل قتلوه من حقد او عداء شخصي. لم يعرفوه حتى يقتلوه. مجال عملهم والبيانات التي تصلهم جعلتهم يخطئون في التقدير وبعمل ارتجالي فعلوا فعلتهم ولم يؤمروا به. هم في ظني اولى بالعفو ممن قتل باسباب اخرى فعملهم كان الباب الذي يقتلون بسببه وان كان خطؤهم هو من أرداهم.
البيانات الي وصلتهم والحماس الزائد والغدر بمواطن له راي مخالف لتوجه الحكومة الحالي لا يبرر هذه العملية القذرة......يارجل الاغتيالات هذه لا نراها ضد نظام الملالي واعوانه ولا غيرهم! ولا الموضوع اسد علي وفي الحروب نعامة؟!