Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اتمنى تكون جهودنا في التركيز على تحرير المسجد الاقصى "فقط لاغير"
اما الفلسطن فاغلبهم متعايشين مع الاسرائيليين و بعضهم معه جواز اسرائيلي
هل هذا يعني على المسلمين الاهتمام بمكة واما السعوديين فينحرقو بالحرب مع إيران؟
سؤال ممتاز جدا
والاجابة:
نحن مانتاجر بالحرمين الشريفين بل نعتبره اكبر شرف ان الله وضعهما في بلدنا
اما الفلسطن كل شغلهم متاجرة في متاجرة
بعدين هذا الي حاصل حاليا يتمنون هلاكنا بالرغم من الدعم السياسي والمادي الي قدمنها لهم ولكضيتهم
انا ارى ان تكتفي السعودية بالدعم الدبلوماسي والسياسي وان تترك الفلسطينيين يحلون القضية بأنفسهم كما هو الحال لعقود. اسرائيل لا تشكل خطر علينا هذا صحيح لكن التصالح معها لا يقدم اَي فائدة بل هو مضر. ان لانقيم علاقات مع اسرائيل ولا نحاربها اعتقد انه الخيار المثاليسؤال ممتاز جدا
والاجابة:
نحن مانتاجر بالحرمين الشريفين بل نعتبره اكبر شرف ان الله وضعهما في بلدنا
اما الفلسطن كل شغلهم متاجرة في متاجرة
بعدين هذا الي حاصل حاليا يتمنون هلاكنا بالرغم من الدعم السياسي والمادي الي قدمنها لهم ولكضيتهم
انا ارى ان تكتفي السعودية بالدعم الدبلوماسي والسياسي وان تترك الفلسطينيين يحلون القضية بأنفسهم كما هو الحال لعقود. اسرائيل لا تشكل خطر علينا هذا صحيح لكن التصالح معها لا يقدم اَي فائدة بل هو مضر. ان لانقيم علاقات مع اسرائيل ولا نحاربها اعتقد انه الخيار المثالي
لو كل دولة فرح مواطنها بالقصف قاطعنها لما بقي لنا صديق. تخيل لو الأمريكيين في ١١/٩ قاطعوا كل دولة فرح مواطنها بالتفجير هل كان بقي للأمريكيين صديق في دول العالم النامي وبعض الدول الأكثر تطورا. بالاضافة الى ان المشاعر امور معنوية لاتأثير مادي لها والرد يكون اذا احببت بنفس الأسلوب رغم اني لا أمارسه هم أيضا يعانون اذا احببت تستطيع ان تفرح بمعناتهم الأهم الا نترك لهذه المشاعر فرصة ان تعبث بنظرتنا الواقعية للأشياءحتى الدعم الدبلوماسي خساره فيهم
انت شف كيف طايرين من الفرحة على قصف ارامكو مع اننا اكثر دولة قدمت لهم مساعدات مادية وسياسية
لاتقاطعها لكن لاتنقض اقتصادها ولا تدعمها اقتصاديا ?لو كل دولة فرح مواطنها بالقصف قاطعنها لما بقي لنا صديق. تخيل لو الأمريكيين في ١١/٩ قاطعوا كل دولة فرح مواطنها بالتفجير هل كان بقي للأمريكيين صديق في دول العالم النامي وبعض الدول الأكثر تطورا. بالاضافة الى ان المشاعر امور معنوية لاتأثير مادي لها والرد يكون اذا احببت بنفس الأسلوب رغم اني لا أمارسه هم أيضا يعانون اذا احببت تستطيع ان تفرح بمعناتهم الأهم الا نترك لهذه المشاعر فرصة ان تعبث بنظرتنا الواقعية للأشياء
انا اتفق معك سياسية الشنطة يجب ان تتغير وتصبح استثمارات تفيدنا وتفيدهم وتكون عقودها دولية بالإمكان عند الإخلال بشروط العقد اللجوء لمكاتب لندن وباريس للتحكيملاتقاطعها لكن لاتنقض اقتصادها ولا تدعمها اقتصاديا ?