الحروب المصرية العثمانية في زمن المماليك

إنضم
7 يونيو 2019
المشاركات
6,721
التفاعل
15,335 40 0
الدولة
Egypt
مع صيف عام 1485م، بدأ العثمانيون في الإغارة على سوريا، وأرسل السلطان قايتباي حملة عسكرية إلى الشام بقيادة سيف الدين أزبك. وتلقى العثمانيين الهزيمة العسكرية الأولى أمام المصريين في الشام في موقعة أضنة، يوم 9 فبراير/شباط، عام 1486م، ولما أرسل السلطان بايزيد الثاني تعزيزات جديدة، هزم العثمانيين مجدداً في موقعة أضنة الثانية، يوم 15 مارس/آذار، عام 1486م، لتنتهي الحرب المصرية العثمانية الأولى. وكان وقع الانتصار المصري عظمياً وتم أسر عدد من القادة العثمانيين الكبار على رأسهم أحمد بك بن الهرسك، الذي شغل عقب عودته من الأسر منصب الصدر الأعظم في الدولة العثمانية خمس مرات متفرقة. وعاد الجيش إلى القاهرة وسط تهليل الشعب المصري حيث كان الأسرى من الأمراء العثمانيين والإنكشارية مربوطين بحبال من رقابهم. لم ييأس العثمانيون، وأشعل بايزيد الحرب الثانية عام 1487م، ولكن هذه المرة إلى الإمارات التركمانية المتحالفة مع مصر من أجل تقليم أظافرها والحد من النفوذ المصري في الأناضول وتعمد الجيش العثماني تجنّب خوض أي معارك عسكرية مع الجيش المصري وانتهت الحرب دون نتيجة حاسمة. ثم أتت بداية عام 1488م، حيث وصل للقاهرة أخبار أنّ العثمانيين أرسلوا جيشاً إلى حلب بقيادة بايزيد الثاني، وجرت معركة أضنة الثالثة وكان النصر للجيش المصري في أغسطس/آب، عام 1488م، بعد أن حاصر الجيش المصري نظيره العثماني في أضنة، ثلاثة شهور قبل أن يستسلم ويتفاوض على الانسحاب ويظفر به ويتم أسر العديد منهم إلى القاهرة.

وفي عام 1490م، أشعل بايزيد الحرب المصرية العثمانية الرابعة، ورغم أنّ العثمانيين هم من بدأ المعارك إلا أنّ تخوفهم من شنّ القوى الأوروبية حملة صليبية على الأناضول على ضوء انشغال الجيش بمحاربة مصر وسوريا قد أدى إلى المبادرة العثمانية بسرعة عقد معاهدة سياسية بين البلدين وبالفعل أبرمت في مايو/أيّار، عام 1491م. ولم تكن مخاوف العثمانيين من أوروبا مبالغاً بها، حيث اعتبرت أوروبا اسقاط العثمانيين للإمبراطورية البيزنطية وتقدم الجيوش العثمانية في البلقان بمثابة جرس إنذار لمحاولات العثمانيين اجتياح شرق ووسط أوروبا، وهو ما فعله العثمانيين بالفعل عقب احتلالهم لمصر. ويعود الفضل الأول لصمود مصر في تلك الجولات الأربع إلى السلطان الأشرف قايتباي، الذي بنى القلاع في الإسكندرية ودمشق والحجاز والقدس ولا تزال قلعه قايتباي من أهم معالم الإسكندرية، كما شيد المدرسة الأشرفية بالمسجد الأقصى وأعاد بناء المسجد النبوي مرتين. هكذا فشل السلطان بايزيد الثاني، خان الدولة العثمانية، في غزو سوريا أربع مرات أمام جيوش مصر وسوريا بقيادة السلطان قايتباي. كانت نتيجة التنافس كارثية بالنسبة للأندلس، التي كانت وقتذاك تخوض معاركها الأخيرة، وترسل الاستغاثة الواحدة تلو الأخرى لمصر والدولة العثمانية، دون جدوى.
التحالف المصري العثماني ضد البرتغال
بدأت البرتغال، التي نهضت على أنقاض الأندلس، بغارات بحرية على سواحل شمال إفريقيا، ولم تتنبه القاهرة للحملات الصليبية البحرية البرتغالية إلا عام 1502م، حينما بدأت البرتغال تدخل عبر مضيق باب المندب إلى البحر الأحمر، فاستولوا على الحبشة ثم هاجمت سفنهم سواحل مصر والحجاز وحاولوا كسب تعاطف باقي أوروبا معهم بإكساب حملتهم على دولة المماليك بعداً صليبياً، حيث أعلنوا أن هدفهم الرئيسي هو الأراضي المقدسة في مكة والمدينة. تصدّى السلطان قانصوه الغوري للإمبراطورية البرتغالية في سعيها للسيطرة على البحر الأحمر، لتبدأ الحرب المصرية البرتغالية (1505م – 1517م)، نجحت فيها البحرية المصرية في طرد السفن البرتغالية من البحر الأحمر والاحتفاظ به كبحيرة مصرية مغلقة، ونجح المماليك بحماية مصر والحجاز خاصة مكة والمدينة المنورة وجدة، من خطر الاستعمار البرتغالي. ولم يكن موقفهم دفاعياً فحسب، بل تقدمت سفن البحرية المصرية وهاجمت القلاع البرتغالية على سواحل اليمن وعمان وإيران وشرق أفريقيا عبر مضيق باب المندب وخليج عدن وبحر العرب وخليج عمان، وصولاً إلى المحيط الهندي أمام السواحل الهندية، ثم طورت هجومها باتجاه المستعمرات البرتغالية في الهند وهزموا البرتغاليين بالفعل في معركة شاول (معركة شاول الأولى) في مارس/آذار، عام 1508م، مصر وسلطنة كجرات المسلمة (1407 – 1573) في الهند، هزما الأسطول البرتغالي في المحيط الهندي على سواحل الهند.

