قال جلعاد أردان، وزير الأمن الداخلي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي: "لا حل لغزة إلا من خلال عملية عسكرية واسعة، تشمل الدخول البري"، بحسب ما نقلته إذاعة جيش الاحتلال.
وأضاف أردان: "هذه المسألة تتطلب اختيار الوقت المناسب، وعنصر المفاجأة"، بحسب الإذاعة ذاتها.
وشهد قطاع غزة، في الآونة الاخيرة، حالة من التصعيد، بعدما قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، أهدافاً تابعة للمقاومة الفلسطينية، في مناطق مختلفة من قطاع غزة، أسفر عن استشهاد فلسطيني وإصابة اثنين.
وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن التصعيد الأخير جاء رداً على إطلاق صواريخ من قطاع غزة، تجاه المستوطنات.
في السياق، زعم (واللا) الإسرائيلي، أن حركة حماس تستغل الهدوء للدخول للتحضير للحرب في قطاع غزة، على الرغم من أن المنظمات في غزة والحكومة الإسرائيلية يؤيدون الهدوء الهش.
وقال الموقع: "المنظمات بغزة والحكومة الاسرائيلية يدركون أن الحرب في قطاع غزة ليست سوى مسألة وقت، بينما على الأرض يبدو أن بناء الجدار تحت الأرض وبناء السور الجديد على طول الحدود يتسارع بوتيرة كبيرة، كما أن حماس تعزز وتطور قدراتها برا وبحرا وجوا".
المزيد على دنيا الوطن .
وأضاف أردان: "هذه المسألة تتطلب اختيار الوقت المناسب، وعنصر المفاجأة"، بحسب الإذاعة ذاتها.
وشهد قطاع غزة، في الآونة الاخيرة، حالة من التصعيد، بعدما قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، أهدافاً تابعة للمقاومة الفلسطينية، في مناطق مختلفة من قطاع غزة، أسفر عن استشهاد فلسطيني وإصابة اثنين.
وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن التصعيد الأخير جاء رداً على إطلاق صواريخ من قطاع غزة، تجاه المستوطنات.
في السياق، زعم (واللا) الإسرائيلي، أن حركة حماس تستغل الهدوء للدخول للتحضير للحرب في قطاع غزة، على الرغم من أن المنظمات في غزة والحكومة الإسرائيلية يؤيدون الهدوء الهش.
وقال الموقع: "المنظمات بغزة والحكومة الاسرائيلية يدركون أن الحرب في قطاع غزة ليست سوى مسألة وقت، بينما على الأرض يبدو أن بناء الجدار تحت الأرض وبناء السور الجديد على طول الحدود يتسارع بوتيرة كبيرة، كما أن حماس تعزز وتطور قدراتها برا وبحرا وجوا".
المزيد على دنيا الوطن .