سر النجاح ان تركيا تستقطب الأتراك بشكل خاص و العرب و الاوروبيين الشرقيين بشكل عام الذين يعيشون في الدول الأوروبية الصناعية و يمتلكون خبرات كبيرة، رواتب مجزيه و في أحلك الظروف الاقتصادية تبقى تركيا تحاول دعم الصناعة.
عندنا في بلادنا الامر مختلف تماماً، دولنا لا تمنح الجنسية الا بشق الأنفس او لغايات ديموغرافية و ليس لتطوير الصناعات او التعليم.
احب ان اذكر مثال مميز هو الامارات تمتلك اعداد ضخمه من الوافدين مع ذلك لا تعطي الجنسية الا لأصحاب رؤوس الاموال و الاشخاص طوي الخبرات القوية و حملة الشهادات المميزة.
باقي ما تبقى من الدول بلا استثناء سياساتهم فاشلة، ما الفائدة من تعليم شعبك و انت لا تثق بهم للعمل و الانتاج؟ و عند اقتراح اي حل يكون بنفي الوافدين ذوي الخبرات عوضاً عن ابقائهم لتعليم الموظفين الجدد و هنا اذكر بهذا المثال نظام السعوده كمثال
في في بلدي الاردن نتميز بقصر نظر حكومي يؤهلنا لأن نكون جمهورية موز لولا المساعدات الامريكية و الخليجية، اعتماد كلي على الشحذه و المساعدات عوضاً عن تنمية اقتصاد منتج... و تتباهى حكومتنا بتصدير العقول للخارج، و لبنان نفس الحال بالإضافة إلى دولة غير مستقرة و طائفية و عنصرية بإمتياز
مصر عبارة عن خزان بشري هائل من الطموحات التي يتم سحقها تحت وطأة الملايين الجاهلة التي تصدق كل ما تسمع على التلفاز و يهرب افضل علماء مصر لأوروبا هربا من ضيق الحال و الملاحقة السياسية او بكل بساطة لأنه لا يوجد اي دافع للتضحية في مكان لا تعرف قيمتك فيه الا بعد موتك
عندنا في بلادنا الامر مختلف تماماً، دولنا لا تمنح الجنسية الا بشق الأنفس او لغايات ديموغرافية و ليس لتطوير الصناعات او التعليم.
احب ان اذكر مثال مميز هو الامارات تمتلك اعداد ضخمه من الوافدين مع ذلك لا تعطي الجنسية الا لأصحاب رؤوس الاموال و الاشخاص طوي الخبرات القوية و حملة الشهادات المميزة.
باقي ما تبقى من الدول بلا استثناء سياساتهم فاشلة، ما الفائدة من تعليم شعبك و انت لا تثق بهم للعمل و الانتاج؟ و عند اقتراح اي حل يكون بنفي الوافدين ذوي الخبرات عوضاً عن ابقائهم لتعليم الموظفين الجدد و هنا اذكر بهذا المثال نظام السعوده كمثال
في في بلدي الاردن نتميز بقصر نظر حكومي يؤهلنا لأن نكون جمهورية موز لولا المساعدات الامريكية و الخليجية، اعتماد كلي على الشحذه و المساعدات عوضاً عن تنمية اقتصاد منتج... و تتباهى حكومتنا بتصدير العقول للخارج، و لبنان نفس الحال بالإضافة إلى دولة غير مستقرة و طائفية و عنصرية بإمتياز
مصر عبارة عن خزان بشري هائل من الطموحات التي يتم سحقها تحت وطأة الملايين الجاهلة التي تصدق كل ما تسمع على التلفاز و يهرب افضل علماء مصر لأوروبا هربا من ضيق الحال و الملاحقة السياسية او بكل بساطة لأنه لا يوجد اي دافع للتضحية في مكان لا تعرف قيمتك فيه الا بعد موتك