بدء معركة تحرير طرابلس

ألاعيب حفتر الصبيانية و محوره انتهت ( مشروع العسكر انتهى )
بقت فرنسا فقط من تدعمه من الغرب و في الاخير سترضخ
 
الله يحرق حفتر علي السراج ونرتاح الإثنين ليس لهم أي فائدة ولا قيمة ويُعّقدون الأزمة لإنهم أصبحوا رمز للفرقة والتشاحن والتعصب ويَعقد أتباعهم عليهم الولاء والبراء والحب والبغض والصح الأثنين يتوكلوا علي الله يتركوا ليبيا وتتصدر وجوه جديدة المشهد تُزيل الإحتقان ويقفلوا الملفات القديمة ويبدؤ من جديد علي نظافة ونقطة من أول السطر

تتكون لجنة مشتركة من دول الجوار فقط مصر والمغرب وتونس والجزائر والسودان تكون مهمة اللجنة الأساسية وقف شامل لإطلاق النار كُلاً في مكانه وإرسال قوات عسكرية مُشتركة من هذه الدول لمراقبة وقف إطلاق النار تفكيك المليشيات ودمجها في جيش نظامي وشرطة موحدة بعد وضع أُطر وقواعد وترتيبات جمع السلاح ولو بالقوة فك الحصار عن طرابلس وإزالة مظاهر التسلح بكافة الأراضي الليبية وتولي الشرطة الإتحادية حفظ الأمن مع وجود قوات دعم وإسناد حسب الحاجة من الجيش
وضع تخوفات دول الجوار علي طاولة المفاوضات وعلي وجه الخصوص مصر والوصول لتفاهمات قاطعة لطمأنة مصر ومنها أن لا تكون ليبيا مأوي لأي جماعات أو أحزاب أو أفراد تناهض الحكومة والمصالح المصرية او تكون واجهة ومنطلق للتدخل في الشئون المصرية الداخلية والخارجية ( يعني ان تنكفئ الجماعات او الأحزاب علي نفسها بالداخل الليبي ولا يتحرشون بمصر بأي شكل أومستوي )
ان تكون ليبيا خارج صراع الغاز بالمتوسط ولا تكون أداة لضرب مصر بدعوي السيادة وحق عقد وإبرام أي إتفاقيات بغض النظر عن المصالح والمخاوف المصرية لذا لابد ان تتعامل ليبيا علي أرض الواقع في هذه النقطة الحساسة والتي زادة من حدة المعارك والشقاق والإستقطاب
عدم إستقبال أي قوات مُعادية لمصر داخل الأراضي الليبية والمقصود تُركيا وان لاتكون ساحة لتصفية الحسابات علي حساب دماء الليبين وأمنهم وإستقرارهم وعلي حساب الأمن الجيوسياسي المصري يعني من الأخر كدا لا يكون لليبيا أي تدخل في المشاكل التركية المصرية وأن تنأي ليبيا عن الجنوح لأي طرف مع الإقرار بحق ليبيا في إقامة اي علاقات سياسية وإقتصادية مع اي دولة ولو تركيا لكن تكون علاقات متوازنة لا تؤثر بالسلب علي مصر في أي جانب


( وأتمني ان لا يرد بعض إخواني الأعضاء لُيحدثني عن السيادة الليبية وحرية التصرف وإقامة التحالفات وهذه الإسطوانة لإنها ليس وقتها بالمرة وهناك أمر واقع ومرحلة صعبة ومخاض عسير للأزمة الليبية وتعقيدات مُتتابعة لذا الواجب الخروج من عُنق الزجاجة أولاً وعودة الدولة الليبية أفضل مما كانت وعدم الصدام مع اي من دول الجوار وعلي رأسهم مصر من خلال إفتعال الأزمات للإضرار بالمصالح المصرية والتخندق والإصطفاق ضد مصر فهذا لن يزيد الوضع إلا تعقيداً وستتشبث مصر أكثر في الدفع إتجاه محاربة هذا الإتجاه لمجابهة مخاطره ونتائجه

فالسيادة هنا ليست مُقتصرة علي إشعال الخلافات وإيقاع الضرر بمصر وتهديد لإمنها القومي والإقتصادي والسياسي والتخندق ضدها