الانتصار المصري على البرتغال يفنّد المزاعم العثمانية التي يرددها المؤرخين دون تدقيق بأن سلطات المماليك في سنواتهم الأخيرة كانت ضعيفة، لأن أحداث التاريخ تثبت عكس ذلك، حيث كانوا حتى يومهم الأخير خطّ الدفاع الأول. ويلاحظ أنّ مستعمرة الهند البرتغالية قد تأسست عام 1505م، وفور تأسيسها اندلعت الحرب المصرية البرتغالية، ورغم الانتصار المصري التاريخي على البرتغال قبالة سواحل الهند في المحيط الهندي، إلا أن قوة البرتغال في الهند ظلت قائمة. فهم السلطان قانصوه الغوري هذه الحقيقة، فطالب بإمدادات ومساعدات بحرية وعسكرية من الدولة العثمانية وجمهورية البندقية الإيطالية وجمهورية راجوزا (جزء من كرواتيا اليوم)، وسلطنة كاليكوت الهندية، وبالإضافة إلى سلطنة كجرات المسلمة الهندية، وخاض فريق التحالف هذا معركة ديو (معركة شاول الثانية) في 3 فبراير/شباط عام 1509م، إلا أن مصر وحلفاءها هزموا في هذه المعركة التي فتحت الباب أمام الاستعمار البرتغالي للتمدد في افريقيا والهند لسنوات طويلة. خسرت مصر في هذه الحرب أسطولاها البحري كاملاً، حيث غرق في المحيط الهندي. وعلى ضوء هزيمة مصر في الهند طمع إسماعيل شاه الصفوي حاكم الدولة الفارسية وسليم الأول حاكم الدولة العثمانية في مصر، وتقابل شاه الفرس وخان العثمانيين في معركة عسكرية، وتلقى الفرس هزيمة قاسية من العثمانيين الذين سارعوا بجيوشهم إلى حلب.


