مظاهرات لبنان

الرئيس اللبناني ميشال عون: •التحركات الشعبية كسرت بعض المحرمات السابقة وأسقطت إلى حد ما المحميات ودفعت القضاء للتحرك •تأكيدنا على استقلال #لبنان لا يعني الخصومة مع أي دولة أو استعداء أي أحد بل نسعى لصداقة صادقة
•أطالب المتظاهرين بأن يطلعونا على مطالبهم
إلى الان لم يعرف مطالبهم
لكل داء دواء إلا الحماقة اعيت من يداويها
 


فيديو يوثق وجود عناصر الحزب الارهابي و هم يكررون
"شيعية شيعية بيروت سارت شيعية"


 
يتم قتل واهانة المحتج في لبنان والعراق ثم يدعون انهم دول ديمغراطيه وحكومات انسانيه ثم يوصفون المحتجين بعملاء للسعوديه عجبي ?


من متى اللي يقول ياحسين وياعلي يشتغل عميل للسعوديه ?
 
الحرب الأهلية اللبنانية Part 2

Loading ⏳
 
لاجديد هذه العصابات الإرهابية الإيرانية تكره الاخر وتكره العرب بشكل خاص ومستعدة للتعاون مع الشيطان للقضاء على العرب وسلب أموالهم واحتلال أرضهم والدليل العراق وسوريا تعاونوا مع روسيا وإيران وكوريا الشمالية ولو سمحت لهم الفرصة لتعاونوا مع المخلوقات الفضائية لتمرير مخططاتهم الخبيثة ونشر الفوضى هم ضد الدول المركزية ضد أي شي جميل في الوطن العربي لايستطيعون العيش بسلام مع الآخر ويتهمون الآخر بالتكفير بينما هم سادات التكفير والتفجير وثقب الرؤوس والتمثيل بالجثث لديهم هوس بنشر ثورتهم الفاشلة لدول تختلف عنهم في التاريخ والعقيدة والثقافة ولديهم إصرار عجيب لتحقيق ذلك الهدف
 
المطالب من المتظاهريين تؤلمهم وهذا هو حال اذناب وعملاء ايران البلطجه على المتظاهريين السلميين
 
إطلاق نار من قبل زعران حزب الله و حركة أمل في بيروت


 
 
المتظاهرون حاولوا اقتحام مكتب "التيار الوطني الحر" في المدينة شمالي البلاد


بيروت / ريا شرتوني/ الأناضول
أصيب 110 أشخاص، مساء الثلاثاء، خلال محاولة الجيش اللبناني تفريق متظاهرين حاولوا اقتحام مكتب "التيار الوطني الحر" في طرابلس، شمالي لبنان، حسب مصدر طبي.
جاء ذلك وفق ما أوردته غرفة عمليات جهاز الطوارئ والإغاثة في "الجمعية الطبية الإسلامية" عبر حسابها على تويتر، صباح الأربعاء، عن حصيلة الأحداث التي وقعت بعد منتصف الليلة الماضية.

وكانت مواجهات وقعت بين الجيش ومتظاهرين؛ إثر محاولتهم مساء الثلاثاء اقتحام مكتب "التيار الوطني الحر" في طرابلس، التابع لجبران باسيل، وزير الخارجية، صهر رئيس الجمهورية، ميشال عون.
وأفادت مراسلة الأناضول أن المعتصمين حاولوا اختراق طوق أمني تفرضه قوات من الجيش حول مقر المكتب، فاندلعت مواجهات بين الطرفين.
وحسب مراسلة الأناضول، عمل الجيش ليل الثلاثاء على ملاحقة معتدين في الشوارع، بعد قيام عدد منهم بإحراق مصرفين في المدينة، وألقى القبض على 4 أشخاص.

وفي وقت لاحق، أعلن الجيش في بيان، أنه عقب قيام "عدد من الأشخاص بالاعتداء على أحد المكاتب الحزبية وأحد فروع المصارف، أوقفت دورية من الجيش في منطقة الجميزات - طرابلس 4 أشخاص".

وفي سياق متصل، أعلن الصليب الأحمر اللبناني، صباح الأربعاء، عبر حسابه على تويتر، أن فرقه قامت بنقل 7 إصابات إلى مستشفيات المنطقة وأسعفت وعالجت 17 إصابة في المكان، في الاشتباكات التي حصلت مساء الثلاثاء في ساحة النور بطرابلس.
وصباح الأربعاء، فتحت المحال التجارية والمؤسّسات العامة والخاصة والمصارف والمدارس والجامعات أبوابها بشكل طبيعي.
وفي العاصمة بيروت، عاد الهدوء إلى شارع "أسعد الأسعد"، الفاصل بين منطقة عين الرمانة (شرق) ومنطقة الشياح (غرب)، بعد تراشق متبادل بالحجارة بين مناصرين لحزب "القوات اللبنانية" (من نقطة عين الرمانة) من جهة ومناصرين لـ"حزب الله" وحركة "أمل" (من نقطة الشياح) من جهة أخرى.
ويقطع محتجون طرقات ويحاولون إغلاق مؤسسات عامة؛ للضغط من أجل تنفيذ مطالبهم.
ويطالب المحتجون بتسريع عملية تشكيل حكومة تكنوقراط، وإجراء انتخابات مبكرة، واستعادة الأموال المنهوبة، ومحاسبة الفاسدين داخل السلطة، ورحيل بقية مكونات الطبقة الحاكمة، التي يتهمونها بالفساد والافتقار للكفاءة.
وأجبرت الاحتجاجات سعد الحريري، على تقديم استقالة حكومته، في 29 من الشهر الماضي، لتتحول إلى حكومة تصريف أعمال.
وأعلن الحريري، الثلاثاء، عدم رغبته في تشكيل الحكومة الجديدة، داعيا الرئيس ميشال عون إلى الدعوة "فورا" للاستشارات النيابية الملزمة، لتكليف رئيس جديد بتشكيل الحكومة المقبلة.
وبينما يطالب المحتجون بحكومة تكنوقراط، ترغب أطراف، في مقدمتها رئيس الجمهورية، ميشال عون، والتيار الوطني الحر، وجماعة "حزب الله" وحركة "أمل"، بتشكيل حكومة هجين من سياسيين واختصاصيين.

 
 
عودة
أعلى