المرحلة الثانية تشكيل مجلس حكم مدني بالتوافق مع وجود أعضاء عسكريين يُعاونه مجلس شوري مؤقت يجمع مُمثلين عن جميع القبائل والمناطق والأقاليم والتوجهات بما فيهم ( الإسلامين غير المتطرفين طالما أنهم سيوافقون ويخضعون لنزع السلاح وحل المليشيات وإزالة الإحتقان وعدم تشكيل تهديد لمصر)
يتم بعدها تشكيل حكومة تكنوقراط لمدة سنتين يتم خلال هاتين السنتين غلق وسد جميع منابر الفتن الداخلية إنهاء حالة الإستقطاب الحاد والتحزب القبلي والمناطقي والعِرقي تصفية ملفات المعتقلين والأسري والشهداء وإنشاء لجان لوضع أُطر للتعويضات وعلاج المصابين وجرحي الحرب بجانب لجان المتابعة والمراقبة الخاصة بنزع سلاح المليشيات والإندماج وعمل مصالحة شاملة بجانب رفع العبئ عن اللليبين وتوفير ضروريات وأوليات الحياة كالأمن والإستقرار والغذاء وبعدها يتم عمل إنتخابات برلمانية تحت إشراف الجامعة العربية وبعدها يتم مناقشة بعض مواد الدستور إذا كان فيها خلاف مُعتبر ثم يتم إنتخاب رئيس للجمهورية مُستقل بالتوافق ومهما يكن الفائز فيها لن يُسند إليه تكوين حكومة كاملة بل يتم إختيار الثُلث من الحزب الفائز ويُسند رئاسة الوزرات السيادية مسؤلين تكنوقراط بالتوافق


وهكذا تكون حققت مصر هدفها بل ستُجني الكثير من المكاسب الكبيرة والهامة إقتصادياً وسياسياً وأمنياً

بل مكاسب للمغرب والجزائر وتونس والسودان وتبدء عمليات الإعمار والإستثمارات في البنية التحتية وبناء مؤسسات الدولة وإقامة المشاريع كل ذلك سيستفيد منه الشعب الليبي أولاً ثم مصر وباقية دول الجوار حتي تركيا سوف تستفيد من الإعمار والإستثمار ليس شرطاً ان يتم حصر المكاسب التركية في شق غاز المتوسط وإدخال ليبيا كساحة لتصفية الخلافات بين تركيا ومصر بل ستستفيد من جوانب إقتصادية وإستثمارية متعددة والأهم عودة ليبيا إلي أهلها وعودة الأمن والأمان والقضاء علي الفتن والفُرقة ووقف سيل الدماء والإنهيار الإقتصادي والإجتماعي للشعب الليبي المسلم
والله المُستعان حفظ الله بلاد المسلمين من الفتن
 
المرصد الليبي

تكشف تدخل المخابرات التركية فى ليبيا

بالوثائق والأسماء



 
سامح شكري يتوجه إلى الجزائر للمشاركة في الاجتماع الوزاري لدول جوار ليبيا
__


توجه وزير الخارجية سامح شكري، اليوم 22 يناير 2020 إلى الجزائر، وذلك للمشاركة في الاجتماع الوزاري لدول جوار ليبيا، والمقرر عقده بالعاصمة الجزائرية يوم غد 23 يناير الجاري.

وصرح المستشار أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الاجتماع الوزاري سيتناول بحث التطورات المُتسارعة على الساحة الليبية، وتبادل الرؤى بين دول الجوار الليبي حول التحرك مُستقبلاً على ضوء نتائج مؤتمر برلين، وسُبل دفع الجهود الجارية للتوصل إلى تسوية شاملة تتناول كافة أوجه الأزمة الليبية، وصولاً إلى استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا الشقيقة.

واختتم حافظ بالإشارة إلى أن اجتماع الجزائر يأتي استكمالاً للاجتماعات الوزارية المتعاقبة لآلية دول جوار ليبيا، والتي تُعقد بشكل دوري وبالتناوب بين عواصم تلك الدول.
 
اخبار عن ذهاب الرئيس الجزائري الى طرابلس في الايام المقبلة و حضور جلسة في برلمان الليبي بطرابلس بحضور حاولي 140 نائب و كدلك عقد مشاورات مع المجلس الرئاسي و عدة شخصيات ليبية .
 
لن تكون مصر وحدها إذا وصلت الأمور للمواجهة
قردوقان يريد الحرب مع اكبر بلد عربي اسلامي ارضاء لاسياده الغرب لتمزيق وحدتنا الاسلاميه
واذناب اردوقان من الخونه يدعمونه في هذا
ولاكن مصر ليست لوحدها
 
عاجل
قوات الدفاع الجوي بالقيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية تسقط طائرة تركية مسيرة بعد اقلاعها من قاعدة معيتيقة الجوية وكانت تحاول الاغارة على موقع وحداتنا العسكرية في طرابلس
 
اين الجزائر وتونس
المشكله والمرتزقه يرسلو للشرق الليبى بجوار حدودهم
ومش لازم تعمل هيصه علشان الناس تعرف انك موجود
العمل بصمت اقوى رد

احيانآ يجب اظهار قوتك حتى يهابك العالم ويحسب لك حساب
 
أنباء عن إلقاء قوات الأمن التونسية القبض على المسمى فراس الوحشي و هو أحد قادة ميليشيات الزاوية في مطار قرطاج قادما من تركيا البارحة
الوحشي على لائحة المطلوبين للسلطات التونسية لتورطه في تهريب البشر و السلاح


صورة للكلب المقبوض عليه
هنيئا لكم
 
عودة
أعلى