قصه القنصل السعودي المخطوف في ايران .

والله قصة تثير الغضب بالرغم انه ليس مستغرب من إيران اي أفعال مشينة
اتمنى ان يعي العالم طريقة تعامل السعودية
مع زوارها مع ان تاريخ الإيرانيين اسود جدا عندما يأتي لعلاقتها بالسعودية، الا انه لن تجد شخص واحد يتعدى على زائر إيراني للمملكة العربية السعودية بل العكس تماما

المملكة العربية السعودية لم تأخذ قيادة الأمة بل استحقتها بجدارة بدون اي مبالغة ومزايدة
 
وعدنا واعدنا العلاقات معهم وكأننا لانتعلم
وهناك من يطلب التفاهم مع ايران فكيف تتفاهم مع من يرى قتلك واجب وحق وعقيدة له
سكتنا وسكتنا حتى طمعت فينا الاراذل فإما حياة تسر الصديق او ممات يغيظ العدى
 
الاحواز عربية وفيها عرب
اقصد لا يوجد اليوم عرب يحكمونهم و لا يوجد احد يمنعهم ان يرجعو الى المجوسية و لا أتكلم عن الأقلية العربية هناك
 
هذا هو الوضع مع
إيران منذ عهد الملك عبدالعزيز
منذ تلك الحادثة التي دنس فيها إيراني الكعبة وتم كت راسه أمام الملأ
وعلاقتنا معهم على هذا الحال
الحادثة كانت في عهد الشاة
قبل ان يصل الملالي للحكم
الكره الفارسي لنا مقيم في نفوسهم
لن ينتهي ولن يندثر
لابد من معركة تنهي هذا
العبث المستمر لا نتمنى الحرب
ولن نهابها وما النصر الا
من عند الله​
 
هذا هو الوضع مع
إيران منذ عهد الملك عبدالعزيز
منذ تلك الحادثة التي دنس فيها إيراني الكعبة وتم كت راسه أمام الملأ
وعلاقتنا معهم على هذا الحال
الحادثة كانت في عهد الشاة
قبل ان يصل الملالي للحكم​

CP4DixwUcAAtFJH.jpg
 
والله بكيت وأنا أشاهد وأستمع لما كان يرويه القنصل السعودي،
شيء يدمي له القلب،
رحمة الله على الشهيد مساعد الغامدي،
أتصور لو في عام 1987م - 1407هـ أصرت المملكة العربية السعودية على شن حرب وااااسعة على إيران، عبر تجييش دول العالم وعلى رأسهم أميركا والدول الغربية - كما حدث مع العراق عند غزوه للكويت - لربما وافقوا عليها ومسحوا إيران من على الخريطة، نظراً لأن في تلك الفترة "الغرب المنافق" كان في أمس الحاجة للنفط الخليجي وعلى رأسه النفط السعودي،

 
عودة
أعلى