القاعدة والإخوان جميعهم ظهروا من فكر الخوارج القديم
لكن تختلف الوسائل والمنهج
فالقاعدة تتخذ الفكر الخارجي الصرف في التشدد بمبادئ العقيدة حتى وصلوا للتكفير والقتل على الكبيرة والابتداع في العقيدة
الاخوان خط ثاني مختلف وعلى النقيض من القاعدة فهم أشبه بالباطنية فعلى عكس تشدد القاعدة في العقيدة فهم يتساهلون بها بقدر ماتحقق الحاجة فلاينكرون انحراف العقيدة بقدر انكارهم للحكم فهم ابتدعوا باب جديد في التوحيد الحاكمية لتبرير شرعية الخروج واهتموا به واهملوا الابواب الأخرى لأنها تسبب تصادم مع المجتمعات وتقوض الشعبية التي يسعون لها ووصل ببعضهم إنكار صحيح الأحاديث النبوية لأنها تهدم مبرراتهم والمؤسسين الااوئل أعادوا تفسيرها بما يناسب توجههم
لذلك ختاما القاعدة تشددت في العقيدة تشدد مفرط لتبرير الخروج والإخوان تساهلوا وحرفوا لتبرير الخروج
لكن تختلف الوسائل والمنهج
فالقاعدة تتخذ الفكر الخارجي الصرف في التشدد بمبادئ العقيدة حتى وصلوا للتكفير والقتل على الكبيرة والابتداع في العقيدة
الاخوان خط ثاني مختلف وعلى النقيض من القاعدة فهم أشبه بالباطنية فعلى عكس تشدد القاعدة في العقيدة فهم يتساهلون بها بقدر ماتحقق الحاجة فلاينكرون انحراف العقيدة بقدر انكارهم للحكم فهم ابتدعوا باب جديد في التوحيد الحاكمية لتبرير شرعية الخروج واهتموا به واهملوا الابواب الأخرى لأنها تسبب تصادم مع المجتمعات وتقوض الشعبية التي يسعون لها ووصل ببعضهم إنكار صحيح الأحاديث النبوية لأنها تهدم مبرراتهم والمؤسسين الااوئل أعادوا تفسيرها بما يناسب توجههم
لذلك ختاما القاعدة تشددت في العقيدة تشدد مفرط لتبرير الخروج والإخوان تساهلوا وحرفوا لتبرير الخروج