بدء معركة تحرير طرابلس

ELxkXxKXUAIc-pV.jpg


https://www.arraedlg.net/2019/12/14/صحي-جونافريك-باشاغا-السياسي-الوح/
يعترف باشاغا بسيطرة الميليشات على طرابلس
 
تجهيزات تركية لقاعدة بليبيا وإرسال جنود قريبا.. تفاصيل

ذكرت وسائل إعلام تركية، أن أنقرة تعتزم إنشاء قاعدة عسكرية في ليبيا على غرار قطر، فيما بدأت بتجهيزاتها لإرسال قوات ومستلزمات عسكرية إلى ليبيا.

وكشفت قناة وصحيفة "خبر ترك"، أن أنقرة ستنشئ قاعدة عسكرية في طرابلس على غرار قطر، فيما قد يقدم رئيس حكومة الوفاق في ليبيا فائز السراج، طلبا لإرسال قوات تركية إلى طرابلس، مع حلول 20 شباط/ فبراير المقبل، وقد يتغير هذا التاريخ مع تواتر التطورات في ليبيا.

وكشفت أن تركيا تخطط لإنشاء قاعدة عسكرية لها في طرابلس مثل قطر، مشيرة إلى أن أنقرة أكملت دراسة الجدوى المتعلقة بذلك.

وأشارت إلى أن إنشاء قاعدة عسكرية في طرابلس، يكسب علاقات أنقرة مع حلفائها ومنافسيها أبعادا جديدة.

بدء التجهيزات للانتقال إلى ليبيا

في السياق ذاته، قالت صحيفة "يني شفق"، إن تركيا بدأت بالتجهيزات اللازمة لتقديم الدعم اللازم للحكومة الشرعية في ليبيا، بالتزامن مع هجمات حفتر على طرابلس.

ونقلت الصحيفة من مصادر عسكرية، أن الحكومة طلبت من القوات المسلحة التركية تجهيز السفن والطائرات الحربية استعدادا لنقل القوات التركية إلى ليبيا.

وأكدت المصادر العسكرية أن عملية النقل إلى مدينة طرابلس بدأت، والسفن التي ستقوم بنقل الطائرات المسيرة والدبابات والقوات الخاصة ووحدات الكوماندوز التابعة لقيادة مجموعة الهجوم تحت الماء باتت جاهزة.


وذكرت أن طائرات الشحن والمروحيات في حالة تيقظ للإقلاع نحو مطار مصراته، الخاضع لسيطرة حكومة الوفاق الوطني بليبيا.


ولفتت يني شفق، إلى أن التجهيزات التركية تتم على قدم وساق، وكأنه يوجد طلب رسمي من حكومة السراج.

تغيير قواعد اللعبة

بدورها قالت "خبر ترك"، إنه على الرغم من التطورات التي شهدتها البلاد في السنوات الماضية، إلا أن مذكرتي التفاهم مع تركيا قد تسهم في تغيير قواعد اللعبة في شرق البحر المتوسط.

وذكرت الصحيفة أن ليبيا أصبحت مثالا لساحة حرب بالوكالة بين الدول، وقد شهدت سلسلة من التطورات الشهر الماضي.

وأوضحت أن حفتر الذي يحارب الحكومة الشرعية بطرابلس، يستعين بمرتزقة روس، من شركة "فاغنر" بإشراف من الجيش الروسي، ويديرهم شخص مقرب من الرئيس فلاديمير بوتين، كما أن الإمارات تقدم له الدعم الجوي، فيما أرسلت مصر مدرعات شاركت في الهجمات الأخيرة.




 
هل اسم باشاغا اسم عربي ليبي؟؟

وهل اصبح عميل امريكي واقنعهم؟

اخي سؤالك جميل ليبيا خليط من عرقيات من ضمنها ناس من اصول عريبة وتركية وافريقية وغيرها والباقي قبائل امازيغ

وزير كان في زيارة للولايات المتحدة واجري معهم حوار امني
 
إردوغان: الاتفاق البحري مع ليبيا قلب وضعا فرضته معاهدة «سيفر»


قال الرئيس رجب طيب إردوغان، إن مذكرة التفاهم التي أبرمتها تركيا مع ليبيا حول مناطق الصلاحية البحرية، «قلبت وضعًا فرضته معاهدة سيفر، الموقعة في العام 1920»، حسب ما ذكرت وكالة الأناضول التركية.

يشار إلى أن معاهدة سيفر التي وقعتها الدولة العثمانية بعد هزيمتها في الحرب العالمية الأولى أُلغيت واُستُبدلت بمعاهدة لوزان في العام 1923.

ونقلت الوكالة التركية عن إردوغان قوله إن مذكرتي التفاهم بين تركيا وليبيا «تمتا وفق أُطر القانون الدولي»، مضيفًا أن البلدين «لديهما حقوق في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط».

تضمن حقوق البلدين
وأكمل إردوغان: «حوض شرق المتوسط يتمتع باحتياطات كبيرة من الهيدروكربون، وعلمنا باكتشافات توصلت إليها بعض الشركات هناك أخيرًا، ومن الوارد أن نتعاون مع بعض الشركات العالمية القوية بهذا الخصوص».

ويرى أن الاتفاقات الموقعة بين ليبيا وتركيا «تضمن حماية حقوق البلدين» في البحر المتوسط، معقبًا أن الخطوات التي تتخذها أنقرة «تزعج الأطراف التي تحاول تقاسم شرق المتوسط، متجاهلين القانون الدولي وحقوق تركيا».

ولفت إردوغان إلى أن «هناك محاولات لفرض بعض الخطط في المتوسط، لكنها أُحبطت عبر خطوة مشروعة تتضمن قلب وضع فرضته معاهدة سيفر».

وفي 27 نوفمبر الماضي، وقَّع «إردوغان والسراج، مذكرتي تفاهم، تتعلقان بالتعاون الأمني والعسكري، وتحديد مناطق الصلاحية البحرية، بهدف حماية حقوق البلدين المنبثقة من القانون الدولي».

وصادق البرلمان التركي على مذكرة التفاهم المتعلقة بتحديد مناطق الصلاحية البحرية، في 5 ديسمبر الجاري، فيما نشرت الجريدة الرسمية للدولة التركية، المذكرة في عددها الصادر يوم 7 من الشهر ذاته.



وفيما يتعلق بمسألة إرسال تركيا جنودًا إلى ليبيا، أشار إردوغان إلى أن بلاده «ستتخذ الخطوات اللازمة إذا تلقت دعوة أو طلبًا من الجانب الليبي في هذا الإطار»، متابعا: «صرحت في وقت سابق أيضًا بأننا مستعدون لتقديم جميع أشكال الدعم لليبيا، والخطوات اللازمة نتخذها في إطار القانون الدولي».

ولفت إردوغان إلى أن مذكرة التفاهم المتعلقة بالتعاون الأمني والعسكري مع ليبيا، ستدخل حيز التنفيذ فور مصادقة البرلمان التركي عليها.

يذكر أن معاهدة سيفر وُقِّعت في 10 أغسطس العام 1920 بمعرض للخزف في باريس، وبمقتضاها تخلت الدولة العثمانية عن جميع الأراضي التي لا يقطنها غير الناطقين باللغة التركية، وقد اُستُبعدت الولايات المتحدة وروسيا من تلك المعاهدة، كما لم تصادق اليونان عليها.

 
تصوير عفوي وفرح عفوي من الأطفال لرؤية الجيش والدعم من القوات الخاصة للمكان المعلوم
 
عودة
أعلى