مظاهرات باثيوبيا

EGY

عضو
إنضم
31 مارس 2015
المشاركات
1,346
التفاعل
2,534 11 2
امتدت المظاهرات سريعا إلى مدن آداما وآمبو وجيما باثيوبيا. وأفادت أنباء بأن أربعة أشخاص اصيبوا بالرصاص في آمبو.

وحذر آبي أحمد يوم الثلاثاء مالكي وسائل الإعلام من "إثارة اضطرابات". وقال جوهر لرويترز إن في تلك الليلة حاصرت قوات الأمن منزله وحاولت الحكومة سحب تصريحه الأمني.

وفي الصباح التالي قال شاهد من رويترز إن 400 شاب على الأقل من عرق الاورومو رددوا هتافات داعمة لجوهر ومناهضة لرئيس الوزراء الذي فاز بجائزة نوبل للسلام هذا العام. وكان العشرات من رجال الشرطة يقفون قريبا.

وجوهر، الذي يحمل جواز سفر أمريكيا، هو ناشط من عرق الأورومو الذي يمثل أكبر عرقية في البلاد. وينتمي آبي إلى الأورومو أيضا.

ويملك جوهر حضورا فاعلا على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يتابع حسابه على فيسبوك نحو 1.75 مليون شخص مما يبرز قدرته على الحشد السريع للمظاهرات.

وانتقده بعض الإثيوبيين لاستخدامه لغة مشوبة بالعرقية لكن الكثير من شباب الأورومو يعتبرونه بطلا أحدث التغيير السياسي الذي أدى لتعيين آبي أحمد العام الماضي رئيسا للوزراء.

 
سقط 16 قتيلا على الأقل في العنف الذي اندلع هذا الأسبوع في إثيوبيا مع خروج تظاهرات مناهضة لرئيس الوزراء الحائز على جائزة نوبل للسلام أبي أحمد

اشتباكات بين شرطة مكافحة الشغب ومؤيدين لـ"حزب الله" وسط بيروت
العفو الدولية: 16 قتيلا في إثيوبيا بتظاهرات مناهضة لأبي أحمد
25.10.2019 | 09:42 GMT
العفو الدولية: 16 قتيلا في إثيوبيا بتظاهرات مناهضة لأبي أحمد
احتجاجات في إثيوبيا
AFP
سقط 16 قتيلا على الأقل في العنف الذي اندلع هذا الأسبوع في إثيوبيا مع خروج تظاهرات مناهضة لرئيس الوزراء الحائز على جائزة نوبل للسلام أبي أحمد.

إقرأ المزيد

فوز أبي بنوبل للسلام.. إثيوبيا "فخورة كأمة"
وقال الباحث الأممي فيسيها تيكلي: "حتى الآن، تأكدنا من مقتل 16 شخصا لكنه من المتوقع أن يكون العدد أكبر مع ورود تقارير جديدة لم نتأكد من صحتها بعد".

وأكد أن العنف شمل حوادث إطلاق نار من قبل قوات الأمن على المتظاهرين لكن الأحداث بدأت تتحول بشكل متزايد إلى اشتباكات عرقية ودينية.

وأضاف: "خسر بعض الأشخاص حياتهم بسبب (تعرضهم للضرب) بالعصي والسواطير بينما أحرقت بعض المنازل. استخدم الناس حتى الرصاص والأسلحة الخفيفة في مواجهة بعضهم البعض".

وتابع: "لا أملك أي تفاصيل حول التطورات الأخيرة التي حدثت خلال الليل لكن لا يوجد مؤشر على انحسارها".

واندلع العنف في العاصمة أديس أبابا وفي معظم أرجاء منطقة أوروميا في إثيوبيا بعدما اتهم ناشط بارز قوات الأمن بالإعداد لاعتداء عليه.

والناشط هو جوار محمد، الحليف السابق لأبي وينتمي إلى عرقية أورومو ذاتها التي يتحدر منها رئيس الوزراء وتعد الأكبر في البلاد، لكنه بات مؤخرا يعارض بعض سياسات أبي.

المصدر: "أ ف ب
"
 


فرصة ذهيبة ان صدقت الراوية .. يالله يا سيسي دخل مخابراتك واللعب فيهم.


 
ارتفاع حصيلة قتلى المظاهرات المناهضة لآبي أحمد في إثيوبيا إلى 67 قتيلًا

أعلنت الشرطة الإثيوبية، الجمعة، ارتفاع حصيلة قتلى المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء آبي أحمد إلى 67 شخصا.


وبحسب «فرانس 24»، فقد بدأت المظاهرات، الأربعاء الماضي، حين خرج أنصار المعارض جوهر محمد للتنديد بمحاولة السلطات إبعاد موظفي حمايته الشخصية عنه، قبل أن تتحول إلى صدامات بين أنصار محمد وقوات الأمن الإثيوبية.


ارتفعت حصيلة قتلى المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد الجمعة إلى 67 شخصا- بحسب مصادر أمنية.


وصرح كيفيالو تيفيرا، قائد الشرطة في الإقليم، بأنه «قتل ما مجموعه 67 شخصا في أوروميا»، مضيفا: «هناك نحو 55 قتلوا في صراع بينهم وبين المدنيين، والبقية قتلوا بيد قوات الأمن».


وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت وزارة الدفاع نشر عسكريين في سبع مناطق لا يزال الوضع فيها متوترا.


وقال المعارض جوهر محمد (32 عاما)، في مقابلة، الجمعة، في مقر إقامته بأديس أبابا، إن «آبي أحمد لجأ إلى ما يؤشر إلى التمهيد لإقامة ديكتاتورية. وحاول ترهيب الناس بمن فيهم حلفاؤه الذين مكنوه من تولي السلطة والمختلفين مع بعض مواقفه».


وأضاف «أن الترهيب هو مقدمة الديكتاتورية».


وبحسب «فرانس 24»، فإن جوهر محمد دور كان له أساسي في المظاهرات المناهضة للحكومة، التي أدت إلى الإطاحة بسلف آبي وتعيين الأخير في إبريل/نيسان 2018 رئيس حكومة، وهو إصلاحي من إثنية أورومو.


واندلعت أعمال العنف، الأربعاء، في العاصمة أديس أبابا، قبل أن تمتد إلى منطقة أوروميا إثر نزول أنصار المعارض للشارع وحرق إطارات سيارات وإقامة حواجز وسد الطرقات في عدة مدن.


وتدهورت العلاقات مؤخرا بين محمد وآبي أحمد، بعدما انتقد الأول عددا من إصلاحات رئيس الوزراء الذي فاز بجائزة نوبل للسلام قبل أيام قليلة.


وأكد جوهر محمد، في تدوينة على «فيس بوك»، أن «السلطات سعت لإبعاد موظفي حمايته الشخصية عنه، ما أدى إلى وقوع الصدامات، الأربعاء».


وجوهر محمد (35 عاما) هو مؤسس شبكة أوروميا الإعلامية المعارضة، التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقرًا لها، وعاد «محمد» إلى البلاد في أغسطس الماضى، وأسس محطات تليفزيونية تبث بلغات مختلفة، وحظيت انتقاداته لسياسات الحكومة الحالية بمصداقية واسعة ودعم شعبى كبير، كما أنه حليف سابق لرئيس الوزراء الإثيوبى، وينتمى إلى عرقية أورومو ذاتها التي ينتمى إليها آبى أحمد، وتعد الأكبر في إثيوبيا، لكنه بات مؤخرًا يعارض بعض سياسات آبى، الذي تهدد هذه الأحداث فرصه في البقاء بالسلطة مع اقتراب الانتخابات المرتقبة في مايو 2020.


ولعب «جوهر محمد» دورًا رئيسيًا في المظاهرات المعارضة، التي أدت سابقًا إلى إسقاط سلف آبى ووصول الأخير ليكون أول رئيس للحكومة ينحدر من قومية الأورومو.

 
أعلنت الشرطة الإثيوبية الجمعة ارتفاع حصيلة قتلى المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء آبي أحمد إلى 67 شخصا. وبدأت المظاهرات الأربعاء الماضي حين خرج أنصار المعارض جوهر محمد للتنديد بمحاولة السلطات إبعاد موظفي حمايته الشخصية عنه، قبل أن تتحول إلى صدامات بين أنصار محمد وقوات الأمن الإثيوبية.

ارتفعت حصيلة قتلى المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء الإثيوبي الجمعة إلى 67 شخصا، بحسب مصادر أمنية.
وصرح كيفيالو تيفيرا قائد الشرطة في الإقليم أنه "قتل ما مجموعه 67 شخصا في أوروميا" مضيفا "هناك نحو 55 قتلوا في صراع بينهم بين المدنيين، والبقية قتلوا بيد قوات الأمن".
وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت وزارة الدفاع نشر عسكريين في سبع مناطق لا يزال الوضع فيها متوترا.
وقال المعارض جوهر محمد (32 عاما) في مقابلة الجمعة في مقر إقامته بأديس ابابا "لجأ آبي أحمد إلى ما يؤشر إلى التمهيد لإقامة دكتاتورية. حاول ترهيب الناس بمن فيهم حلفاؤه الذين مكنوه من تولي السلطة والمختلفين مع بعض مواقفه".

وأضاف "أن الترهيب هو مقدمة الدكتاتورية".

وكان لجوهر محمد دور أساسي في التظاهرات المناهضة للحكومة التي أدت إلى الإطاحة بسلف آبي وتعيين الأخير في أبريل/نيسان 2018 رئيس حكومة، وهو إصلاحي من إثنية أورومو.
واندلعت أعمال العنف الأربعاء في العاصمة أديس أبابا قبل أن تمتد إلى منطقة أوروميا إثر نزول أنصار المعارض للشارع وحرق إطارات سيارات وإقامة حواجز وسد الطرقات في عدة مدن.

وتدهورت العلاقات في المدة الأخيرة بين محمد وآبي أحمد، بعدما انتقد الأول عددا من إصلاحات رئيس الوزراء الذي فاز بجائزة نوبل للسلام قبل أيام قليلة.

وأكد جوهر محمد على موقع فيس بوك أن السلطات سعت لإبعاد موظفي حمايته الشخصية عنه، ما أدى إلى وقوع الصدامات الأربعاء.

 
عودة
أعلى