بومبيو سيزور المغرب قريبا

TheWarrior009

طاقم الإدارة
مشرف عام
إنضم
26 مارس 2015
المشاركات
18,499
التفاعل
115,665 978 0

كشف وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أنه سيبرمج زيارة إلى المغرب خلال الأيام القادمة و ذالك بعد حضوره اجتماع للناتو في لندن

وقال في مؤتمر صحافي عقده اليوم الثلاثاء إن المغرب يعد أهم و اكبر الشركاء الأساسيين للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة مؤكدا أن الزيارة ستكون فرصة للتباحث حول سبل تعزيز العلاقة المشتركة بين البلدين في عدة مجالات




 
سيتم مناقشة المجال الاقتصادي و الأمني خلال الزيارة

 
1574795015921.png
 
أفضل تعاون إقتصادي و إستثماري أكثر يعني المزيد من الشركات الأمريكية و توطين الصناعات و لما لا صناعات عسكرية و تكوين أطر في هذا المجال
 
أفضل تعاون إقتصادي و إستثماري أكثر يعني المزيد من الشركات الأمريكية و توطين الصناعات و لما لا صناعات عسكرية و تكوين أطر في هذا المجال
مع ترامب
انسى الموضوع

بالعكس
هو لو كان بيده لاعاد كل فروع الشركات الامريكية الموطنة في الخارج الى التراب الامريكي


المباحثات القادمة ستكون دفاعية بنسبة كبيرة
لست متفائل بالشق الاقتصادي
 
سيتم مناقشة المجال الاقتصادي و الأمني خلال الزيارة


+ مناقشة الموقف المتصلب للمغرب اتجاه خطة أمريكا في الشرق الأوسط وخصوصا (صفقة القرن) ومنتقشة القضية الوطنية الأولى ومآلاتها بالإضافة حشد (دعم مفترض) ضد ما أراه قادما ضد إيران... تذكروا كلامي جيدا.
 
استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، السيد ، الخميس 5 ديسمبر ، في مطار ، وزير الخارجية الأمريكي السيد
1575553797380.png

1575553812154.png

1575553831079.png

1575553846173.png
 
Secretary Pompeo will travel to Morocco on December 5, where he will participate in a series of bilateral meetings with senior officials. The Secretary will reinforce the value of our partnership, the importance of our security, commercial, and development cooperation in achieving regional stability and countering the Iranian regime’s malign activities, and the impact of the United States’ support for Morocco’s efforts to grow its economy and increase employment, especially among Moroccan youth.

ADVANCING STRONG PARTNERSHIP BETWEEN AMERICA AND MOROCCO

  • In 1777, Morocco was the first country to grant diplomatic recognition to the United States of America. That same year, Morocco opened its ports to the ships of the new American republic, allowing us to engage in trade and commerce and supporting our fight for freedom. Our friendship has endured. Together, we are focused on unlocking the potential of all our citizens to ensure the continued prosperity and security of both our countries.
  • Morocco is also the only country in Africa with which we have a Free Trade Agreement. Since the pact entered into force in 2006, Moroccan exports to the United States have more than doubled and the value of our bilateral trade has grown five-fold.
  • The United States and Morocco enjoy an economic development partnership, as highlighted in Special Advisor Trump’s recent trip to Morocco, which focused on Millennium Challenge Corporation and USAID efforts to promote gender equality in all aspects of the country’s growth. USAID’s strategy also includes countering violent extremism in high-risk urban and suburban areas in northern Morocco to reintegrate at-risk youth into their communities.
  • Morocco is home to the oldest and largest Peace Corps program in the region, welcoming more than 5,000 Peace Corps Volunteers over the past 55 years. Today, almost 200 Peace Corps Volunteers work to strengthen the ties between our two nations while enhancing the life skills of Moroccan youth and encouraging volunteerism.
  • The American Legation in Tangier is the oldest U.S. diplomatic property in the world and the only building outside the United States on the U.S. National Register of Historic Places. In 2021, the Legation will celebrate its 200th anniversary as a U.S. diplomatic property.
SPURRING MOMENTUM ON THE REGION’S MOST CHALLENGING ISSUES

  • Morocco remains a partner on a range of security issues. It participates in more than 100 military engagements with us yearly and is a partner in our International Military Education and Training program, and in the Defeat ISIS Coalition.
  • Morocco also takes a leadership role in African security. It contributes more than 2,000 soldiers to UN peacekeeping operations in the Democratic Republic of Congo and Central African Republic and plays a key role in expanding regional security capabilities.
  • Morocco is an ally in the Administration’s campaign to promote regional security and will host the Warsaw Process Counterterrorism Working Group in February 2020.
  • Under the leadership of His Majesty King Mohammed VI, Morocco is essential to the global fight against terrorism. At U.S. request, Morocco is a co-chair of the Global Counterterrorism Forum, as well as chair of the Forum’s working group on foreign terrorist fighters. Our joint efforts on military cooperation, counterterrorism, and regional stability means the relationship – and foreign assistance funding –benefit Americans and Moroccans alike.
  • Morocco is a recognized regional leader in promoting religious co-existence and interfaith dialogue. On October 3-4, in partnership with the United States, Morocco hosted the First Regional Conference on Cultural Heritage Protection for Religious Communities in support of the Potomac Declaration and freedom of religion.
 
