بدء معركة تحرير طرابلس

المقاتلين من أفراد فصائل تتبع لتركيا وليس داعش ولا القاعدة كما يكذبون.

من يروج هذه الأكاذيب هم أنفسهم من يرمي الثوار في سوريا بالدواعش ويعتبر حتى الفصائل العلمانية أو تلك التي كانت تتبع للبنتاغون بأنها متشددة.
السؤال حتى وأنهم يتبعون تركيا ما مبرر وجودهم
يمكنني تفهم وجود أتراك نتيجة اتفاق دفاعي مشترك
لكن فصائل موالية لتركيا ...؟ هو بشار الأسد مات ولا حاجه..؟
 
السؤال حتى وأنهم يتبعون تركيا ما مبرر وجودهم
يمكنني تفهم وجود أتراك نتيجة اتفاق دفاعي مشترك
لكن فصائل موالية لتركيا ...؟ هو بشار الأسد مات ولا حاجه..؟

هؤلاء مرتزقة تطوعوا فرديا للقتال في ليبيا مقابل الدولار.

ليس كل سوري حمل السلاح هو ثائر ضد النظام... فصائل الدولار وكلاب الدولار معروفين في سوريا حركتهم أمريكا عبر تركيا لقتال داعش ثم حركتهم تركيا لقتال الأكراد.. الان تطوع منهم من تطوع ليقاتل حفتر.
 
اتوقع انو حتى حفتر اخطاء لما رفض الامضاء في روسيا
كان بالامكان ايجاد ارضية لعقد اتفاق يقضي في الاخير بتجريد الجميع من سلاحهم وتكوين جيش قوي
الحل اعتقد انو حفتر يوافق على اي قرارت من موتمر برلين حتى لاتبقى اي حجه للترك في ليبيا
تركيا تريد فرض أمر واقع على الليبيين و العرب وهذا لا يمكن القبول به
استباق تركيا مؤتمر برلين في ارسال مرتزقه السوريين والقاعده وارسال الاسلحة محاولة لقلب المعادلة العسكرية في ليبيا
فشل مؤتمر برلين أمر مفروغ منه
الحل السياسي فك الميليشات والحل العسكري القضاء على الميليشات
حلان لا يقبله جماعه الاخوان لانها تستعين بالميليشات لتثبيت سلطتها
 
رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح :
- المجتمع الدولي تيقن أن حكومة السراج فشلت فشلا ذريعاً ولم تقدم شيئا منذ أربع سنوات
- يجب خروج العصابات من طرابلس لضمان استمرار وقف إطلاق النار ..
- تركيا جزء من المشكلة وليست جزءا من الحل وأصبحت خصما للشعب الليبي..
- تدخلات تركيا تهدف إلى فرض جماعة الإخوان على حكم ليبيا والشعب الليبي لا يقبل التهديد وسيدافع عن بلاده ..
 

قناص تابع لقوات حفتر

Zastava M93 “Black Arrow” 12.7mm


EOj86SbXUAE970a
 
اللواء المسماري يقول :
- إن إقفال الموانى النفطية عمل شعبي غاضب من التدخل التركي في ليبيا
- إن تركيا خرفت الهدنة من خلال جلب معدات عسكرية ومئات الإرهابيين لطرابلس، ونحن في انتظار أوامر القائد العام للرد
- الشعب الليبي هو من أغلق موانئ النفط وعلينا حمايته
 
عودة
أعلى