هده الجاليات تلقت درسا عنيفا من سكان الدولتين خاص اندونسيا في انقلاب الدموي في 1965 الدي حرض عليه الشيوعيين وجزء كبير منهم صينيي الاصل والدي قمع بوحشية مما جعل الصينيين يعرفون ماهي حدودهم .كان الاجدر على إندونيسيا وماليزيا التركيز على الجاليات لديهم خاصة الصينية فهي ينطبق عليها خرج ولم يعد اي خرج من الصين وام يعد إليها استوطنوا في ماليزيا وإندونيسيا مستغلين طيبة وكرم سكان تلك الدول والآن أصبحوا هم أهل البلد ومتحكمين في اقتصاده بل ويطمحون لطرد السكان الأصليين فيتنام طردت جميع الصينين وتركهم بلا مأوى في البحر على الرغم ان فيتنام دولة تتبع الديانة البوذية نفس ديانة الصين ومع ذلك صادرت ممتلكاتهم وهجرتهم بالقوة لأنها تعرف انهم خطر على مستقبل فيتنام ومعروف عن الصينيين انهم لايذوبون في اي مجتمع مكونين كتل اقتصادية وسياسية بانتظار دعم الدولة الأم الصين