مظاهرات العـراق

يجب على العراقيين سحل جميع رجال الدين و السياسيين من الأحزاب الإسلامية كما فعل الفرنسيين و إقامة حكومة علمانية و الذي لا يقبل يجب شنقه كما فعل اتاتورك في تركيا
 
التعديل الأخير:
يجب علو العراقيين سحل جميع رجال الدين و السياسيين من الأحزاب الإسلامية كما فعل الفرنسيين و إقامة حكومة علمانية و الذي لا يقبل يجب شنقه كما فعل اتاتورك في تركيا

عندما كنا نتحدث لم نتحدث من فراغ. من 2006 واحنا نصايح وهذي النتيجة. 0 مدرسة 0 جامعه 0 مستشفى 0 بنيه تحتيه 0 رواتب 0 وظائف 0 بنية تحتيه والسبب العمائم العفنه التي تسيدت المشهد السياسي.
 
الاحتجاجات في البصرة وبيروت وغيرهما تفشل أهم مشروع سياسي لإيران، بناء سوق تحت سيطرته. الانتفاضات تطور لم يخطر ببال قادة طهران الذين كانوا يعتبرون العراق ولبنان دولتين تابعتين حسمتا لهم، ومهمتهم بناء الممر البري السريع الذي يربط طهران ببيروت. المشروع الإيراني يتهاوى في العراق، ويتقلص في لبنان، مع الاحتجاجات الواعية ضده... عززتها الاحتجاجات التي ثارت متزامنة في كل المدن الإيرانية ضد النظام.
قبل نحو شهر، ألقى أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، كلمة فضحت خطته لاستغلال العراق من خلال ربطه بسوريا ولبنان، بما يسمى الممر البري الإيراني.
في كلمته على التلفزيون يقول نصر الله: «ما هي الفرصة؟ هي العراق. العراق بلد كبير وبلد غني، عندنا مشكلة واحدة، كيف يصل الإنتاج الزراعي اللبناني إلى العراق؟ كيف يصل الإنتاج الصناعي اللبناني إلى العراق؟ هذا إلى ماذا يؤدي؟ سيعيد تحريك عجلة الزراعة، سيحيي المصانع، سيفتح أفقاً أمام مصانع جديدة، هذا كله على ماذا يتوقف؟ على خطوة، لأنه لا يمكننا أن نصدّر بالبواخر، ولا نصدر بطاطا إلى العراق بالطائرات، يجب أن تصدر عبر البر، هذا متوقف على خطوة واحدة، أن الحكومة اللبنانية تتفاهم مع الحكومة السورية، لأن المعابر من لبنان إلى معبر البوكمال. معبر البوكمال الذي عمل الأميركيون في الليل وفي النهار من أجل ألا يُفتح، وهذا أيضاً أحد أسباب الغضب على رئيس الحكومة العراقية السيد عادل عبد المهدي، لأنه أصر على فتح معبر البوكمال مع سوريا. خذوا مني وأنا أعرف تفاصيل، الأميركيون لم يتركوا وسيلة ضغط أو تهديد لمنع فتح معبر البوكمال إلا وقاموا بها، الحجة، الكذب، هي أن معبر البوكمال يعني سيمرر صواريخ إلى لبنان».
ندرك منذ بداية أزمة سوريا أن هناك مشروع هيمنة إيرانية بالقوة المسلحة على الدول الثلاث، مع خطة عمل للسيطرة على أسواق الدول الثلاث. وكما ركز نصر الله في خطابه على الحديث عن معبر البوكمال العراقي إلى سوريا، فهو بالفعل بوابة عبور المشروع الإيراني للميليشيات والصواريخ والبطاطس وغيرها. لأنه لا يستطيع أن ينقلها عبر الجو أو البحر، وجرب الممرات البحرية البعيدة إلى المحيط الأطلسي وكانت محاولة مكلفة وخطرة.
ماذا عن التكامل التجاري الذي طرحه نصر الله؟ الفكرة ليست جديدة، فقد كان لبنان يصدر المنتجات الزراعية والصناعية إلى الأسواق العراقية والخليجية إلى أن دمر حزب الله اقتصاد البلاد واستقراره بسلاحه. إيران الآن تريد أن تخلق اقتصاديات إقليمية تابعة لها لدعم نفوذها السياسي ومجهودها الحربي في المنطقة، وليس اقتصاداً مستقلاً يعين شعوب هذه الدول ويعزز حكوماتها. في لبنان نفسه، حول حزب الله الجنوب إلى مزارع للحشيش ومصانع للمخدرات وفرض الرسوم الباهظة، وأقصى من السوق من لا يتفق معه، مما أدى إلى تصاعد العداء ضده في مناطق مثل بعلبك - الهرم.
عاش لبنان عقداً ونصف العقد تحت هيمنة شبه كاملة لحزب الله، والنتيجة تردي أوضاع الناس المعيشية، وانكماش الاقتصاد، وزاد الفساد.
كما ثار اللبنانيون، ثار الشعب العراقي يتقدمهم شيعته، مطلبه أن يعيش حياة كريمة، ويرفض أن يكون بقرة حلوباً للحرس الثوري الإيراني وميليشياته التابعة له

عبدالرحمن الراشد

جريدة الشرق الاوسط
 
يجب ان لاتستضيف العربيه اشخاص مثل مزاحم الحويث الذي يعتبر اجير للاشايس الكرديه وتقديمه على كونه(متحدث باسم العشائر العربيه) على العاملين في قناه العربيه تحسين الاسلوب وعدم اغضاب العراقين عندما يتم اتهام المتضاهرين العراقين بانهم غوغاء ومخربين ويجب قتلهم ومن على شاشه العربيه عندها لايفرق بين اعلام النضام الايراني وماتفعله العربيه
للاسف انحياز العربيه وبعض القنوات الاخرى بشكل اشبه بالمداس للاحزاب الكرديه في العراق والمحاوله للعب على وتر الطائفيه واثارتها عبر وجوه كالحه استخدمت سابقاً
عندها ستخسرون في جميع العراق هذه ثوره العراقين جميعهم بالاخص العرب
قناة العربية ذات اتجاه اعلامي معروف بمعاداته للامة وتمثل الاتجاه اامبريالي وادواته في المنطقة وهي تشجع الانفصاليين خدمة للمشروع الامبريالي
 



كانت هذه كلمة بلاسخارت في جلسة مجلس الامن الدولي الخاص بتطورات الوضع في العراق
 


هذي المقاطع تذكرني ببداية الثورة بسوريا

ايران لايهمها تدمير وقتل جميع العرب في سبيل سرقة ثرواتهم

الله يلطف
 
عودة
أعلى