Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نفسي اعرف ليش انهار النفط في 2014
هجوم بقيق لم يرتفع فيه النفط كثيرًا بسبب تطمينات السعوديةالسبب انو في تلك الفترة بدأت ثورة النفط الصخري الامريكي في افتكاك سوق اوبك
كل عام و الانتاج يأخذ منهم حوالي مليون برميل بفضل السعر المرتفع
فقررت السعودية و باقي الاوبك اغراق السوق بالنفط في محاولة تخفيض السعر للقضاء على الصخري الذي يتطلب سعرا عاليا حينها كي يكون مربحا
دول خارج اوبك مثل روسيا و باقي جمهوريات لاسوفيتية السباقية كازاحتسنا اذربيجان ... هي ايضا رفعت الانتاج كثيرا
فانهار السعر من 116 $ الى ال 30 $ و بعدها الى 26 $ في 2016
المصيبة و ما لم يكن في الحسبان انو النفط الصخري رجع لهم من جديد أقوى من قبل بعد تطوير التقنيات التي ساهمت في تخفيض التكلفة كثيرا
كان مربحا في ال 80 $ و اليوم صار حتى تحت 40 $ للبرميل يعتبر مربحا لهم
الآن لي صار صار و لن ينفع لوم ولا عتب و الهدف للدول النفطية تقليل الاضرار و النظر للمستقبل
اتفاق +opec بين روسيا و السعودية و باقي المنتجين اتفاق استراتيجي و مهم جدا للدولتين
على الاقل يضمنو تحديد السعر في نطاق معقول
فجيب عليهم ان لا يتركوه يصعد لل 80 لانو كذا النفط الصخري سيفتك اكثر حصتهم
و اذا نزل يتضررون و يتأقلم انتاج الصخري اكثر من الاسعار المنخفضة
انتهى عصر النفط المرتفع للابد
الدليل هجوم بقيق ضرب نصف الانتاج السعودي لايام و اخرج 5 مليون برميل لايام قليلة
السعر ارتفع لل 70 $ ثم انهار مرة للاخرى لل 55-60 $
هجوم بقيق لم يرتفع فيه النفط كثيرًا بسبب تطمينات السعودية
النفط الصخري الامريكي + العرض اكثر من الطلب وبالتالي هبط من مستوى 150 دولار حتى وصل الى 27 دولار في اقل سعر له منذ 16 عام ومع التوصل لإتفاق اوبك+ تنفس قليلاً ووصل الى 85 دولار عام 2018 ثم عاود الهبوط حالياً بسبب الحرب التجارية وتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي والبيانات الصادرة من امريكا ولو لا سمح الله تم رفع العقوبات عن ايران وتطوير الطاقة الانتاجية لبعض الدول وعودة ليبيا وفنزويلا الى الاوضاع الطبيعية مع ما نراه من انخفاض في تكلفة استخراج النفط الصخري وبداية عصر الطاقة المتجددة ارجع الديرة وخلهم يغيرون المهنة الى فلاح
اوجزت فأنجزتالسبب انو في تلك الفترة بدأت ثورة النفط الصخري الامريكي في افتكاك سوق اوبك
كل عام و الانتاج يأخذ منهم حوالي مليون برميل بفضل السعر المرتفع
فقررت السعودية و باقي الاوبك اغراق السوق بالنفط في محاولة تخفيض السعر للقضاء على الصخري الذي يتطلب سعرا عاليا حينها كي يكون مربحا
دول خارج اوبك مثل روسيا و باقي جمهوريات لاسوفيتية السباقية كازاحتسنا اذربيجان ... هي ايضا رفعت الانتاج كثيرا
فانهار السعر من 116 $ الى ال 30 $ و بعدها الى 26 $ في 2016
المصيبة و ما لم يكن في الحسبان انو النفط الصخري رجع لهم من جديد أقوى من قبل بعد تطوير التقنيات التي ساهمت في تخفيض التكلفة كثيرا
كان مربحا في ال 80 $ و اليوم صار حتى تحت 40 $ للبرميل يعتبر مربحا لهم
الآن لي صار صار و لن ينفع لوم ولا عتب و الهدف للدول النفطية تقليل الاضرار و النظر للمستقبل
اتفاق +opec بين روسيا و السعودية و باقي المنتجين اتفاق استراتيجي و مهم جدا للدولتين
على الاقل يضمنو تحديد السعر في نطاق معقول
فجيب عليهم ان لا يتركوه يصعد لل 80 لانو كذا النفط الصخري سيفتك اكثر حصتهم
و اذا نزل يتضررون و يتأقلم انتاج الصخري اكثر من الاسعار المنخفضة
انتهى عصر النفط المرتفع للابد
الدليل هجوم بقيق ضرب نصف الانتاج السعودي لايام و اخرج 5 مليون برميل لايام قليلة
السعر ارتفع لل 70 $ ثم انهار مرة للاخرى لل 55-60 $
النفط الصخري الامريكي + العرض اكثر من الطلب وبالتالي هبط من مستوى 150 دولار حتى وصل الى 27 دولار في اقل سعر له منذ 16 عام ومع التوصل لإتفاق اوبك+ تنفس قليلاً ووصل الى 85 دولار عام 2018 ثم عاود الهبوط حالياً بسبب الحرب التجارية وتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي والبيانات الصادرة من امريكا ولو لا سمح الله تم رفع العقوبات عن ايران وتطوير الطاقة الانتاجية لبعض الدول وعودة ليبيا وفنزويلا الى الاوضاع الطبيعية مع ما نراه من انخفاض في تكلفة استخراج النفط الصخري وبداية عصر الطاقة المتجددة ارجع الديرة وخلهم يغيرون المهنة الى فلاح
ياخذ بدون عطاء !!
المشكله بياخذ اموال ارامكو ايضا بدون شفافيه !!
اضف لهم الصين والبرازيل واليابان وجنوب افريقيا وكوريابالنسبة للنفط وأسعاره وضع النفط الان يشبه وضعه بعد ٧٣ ارتفعت الأسعار ارتفاع جنوني فأصبح نفط المياه العميقة مجدي اقتصاديا ظهر نفط برنت وبدأت الحقول العميقة تنتج النفط ثم حدث انهيار استمر فترة ثم حدث انتعاش. حقول النفط الصخري إعمارها قصيرة وليست مثل الحقول التقليدية فائدة النفط الصخري انه يجعل الصين والولايات المتحدة لا تستغني عن النفط