وفي مدينة مرج دابق السورية في 24 أغسطس/آب، عام 1516م، تلقت دولة المماليك الهزيمة الأولى أمام العثمانيين حيث خسروا سوريا، ثم موقعة خان يونس يوم 28 أكتوبر/تشرين الثاني، 1516م في فلسطين، ودخل العثمانيون القدس في 30 ديسمبر/كانون الأول، عام 1516م. وفي 22 يناير/كانون الثاني، عام 1517م، وقعت معركة الريدانية بالقرب من منطقة العباسية اليوم وكانت هذه المنطقة خارج العاصمة المصرية القاهرة، وهزم الجيش المصري أمام الجيش العثماني قبل أن يدخل سليم الأول القاهرة في 26 يناير 1517 لتسقط دولة المماليك، وانتقلت لأول مرة عاصمة العالم الإسلامي خارج العالم العربي. هكذا طوى التاريخ صفحة هامة شهدت سلسلة من السلاطين المماليك العظماء الذين دافعوا عن المنطقة بأكملها أمام غزوات التتار والصليبين ثم البرتغاليين، ما بين القرن الثالث عشر والسادس عشر، وظلت المنطقة عصية على الاستعمار الغربي حتى مجيء القرن التاسع عشر.




 
 
التنافس التجاري بين المماليك والعثمانيين
سيطرة العثمانيين على الأناضول خلقت تنافساً تجارياً بين العثمانيين والمماليك، حيث كانت التجارة تمر من الشرق إلى الغرب والعكس عبر طريقين، الطريق الأول خط تجاري من الهند والصين مروراً بشبه الجزيرة العربية الخاضعة لنفوذ وحماية مصر، وصولاً إلى الشام ومصر ومن ثم إلى أوروبا عبر البحر المتوسط، في حين تدير الدولة العثمانية الخط التجاري الثاني من الهند والصين مروراً بآسيا الوسطى ثم الأناضول ثم أوروبا. بنجاح الخط التجاري المصري واستمراريته، لم ينل الخط العثماني فرصته كاملة، أي أنّ الغزو العثماني لمصر، وإن كان ذا صبغة سياسية وعسكرية، اعتمد على العامل التجاري والتنافس على نقل بضاعة المشرق إلى الغرب الأوروبي، حيث أراد العثمانيون السيطرة على هذا الطريق. وقد أدت سيطرة مصر والأناضول على حركة التجارة العالمية من الشرق للغرب إلى نهضة إقتصادية لكلا البلدين، حيث انفتح العثمانيون على جيرانهم في صربيا وجرت مصاهرة عائلية بين الأسر الملكية، كما حصر العثمانيين على مصاهرة آخر الأسر التتارية التي تحكم في روسيا بعد أن تحولت إلى الإسلام، فكانت الحركة التجارية عبر الأناضول بمثابة جواز سفر دبلوماسي للبلاط العثماني، بينما استثمرت مصر هذه الطفرة التجارية في تنمية انتاجها من المنسوجات وتقديمه للسوق العالمي.

إذا كانت مصر في منتصف القرن الخامس عشر قد اطمأنت للجبهة الشرقية باضمحلال التتار، وتواصل مماليك مصر مع حكام فارس الجدد، فإن الموقف في الجبهة الشمالية استدعى تحركاً مصرياً عسكرياً من أجل السيطرة الدول التركمانية جنوب الأناضول وشمال سوريا، في ضوء بدء إغارة هذه الدول على دولة المماليك. وبالفعل في عصر السلطان المؤيد أبو النصر شيخ بن عبد الله المحمودي والسلطان الأشرف أبو النصر سيف الدين إينال العلائي الظاهري، خاض الجيش المصري جنوب الأناضول معارك حربية حاسمة حيث جرت السيطرة على هذه الدول التركمانية وردّها نهائياً عن الإغارة على الشام المصري. وصول الجيش المصري إلى قلب الأناضول، في بعض معاركه مع الدول التركمانية، دق جرس الإنذار لدى العثمانيين، التي زاد نفوذها، على حساب العثمانيين، في الدول التركمانية والتي كانت تشمل: إمارة قرمان ومملكة آق قويونلو وإمارة بنو رمضان وإمارة ذو القدر. وفي عام 1468م، تولى السلطان الملك الأشرف أبو النصر سيف الدين قايتباي، حيث شهد عصره أولى الحروب المصرية العثمانية. قايتباي الذي اشتهر الجانب العسكري من حكمه، كان من أهم رعاة الفن والثقافة، وترك بصمته على مشاريع معمارية في المدينة، ومكة، والقدس ودمشق وحلب، والإسكندرية، وفي كل حيّ من أحياء القاهرة.
 
