Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
العراق ولبنان وجهان لعمله واحده بلدين متعددي الاعراق والطوائف تسيطر عليهم ايران سياسيا من خلال حزب الله والحشد الشعبي وتدعم الملالي والفكر الطائفي من اجل بسط نفوزها الا ان ما يحدث الان لن تكون نتيجته سوي سقوط الدولتين في مزيد من التفتت والحروب الاهليه لقد اثبتت حراكات وثورات التواصل الاجتماعي ان مصيرها الفشل والفوضي والفتن لاصحابها ثوره بدون مطالب معروفه ومحدده وبدون قاده يتحدثون بأسمها ويوجهون الشارع نتيجتها ستكون الفشل معروف ان هناك دعم اعلامي كبير من المناوئين لايران واتباعها في كلا البلدين لمصلحة هذا الحراك ولكن هل فكر احد ممن يدعمو هذه المظاهرات في مصلحة الشعبين نفسهم ولا عشان مصالحنا يولع العراقيين واللبنانيين بجاز للاسف الي بيحصل ده نتيجته مزيد من النفوز لاتباع ايران لان في هذه المرحله سيتم استخدام القوه امام مجموعات في اغلبها غير قادره علي استخدام السلاح وستكون الحلقه الاضعف وسينتهي الحراك سريعا بدون اي استفاده
مادام طلاب الحوزة يشاركون في المظاهرات ويفرح بهم المتظاهرين. فالنتيجة سلفا معروفة.
الشعب الايراني أدرك في حراكة الشعبي ان اصل العلة في التيار الديني السياسي الشيعي. لا أعتقد أن الشارع الشيعي وصل لهذه القناعة الي الان. ربما يحتاجون ١٠ سنين اخرى يجربون فيها الصدر وجماعته حتى تتضح لهم الصورة.
العراق لن يستقر الا بحكم مدني علماني فوق القوميات والمذاهب. او بحاكم دكتاتور مثل صدام يستطيع تلبية اغلب حاجات الناس المعيشية.
قرائه غير صحيحه للواقع العراق يفرق عن البنان ومايحصل في البلدين هناك فرق كبير بينهم واقول هذه عن معرفه
المضاهرات الحاليه هي تهديد وجودي للانضام الموجود حالياً في العراق ومن يعتقد ان العراق مثل سوريا او غيرها كذالك واهم ومن يختبر قوه العراقين سيقع في المحضور
الحشد الشعبي ستكون نهايته حتميه ان انخرط وتهور بقمع التضاهرات بشكل قاسي جداً بدايه من تفتته من الداخل وانتهاء بالقضاء عليه داخلياً هناك ايضاَ اعداء للموالين لايران في داخل الدوله يتحينون غرقهم في المستنقع للانقضاض عليهم سيكون منهم جهاز مكافحه الارهاب واجهزه عسكريه اخرى