بدء معركة تحرير طرابلس

الاتراك وصبيانهم من العثمانيون الجدد يتم استنزافهم في ليبيا بهدوء مثللما نحضر القهوه التركي علي نار هادئه
 
أردوغان فشل في سوريا وفي ليبيا
والادهي من ذالك ان جيش صغير بأسلحة خفيفة قام بمجازر ضد المرتزقة الاتراك وخبرائهم
فما بالك لو دخل العرب بغطاء جوي؟؟


 
إنشاء الله يقتنع الإخوة الليبيين في الشرق والغرب والجنوب بالمقاربة المغربية الصخيرات2 فقط بين الليبيين بدون حضور أي دولة أجنبية كما حدث في السابق وتمخض عنه اتفاق ليبي - ليبي


تبي الصدق ولا ؟ عقيلة صالح عبارة عن نكرة ولا يملك من أمره شئ فما بالك بمبعوثه... ، أولي خطوات الحل هي هزيمة الإنقلابيين في الغرب و إبادة المرتزقة الذين كانوا يعتمدون عليهم و بعدها يصير خير ، المرتزق حفتر رفض إتفاق الصخيرات و الحل السياسي عندما كان حاصل في حرب إستنزاف في بنغازي و درنة خارج سيطرته و حكومة طرابلس مسيطرة علي الغرب و الجنوب بشكل شبه كامل فهل من المنطق أن يقبل الحل السياسي الأن و هوا لا يبعد عن قلب طرابلس سوي 12 الكيلومتر ؟
 
هههههههه مساكين بعد الحضر الجوي المؤلم الذي تم فرضه بالقوه في أجواء طرابلس بدات جواري إيران تتحدث عن أي إنجاز كاذب وكل يومين يعلنوا عن تدمير الدفاع الجوي في معتيقه وتكراره علامه من علامة الكذب فإذا كان حقيقيا يابتاع المتاع الخميني حلقوا بطيرانكم المتهالك في الأجواء ،والمثل بيقول الميه بتكذب الغطاس، وسنرى صدقنا من كذبكم
اركن علي جنب
 


هناك جنرال أحمق في أسطنبول قرر وضع الهوك في معيتيقه للدفاع ضد طيران الجيش الليبي , لكن هذا الاحمق لايدري أن الوقت قد فات لعمل منطقه أمنه جويا لان ببساطه مدفعية الجيش الليبي بمختلف العيارات أصبحت في ضواحي طرابلس , الاتراك جاءو متأخرين فالجيش الليبي لديه عمق جغرافي فهو يسيطر علي معظم أنحاء البلاد لذلك له حريه اكبر في التدريب والمناورات وعمل جيش نظامي يتوسع أما الترك وأتباعهم فأصبحو محصورين في مساحه ضيقه خصوصا بعد تحرير سرت , وليس لديهم حرية الترتيب العسكري المنظم ولا حتي الاقتصادي بعد سيطرة الجيش علي حقول النفط وقريبا قد يتم تأسيس هيئه لتصدير النفط شرق ليبيا , لذا فالنهايه معروفه مسبقا للترك وميليشياته .
 
لم ارى اغبى من الترك
مدفعيه يضعونها فى خطوط المواجهه
ويزجون بجنودهم ومدرعاتهم بدون غطاء جوى فى سوريا
وفى ليبيا منظومات دفاع جوى تبعد عنها المدفعيه المعاديه 12 كيلو
 
تطالب حكومة الوفاق بعدم ارسال المزيد من الجرحى إلى حين سداد الديون المتراكمة لدى المستشفيات التركية .


 
عودة
أعلى