التعديل الأخير:
مماليك وعثمانيين مين ياعم
انت تعيش في القرن الواحد والعشرين
ولا تصير مثل الرافضة تلطم وتجتر يومياً احداث وقصص وخرافات كاذبة وقعت قبل الاف القرون

اشغل نفسك بما يفيدك في الدنيا والاخرة
 
مماليك وعثمانيين مين ياعم
انت تعيش في القرن الواحد والعشرين
ولا تصير مثل الرافضة تلطم وتجتر يومياً احداث وقصص وخرافات كاذبة وقعت قبل الاف القرون

اشغل نفسك بما يفيدك في الدنيا والاخرة
مماليك وعثمانيين مين ياعم
انت تعيش في القرن الواحد والعشرين
ولا تصير مثل الرافضة تلطم وتجتر يومياً احداث وقصص وخرافات كاذبة وقعت قبل الاف القرون

اشغل نفسك بما يفيدك في الدنيا والاخرة
بالعكس التاريخ أمجاد أخبره ويجب التعلم منه حتي لاتقع في نفس الخطاء
 
بالعكس التاريخ أمجاد أخبره ويجب التعلم منه حتي لاتقع في نفس الخطاء
هذا لو كنت في نفس زمن الحقبة
اما اليوم كل شئ تغير
حتى الحروب اصبحت اكترونية وفضاء واقمار صناعية وانترنت وووووووووو
 
حاكم تركيا مازال يعتقد انه خليفة العثمانيين و مازال المماليك في القاهرة.
التاريخ يعيد نفسه!!
 
هذا لو كنت في نفس زمن الحقبة
اما اليوم كل شئ تغير
حتى الحروب اصبحت اكترونية وفضاء واقمار صناعية وانترنت وووووووووو
الخبرات ملهاش علاقه بنوعيه الحروب والسلاح
 
الحروب الاهم لمصر حاليا هي حروب لاجل الديمقراطيه وليس نظم عسكريه فاشيه فاشله
 
الحروب الاهم لمصر حاليا هي حروب لاجل الديمقراطيه وليس نظم عسكريه فاشيه فاشله


الحرب الاهم لمصر الان هي حرب الوعي
توعية شعبها من اخطار الجماعات الارهابية القذرة امثال جماعة الاخوان الارهابية
هذه الديمقراطية لم تنفع احد في منطقتنا انظر الى لبنان لا يستطيعوا تكوين حكومة بسبب الطائفية وعلى فكرة مصر كانت ماشية في نفس طريق الطائفية ايام حكم الجماعة الارهابية
الحرب الاهم لمصر هو القضاء على فكر ابناء البنا ومن يدعهم فلتذهب الديمقراطية الى الجحيم ولنبقى نعيش في امن وامان حتى لوكان النظام ديكتاتوري وعلى العموم النظام ليس ديكتاتوري هذا راي وانا سعيد بالحياة في مصر بهذه الظروف افضل ما اعيش لاجئ او هربان في دول الديمقراطية واستنى يرمولي وجبة لي او لعائلتي

الحمد لله على النعم الكثير التي انعم الله بها علينا ومنها نعمة الوطن العزيز مصر
 
الحروب الاهم لمصر حاليا هي حروب لاجل الديمقراطيه وليس نظم عسكريه فاشيه فاشله

الحرب الاهم لمصر الان هي حرب الوعي
توعية شعبها من اخطار الجماعات الارهابية القذرة امثال جماعة الاخوان الارهابية
هذه الديمقراطية لم تنفع احد في منطقتنا انظر الى لبنان لا يستطيعوا تكوين حكومة بسبب الطائفية وعلى فكرة مصر كانت ماشية في نفس طريق الطائفية ايام حكم الجماعة الارهابية
الحرب الاهم لمصر هو القضاء على فكر ابناء البنا ومن يدعهم فلتذهب الديمقراطية الى الجحيم ولنبقى نعيش في امن وامان حتى لوكان النظام ديكتاتوري وعلى العموم النظام ليس ديكتاتوري هذا راي وانا سعيد بالحياة في مصر بهذه الظروف افضل ما اعيش لاجئ او هربان في دول الديمقراطية واستنى يرمولي وجبة لي او لعائلتي
الحمد لله على النعم الكثير التي انعم الله بها علينا ومنها نعمة الوطن العزيز مصر
 