بعد التهديدات الإرهابية في مالي والنيجر وتندوف وعدم الاستقرار وغموض مستقبل الجزائر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا نتمنى تعزيز وترقية العلاقات أكثر بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا أوروبا لضمان أمن كل دول غرب إفريقيا وجنوب أوروبا والاستفادة من خبرة وقوة المغرب في مكافحة الإرهاب وحروب العصابات
طبعا هذا لن يكون مجانا المقابل سيكون تسهيل الحصول على ما لذ وطاب من الصفقات التي تحلم بها دول المنطقة
الصيانة المحلية وممكن قطع الغيار
التعاون العسكري الاستخباراتي ودعم المغرب بالرادارات واللإكترونيات المتقدمة والتدريب والخبرات
نتمنى أن نرى نتائج هذه الزيارة قريبا
 
الرباط – أجرى رئيس الحكومة، السيد سعد الدين العثماني، اليوم الخميس بالرباط ، مباحثات مع وزير الخارجية الأمريكي، السيد مايك بومبيو، الذي يقوم بزيارة رسمية للمملكة.

وتكتسي زيارة السيد بومبيو للمغرب أهمية كبيرة، وتؤكد الدينامية القوية التي تميز العلاقات المغربية الأمريكية، وكذا الإرادة المشتركة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية متعددة الأشكال بين واشنطن والرباط.

وجرى اللقاء بين السيد العثماني ووزير الخارجية الأمريكي بحضور وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، ووزير الدولة المكلف بحقوق الانسان والعلاقات مع البرلمان، السيد مصطفى الرميد، والقائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالرباط، السيد ديفيد غرين.

ومن المقرر أن يجري وزير الخارجية الأمريكي، خلال مقامه، سلسلة مباحثات مع العديد من المسؤولين المغاربة.




1575561689966.png

1575561825395.png
 
لقاء مع السيد عبد اللطيف الحموشي المدير العام لمديرية الأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة الوطني
1575563325436.png
 
الرباط – أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، اليوم الخميس بالرباط، أن المغرب يعمل مع الولايات المتحدة الأمريكية في إطار تعاون وثيق في العديد من القضايا الثنائية والاستحقاقات الإقليمية والدولية.

وقال السيد بوريطة في تصريح بخصوص زيارة العمل التي يقوم كاتب الدولة للولايات المتحدة، السيد مايكل بومبيو، للمملكة، إنه تأسيسا على المكتسبات التي تحققت في إطار العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة، “يعمل المغرب، وفق رؤية جلالة الملك، نصره الله، مع الولايات المتحدة كشريك وحليف، في إطار تعاون وثيق في العديد من القضايا الثنائية والاستحقاقات الإقليمية والدولية”.

وأبرز السيد بوريطة أن المغرب سيحتضن، في هذا السياق، الدورة 13 لقمة الأعمال الأمريكية-الإفريقية، في يونيو 2020 بمراكش؛ والنسخة 17 لمناورات الأسد الإفريقي 2020 (في النصف الأول من 2020)، وهي الأكبر في إفريقيا مقارنة بما عرفته مناورات السنوات الماضية، مضيفا أن المملكة ستحتضن أيضا اجتماع فريق العمل المعني بمكافحة الإرهاب في إطار مؤتمر وارسو (شهر مارس 2020).

وقال الوزير إن الزيارة التي قام بها السيد بومبيو “في إطار تعزيز العلاقات القوية والتاريخية والمتجددة التي تربط بلدينا الصديقين والشريكين”، تكتسي “طابعا متميزا على أكثر من مستوى. فهي الزيارة الأولى للسيد بومبيو إلى المغرب وإلى منطقتنا، ككاتب للدولة”، مبرزا أنها “تؤكد الدينامية الإيجابية التي تعرفها العلاقات الثنائية، بإرادة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. تلك الدينامية الإيجابية التي أبانتها زيارة السيد جاريد كوشنر، والسيدة إيفانكا ترامب، المستشاران الخاصان لرئيس الولايات المتحدة”.

وحسب الوزير، فإن زيارة كاتب الدولة الأمريكية تعد بمثابة “تجديد لمتانة العلاقات الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة”، مبرزا أن نوعية هذه العلاقات، المترسخة في أسسها والواضحة في معالمها، تجسد “حرص صاحب الجلالة، نصره الله، على تعزيز الشراكات التاريخية للمملكة، في إطار تنفيذ الرؤية الملكية السامية لسياسة خارجية دينامية وفاعلة، مكنت العلاقات المغربية-الأمريكية من تحقيق قفزة نوعية في السنوات الأخيرة، وتفعيل آليات التعاون التي أثبتت فعاليتها وقدرتها على فتح آفاق أرحب للشراكة الثنائية”.

