- إنضم
- 31 أغسطس 2019
- المشاركات
- 224
- التفاعل
- الدولة
هل المغرب يمتلك صواريخ باليستية؟
تعتبر المنظومة الصاروخية المغربية الأكثر سرية في أروقة الجيش المغربي .
نظرا للوضع المشحون في المنطقة الذي يستدعي تلطيف الأجواء بدل شحنها كما تفعل بعض الدول من قبيل التطبيل الإعلامي و الشو في إظهار أسلحتها المستوردة .
لكن يبقى موضوع الصواريخ الباليستية القلق الأول لكل الدول بالأخص المجاورة للمغرب و التي يغلب عليها طابع الصراع التاريخي الأزلي كما هو الحال بين المغرب و إسبانيا رغم العلاقات الدافئة و الجيدة بين البلدين إلا أن هاجس التخوف لدى الإسبان كبير جدا مع متراكمات التاريخ الذي يلقي بظلاله في صورتي مدينتي سبتة و مليلية المغربيتبن المحتلتين من طرف إسبانيا .
فكلا البلدين يعيان مخاطر إشعال المنطقة بدون أن ننسى الطرف الثالت في المعادلة بريطانيا التي تحتل إقليم جبل طارق و هي في صراع دائم مع الإسبان يصل الأمر بعض الأحيان لمناوشات بحرية .
لكن كل هذا لا يعني أن المغرب لا يفكر في الحصول على صواريخ باليستية رغم أنه يمتلك راجمات أطول مدى لصواريخها هو 400 كلمتر مما يعني أن عمق كل الدول المجاورة للمغرب تحت مرمى الراجمات المغربية WS-2D و PHL-03 AR2 و AR3 .
لكن تبقى الصواريخ الباليستية سلاح ردع مغاير و الحصول عليها حقيقة حتمية لأنه لن تكسب الاحترام أن أم تكن قويا بوسائل الردع الكافية .
حسب خرجات إعلامية متفرقة طوال العقدين الأخيرين تحدتث عن امتلاك المغرب لصواريخ باليستية غير معروف ما هو نوعها لكن على الأرجح ستكون صينية الصنع لأن المغرب صب جام اهتمامه بالتنين الصيني فيما يخص تطوير القدرات الصاروخية المغربية
لكن يبقى التقرير الذي خرجت به المخابرات الروسية حول امتلاك المغرب لصواريخ نووية أمريكية تعود لحادثة الطائرة الأمريكية التي سقطت قرب السواحل المغربية أثناء الحرب العالمية الثانية هو الأحدث في العقد الأخير .
من سيظن أن المغرب لا يعير اهتماما للأمر فهو واهم و غافل لتاريخ المملكة و دورها المسيطر في المنطقة طوال 900 سنة في العهد الإسلامي و مئات السنين قبل الإسلام .
و لا ننسى العداء للمغرب من دول الجوار منقطع النظير يجعلها ماضي التاريخ تتسلح بهيستيريا بدون اي قلق من الجانب الاوروبي الذي لا يرى في تسليحها تهديدا له بل العداء حتى من دول لا تربطنا بها أي علاقة لا من بعيد و لا من قريب كجنوب أفريقيا .
نشرت الموضوع متمنيا أن يكون في مستوى النقاش بين الأخوة المحترمين في المنتدى نظرا لأهميته الكبيرة.
تعتبر المنظومة الصاروخية المغربية الأكثر سرية في أروقة الجيش المغربي .
نظرا للوضع المشحون في المنطقة الذي يستدعي تلطيف الأجواء بدل شحنها كما تفعل بعض الدول من قبيل التطبيل الإعلامي و الشو في إظهار أسلحتها المستوردة .
لكن يبقى موضوع الصواريخ الباليستية القلق الأول لكل الدول بالأخص المجاورة للمغرب و التي يغلب عليها طابع الصراع التاريخي الأزلي كما هو الحال بين المغرب و إسبانيا رغم العلاقات الدافئة و الجيدة بين البلدين إلا أن هاجس التخوف لدى الإسبان كبير جدا مع متراكمات التاريخ الذي يلقي بظلاله في صورتي مدينتي سبتة و مليلية المغربيتبن المحتلتين من طرف إسبانيا .
فكلا البلدين يعيان مخاطر إشعال المنطقة بدون أن ننسى الطرف الثالت في المعادلة بريطانيا التي تحتل إقليم جبل طارق و هي في صراع دائم مع الإسبان يصل الأمر بعض الأحيان لمناوشات بحرية .
لكن كل هذا لا يعني أن المغرب لا يفكر في الحصول على صواريخ باليستية رغم أنه يمتلك راجمات أطول مدى لصواريخها هو 400 كلمتر مما يعني أن عمق كل الدول المجاورة للمغرب تحت مرمى الراجمات المغربية WS-2D و PHL-03 AR2 و AR3 .
لكن تبقى الصواريخ الباليستية سلاح ردع مغاير و الحصول عليها حقيقة حتمية لأنه لن تكسب الاحترام أن أم تكن قويا بوسائل الردع الكافية .
حسب خرجات إعلامية متفرقة طوال العقدين الأخيرين تحدتث عن امتلاك المغرب لصواريخ باليستية غير معروف ما هو نوعها لكن على الأرجح ستكون صينية الصنع لأن المغرب صب جام اهتمامه بالتنين الصيني فيما يخص تطوير القدرات الصاروخية المغربية
لكن يبقى التقرير الذي خرجت به المخابرات الروسية حول امتلاك المغرب لصواريخ نووية أمريكية تعود لحادثة الطائرة الأمريكية التي سقطت قرب السواحل المغربية أثناء الحرب العالمية الثانية هو الأحدث في العقد الأخير .
من سيظن أن المغرب لا يعير اهتماما للأمر فهو واهم و غافل لتاريخ المملكة و دورها المسيطر في المنطقة طوال 900 سنة في العهد الإسلامي و مئات السنين قبل الإسلام .
و لا ننسى العداء للمغرب من دول الجوار منقطع النظير يجعلها ماضي التاريخ تتسلح بهيستيريا بدون اي قلق من الجانب الاوروبي الذي لا يرى في تسليحها تهديدا له بل العداء حتى من دول لا تربطنا بها أي علاقة لا من بعيد و لا من قريب كجنوب أفريقيا .
نشرت الموضوع متمنيا أن يكون في مستوى النقاش بين الأخوة المحترمين في المنتدى نظرا لأهميته الكبيرة.