الحرب الاهم لمصر الان هي حرب الوعي
توعية شعبها من اخطار الجماعات الارهابية القذرة امثال جماعة الاخوان الارهابية
هذه الديمقراطية لم تنفع احد في منطقتنا انظر الى لبنان لا يستطيعوا تكوين حكومة بسبب الطائفية وعلى فكرة مصر كانت ماشية في نفس طريق الطائفية ايام حكم الجماعة الارهابية
الحرب الاهم لمصر هو القضاء على فكر ابناء البنا ومن يدعهم فلتذهب الديمقراطية الى الجحيم ولنبقى نعيش في امن وامان حتى لوكان النظام ديكتاتوري وعلى العموم النظام ليس ديكتاتوري هذا راي وانا سعيد بالحياة في مصر بهذه الظروف افضل ما اعيش لاجئ او هربان في دول الديمقراطية واستنى يرمولي وجبة لي او لعائلتي
الحمد لله على النعم الكثير التي انعم الله بها علينا ومنها نعمة الوطن العزيز مصر
اي حاجه عن تاريخ الاتراك القذر بيحصل هستيريا
 
الحرب الاهم لمصر الان هي حرب الوعي
توعية شعبها من اخطار الجماعات الارهابية القذرة امثال جماعة الاخوان الارهابية
هذه الديمقراطية لم تنفع احد في منطقتنا انظر الى لبنان لا يستطيعوا تكوين حكومة بسبب الطائفية وعلى فكرة مصر كانت ماشية في نفس طريق الطائفية ايام حكم الجماعة الارهابية
الحرب الاهم لمصر هو القضاء على فكر ابناء البنا ومن يدعهم فلتذهب الديمقراطية الى الجحيم ولنبقى نعيش في امن وامان حتى لوكان النظام ديكتاتوري وعلى العموم النظام ليس ديكتاتوري هذا راي وانا سعيد بالحياة في مصر بهذه الظروف افضل ما اعيش لاجئ او هربان في دول الديمقراطية واستنى يرمولي وجبة لي او لعائلتي
الحمد لله على النعم الكثير التي انعم الله بها علينا ومنها نعمة الوطن العزيز مصر
المشكلة انك محدد الوعى ع الاخوان بس
طب ما السلفيين اخطر من الاخوان
بالعكس يمكن الاخوان سياسيين الى حد ما
ولو رجعت 30سنة ورا بس هتلاقى ان المجتمع كله اتغير والاخلاق والقيم انهارت وظهر استقطاب حاد فى مصر بسبب السلفيين
فكرة تقسيم الشعب نصين مسلمين ومسحيين فكرة السلفيين وشيوخهم
ووصل الامر الى تقسيم المسلمين فى مصر الى عدة فرق وجماعات بسبب السلفيين
الارهاب فى السبيعينات والتسعينات خرج من العباءة السلفية
ومع ذلك مفيش حد بيتكلم عنهم وعن ضررهم
لو معركة وعى فعلا حصلت والمعركة انتهت ان الشعب بقى واعى فعلا
فالاسلاميين والعسكر مكانهم هيبقى السجون
فمش عارف مفهوم الوعى عندك واقف ع الاخوان ليه
مع انهم كلهم اسلاميين وعسكر وجهان لعملة واحده
 
