ال CH-4 الصينيه التي اشترتها السعوديه هي نسخه مخصصه للأستطلاع والهجوم الأرضي ويمكن استخدامها في مهاجمه اهداف بحريه صغيره غير مدرعه مثل قوارب الصيد وغيرها في بعض الحالات التي تسمح بمثل هذا الأمر ولكنها ليس متخصصه في العمليات البحريه.
الطائره التركيه والكوريه والأمريكيه والصهيونيه وغيرهم ، هم نسخ متخصصه صممت للطيران فوق البحر ولديهم القدره علي اكتشاف القطع البحريه الصغيره والكبيره من علي مسافات بعيده في مختلف ظروف الطقس بفضل امتلاكهم لرادارات SAR قادره علي اجراء المسح والأستطلاع البحري وغيره وتزويدهم بوصلات نقل بيانات قادره علي ارسال واستقبال البيانات بينها وبين السفن البحريه والطائرات الأستطلاع ومحطات المراقبه الأرضيه.
كمثال
طائره MQ-9 SEA GUARDIAN الأمريكيه وهي النسخه البحريه من الطائره الشهيره MQ-9 REAPERE لاحظ وجود حاويه اسفل بدنها تحتوي علي رادار SAR ، الهند تعاقدت علي شراء هذه الطائره لبحريتها
طائره ANKA BLOCK B التركيه ، هي نسخه تحتوي علي رادار SAR بدأت بالدخول في خدمه البحريه التركيه
لاحظ وجود صوره الرادار اسفل بدنها
الطائره الكوريه الجنوبيه تحتوي كذلك علي رادار SAR
طائره HERMESE 900 الصهيونيه النسخه البحريه مزوده كذلك برادار SAR
هذا فيديو عن الطائره الصهيونيه يشرح دور وعمل طائرات الدرون البحريه بصوره عامه.