واعتبر السيد بوريطة أن إرادة الولايات المتحدة في تعزيز علاقاتها مع المملكة المغربية تشكل “اعترافا بما يميز المغرب، تحت قيادة صاحب الجلالة، حفضه الله، من استقرار ومصداقية وإصلاحات، وهو ما أكده البيان المشترك للدورة الرابعة للحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة، الذي حيى ريادة جلالة الملك في إرساء إصلاحات قوية وبعيدة المدى، وأثنى على دعم جلالته الموصول في قضايا ذات اهتمام مشترك، منها السلام في الشرق الأوسط والاستقرار والتنمية في إفريقيا، وكذا الأمن والسلم في المنطقة”.

وإلى جانب الزخم الذي تعرفه العلاقات على المستوى السياسي، يضيف الوزير، فإن الشراكة بين المغرب والولايات المتحدة استطاعت أيضا أن تحقق تعاونا اقتصاديا وثيقا. حيث تخطى حجم المبادلات التجارية الثنائية عتبة 51 مليار درهم، أي بزيادة قدرها 28 في المئة بالمقارنة مع 2017.

وأشار في هذا الصدد إلى أن الولايات المتحدة تعتبر ثالث مستورد للسلع المغربية، ورابع مورد للمغرب، مضيفا أن الاستثمارات الأمريكية تأتي في المرتبة السابعة ضمن الاستثمارات الخارجية المباشرة في المغرب، كما أن حوالي 160 شركة أمريكية اتخذت من المغرب مقرا لها. وقد زار المغرب هذه السنة أكثر من 300 ألف سائح أمريكي، أي بزيادة قدرها 20 في المئة بالمقارنة مع 2017.

من جهة أخرى، يضيف السيد بوريطة، شكلت زيارة كاتب الدولة الأمريكي فرصة للتباحث وتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، انطلاقا من “الدور الريادي لجلالة الملك، نصره الله، على المستوى الإفريقي ومساهمة المغرب المعترف بها في عدد من القضايا”.

فبخصوص الوضع في الساحل، أبرز الوزير أنه تم تسجيل توافق بين وجهات نظر البلدين، مذكرا بأن منطقة الساحل تعد منطقة استراتيجية، تستوجب تنسيقا مشتركا على العديد من الأصعدة. حيث يعتبر المغرب أن المقاربات الانفرادية قد أثبتت عدم فعاليتها، ويدعو إلى تبني مقاربة شاملة وجماعية قائمة على التنسيق بين بلدان اتحاد المغرب العربي، ودول الساحل (CEN-SAD) وغرب إفريقيا (CEDEAO) .

وبعدما أشار إلى أن التحديات الأمنية في منطقة الساحل تبقى مرتبطة بالأساس بتنامي ظاهرة الإرهاب والجريمة المنظمة، التي تهدد الاستقرار والتنمية في المنطقة، قال السيد بوريطة إنه بحث مع المسؤول الأمريكي “سبل مواصلة اتعاون لتعزيز الاستقرار الإقليمي، بما في ذلك دحر الجماعات الإرهابية والتنظيمات الجهادية”.

وفيما يتعلق بليبيا، تبادل الطرفان وجهات النظر بخصوص السبل والوسائل الكفيلة بتمكين هذا البلد الشقيق من إرساء أسس سلم وأمن دائمين، في إطار حل سياسي يتوافق عليه الفرقاء الليبيون بناء على الأسس التي وضعها مسلسل الصخيرات.

وخلص السيد بوريطة إلى أن الطرفين ناقشا أيضا التهديد الذي تشكله إيران وحلفاؤها، والجهود المبذولة لمواجهة محاولات نشر النفوذ الإيراني في المنطقة، بما في ذلك شمال وغرب إفريقيا، وكذلك الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب في إفريقيا من خلال تعزيز قدرة الأجهزة الأمنية في المنطقة، خاصة بواسطة وضع منصة مشتركة للتعاون في المجال الأمني.
 
غادر مايكل بومبيو كاتب الدولة الأمريكي المغرب، بعد قيامة بزيارة رسمية للرباط، اليوم الخميس،

وأجرى بومبيو مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة.




كما تباحث بومبيو في وقت سابق اليوم مع رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، ومع المدير العام للأمن الوطني، المدير العام لمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف الحموشي.

ويشار ان الملك محمد السادس لم يستقبل بومبيو، كما كان مبرمجا في زيارة الوزير الأمريكي للمغرب، وفق أجندة الخارجية الأمريكية.
 
عودة
أعلى