المشكلة انك محدد الوعى ع الاخوان بس
طب ما السلفيين اخطر من الاخوان
بالعكس يمكن الاخوان سياسيين الى حد ما
ولو رجعت 30سنة ورا بس هتلاقى ان المجتمع كله اتغير والاخلاق والقيم انهارت وظهر استقطاب حاد فى مصر بسبب السلفيين
فكرة تقسيم الشعب نصين مسلمين ومسحيين فكرة السلفيين وشيوخهم
ووصل الامر الى تقسيم المسلمين فى مصر الى عدة فرق وجماعات بسبب السلفيين
الارهاب فى السبيعينات والتسعينات خرج من العباءة السلفية
ومع ذلك مفيش حد بيتكلم عنهم وعن ضررهم
لو معركة وعى فعلا حصلت والمعركة انتهت ان الشعب بقى واعى فعلا
فالاسلاميين والعسكر مكانهم هيبقى السجون
فمش عارف مفهوم الوعى عندك واقف ع الاخوان ليه
مع انهم كلهم اسلاميين وعسكر وجهان لعملة واحده
كنت اعتقد زيك كدة لحين نزع الاخوان عن السلطة بالقوة وقطع ايديهم فى المجتمع المصرى برده بالقوة
ظهرت قوة السلفيين الحقيقية وبقوا يمشوا بالعصاية حرفيا
ولا بقيت تسمع صوتهم حتى اختفوا كان لم يكونوا من الاساس
ودا اللى خلانى اطرح سوال اذا كانوا هما كدة فى الاساس طيب ليه فعلا اتسابوا هما والاخوان طوال الفترة دى يعموا ويقسموا ويستولوا فعلا على الارضية الشعبية ويبقى ليهم اليد القوية فى التاثير غير الرسمى على الشعب وما رايناه من تقسيم وتغيير للهوية المصرية
فا السوال رجعنى لعصر السادات ومن بعده مبارك من الاخر دى كانت ارادة الدولة على يد السادات لمحاربة الشيوعية والناصرية ولما اغتيل السادات جه مبارك وطلع المرزبة دغدغهم اتنمردوا ودخلوا فى موجة ارهاب جه حبيب العدلى وبقى يصطادهم فى الشوارع زى الناموس هادنوه وطلعوا مراجعات فا سابلهم الجوامع وكانت غلطة عمره الاخوان لعبتها سياسة وتقية ولعبوا مع النظام بقوانينه للاخر
من الاخر ما اسخم من سيدى الا ستى والاتنين مكملين لبعض وجايين من نفس البكابورت
والطرف التانى برده اسخم واضل ويتقال فيه من الهجاء ابيات

وربنا يهدى الحال
 
المشكلة انك محدد الوعى ع الاخوان بس
طب ما السلفيين اخطر من الاخوان
بالعكس يمكن الاخوان سياسيين الى حد ما
ولو رجعت 30سنة ورا بس هتلاقى ان المجتمع كله اتغير والاخلاق والقيم انهارت وظهر استقطاب حاد فى مصر بسبب السلفيين
فكرة تقسيم الشعب نصين مسلمين ومسحيين فكرة السلفيين وشيوخهم
ووصل الامر الى تقسيم المسلمين فى مصر الى عدة فرق وجماعات بسبب السلفيين
الارهاب فى السبيعينات والتسعينات خرج من العباءة السلفية
ومع ذلك مفيش حد بيتكلم عنهم وعن ضررهم
لو معركة وعى فعلا حصلت والمعركة انتهت ان الشعب بقى واعى فعلا
فالاسلاميين والعسكر مكانهم هيبقى السجون
فمش عارف مفهوم الوعى عندك واقف ع الاخوان ليه
مع انهم كلهم اسلاميين وعسكر وجهان لعملة واحده
اولا تحياتي لك
ثانيا احترم وجهة نظرك ورؤيتك ولكني اختلف معك السلفيين من السهل ان تتعامل معهم بل تطوعهم ايضا ليكونوا في صف الدولة ولا يثيروا لك مشاكل والواضح الان على الارض انهم ليس لهم تاثير شعبي كبير كجماعة الاخوان الارهابية قبل ان يزيحهم الشعب من الحكم ومن الحياة السياسية
انا ارى وهذه وجهة نظري ان الاخوان اشد خطرا من السلفيين
اما بخصوص الاسلاميين والعسكريين وجهان لعملة واحدة فانا لا اوافقك على الاطلاق فعلى الاقل المؤسسة العسكرية تعتبر الضامن وعمود الخيمة للدولة والشعب وقت الازمات على عكس الجماعة الارهابية عندهم استعداد لعمل اي شئ من اجل تنفيذ مخططهم وفكرهم
اخيرا تقبل تحياتي وانا سعيد بلغتك في الحوار وانتقادك لراي باسلوب محترم

تقبل تحياتي مرة اخرى
 
عودة
أعلى