ليش لا هذا باب فساد وهدر محد ينتبه له .
المتر ب ٢٥ الى ٥٠ ريال وشوف على مستوى المدن والقرى والمحافظات والهجر والدوائر الحكومية بمختلف فئاتها كم تكلف ....
للاسف في عهد الملك عبدالله تضخمت الميزانيه وصارت وزاره الماليه لاتعلم اين تصرف هذه المبالغ حتى اصبح الحفاظ على اموال الدوله من المعيبات واصبح بعض الموظفين يتفنن في السرقه وخصوصا موظفين ادارات المشاريع في كل وزاره بل اصبح العرف السائد خلك ذيب ياولد
وماكانت تبين السرقات بحكم ضخامه الاموال المصروفه
ولاكن كلنا عشم انه في العصر الجديد ستتغير كثيرا من الامور
شئ طيب توحيد جهات الاختصاص
اول كانت هناك لخبطة وتشتت بين هيئة مكافحة الفساد والرقابة والتحقيق وبين المباحث الادارية
وفعليا كل واحد يرمي الشغلة على الثاني واستغلها الحرامية للسرقة والافلات من العقاب
هناك بنود في الميزانيات مثل الثقب الاسود تشفط كل شئ وبدون اثر
ابسط شئ لتبرير سحب مبالغ اقامة احتفال لأي سبب يوم وطني يوم الشجرة أي شئ قريب وكم لوحة وخمس اربع صور وميزانية حفل بالالاف وهو ماكلف 500 ريال
ليش لا هذا باب فساد وهدر محد ينتبه له .
المتر ب ٢٥ الى ٥٠ ريال وشوف على مستوى المدن والقرى والمحافظات والهجر والدوائر الحكومية بمختلف فئاتها كم تكلف ....
نفس الوضع في القطاع الخاص اضربلك مثال
نص الميزانيه يروح مناديل ومش اي مناديل كلينكس وصابون ايادي وملطف جو وسكر وشاهي ومبيض قهوه ونسكافيه وكبتشينو ومع هذا في ست كفتيريات شبه مجانيه
اخر السنه يسرحو عشرات الموظفين بحجه الميزانيه وقله الدراهم على حساب العمليات التشغيليه
ادمنا شي اسمه هدر وقيس عليه كل قطاعات الدوله
تصدق بالله ليتها وقفت على توظيف بل الادهى والامر شخص بمنصب فجاءه تلاقي المناصب الاداريه كلهم من نفس القوم او المنطقه وكانه اتفاق استمراريه للتدوير بهذه المناصب