الولايات المتحدة ستكشف عن "طرف ثالث" يشتبه بتورطه بهجمات 11 أيلول

الأميرال

Kara Kuzgun
إنضم
18 ديسمبر 2008
المشاركات
16,660
التفاعل
32,976 39 0
أعلنت السلطات الأميركيّة، أنّها ستكشف عن إسم الشخص الذي أحيطت هويته بالسرّيّة لوقت طويل ويُشتبه في أنّه كان أمر مسؤولين سعوديَّين اثنين بأن يُقدّما المساعدة لأفراد الكومندوس الذين نفّذوا اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر، وهو ما قد يضع السعوديّة في موقف حرج.
وكان أقارب ضحايا الاعتداءات الذين يُقاضون السعودية لاتّهامهم إيّاها بتقديم مساعدة مادّية للقاعدة، قد طالبوا برفع السرّيّة المحيطة بذلك الشخص.


و"في ضوء الطبيعة الاستثنائيّة لهذا الملفّ"، قرّر مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"، ووزارة العدل الاستجابة لطلب أقارب هؤلاء، بحسب ما جاء في وثيقة تمّ إرسالها إلى القاضي المسؤول عن الملفّ.
ولطالما هدّدت هذه القضيّة بإحراج السعودية التي نفت على الدّوام أيّ صلات بالقاعدة، وهي قد تجعل المملكة عرضةً لمطالبات بتعويضات عن الأضرار قد تصل إلى مليارات الدولارات.
وهناك 15 سعوديّاً بين الأسخاص الـ19 الذين نفّذوا هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001.
واتّهم تقرير رسمي يعود إلى العام 2002 مسؤولين سعوديَّين اثنين، فهد الثميري وعمر البيومي، بأنّهما موّلا عدداً من أفراد الكومندوس. لكنّ أيّ دليل لم يُثبت في وقت لاحق هذه الاتهامات.

وفي تقرير يضمّ الكثير من المعلومات، أعاد مكتب التحقيقات الفدرالي عام 2012 إطلاق فرضيّة أنّ "هناك أدلّة على أنّ "طرفاً ثالثاً" أمرَ البيومي و الثميري بمساعدة منفّذي الهجمات".

ولطالما سعى أقارب الضحايا للحصول على التقرير بالكامل.
وقد وافقت وزارة العدل على رفع السرّيّة عن اسم هذا "الطرف الثالث" ولكن ليس على المعلومات الأخرى الواردة في ذلك التقرير.
ورحّبت عائلات الضحايا بالإعلان عن رفع السرّيّة المرتقب عن ذلك الشخص.

وقالت تيري سترادا التي تُمثّل العائلات "إنّها نتيجة جيّدة". وأضافت في بيان "لكن يجب ألا نضطرّ إلى التوسّل للحصول على هذا النوع من المعلومات، أو أن يتمّ إبقاؤنا في حالة تعتيم في ما يتعلّق بالدور السعودي في الاعتداءات".

 
ترفع السريه او لا ترفع السريه لا علاقه للسعودية بهذه الحادثه وان كثر النابحون عليها قبلها 23 صفحه من تقرير التحقيقات وهذه مجرد كلام
 
ننتظر ونري من هو الطرف الممول للحادثه ?
 
واحد من ال ثاني
اما عن السعودية صاح الاعلام بالتقرير ذو ال٢٨ صفحة ولم يدين السعودية بشيء ومابقي مجرد هرطقات اعلامية
 
تبني السعودية سياسات مضادة لجماعة الاخوان ما هو الا وسيلة للهروب من جاستا عن طريق اثبات ان الفكر الاخواني هو ابو الارهاب و ليس الفكر الوهابي.
جاستا كابوس حقيقي سيتحقق بعد ،،،،، حين.
 
لا اعتقد ان السعودية لها يد في الموضوع
السعودية اوفي حليف للامريكان
 
سبحان الله 18 سنة و ما خطر على بالهم ينشرون هذا الإسم المزعوم غير اليومين هذي عشان بس المملكة العربية السعودية رفضت خطة نتنياهو بضم غور الاردن
‏حبكة هوليود غبية .

 
الحكاية هذه لن تنتهي وستوضع بالدرج لحين استخدامها بالوقت المناسب لها من قبل الأمريكان، لذلك من فترة لفترة يحركون القضية حتى لا تنسى، الحكومة السعودية تعي ذلك جيدا لكن ان شاء الله يكون هناك رد مناسب للجم الأمريكان.
 
أعلنت السلطات الأميركيّة، أنّها ستكشف عن إسم الشخص الذي أحيطت هويته بالسرّيّة لوقت طويل ويُشتبه في أنّه كان أمر مسؤولين سعوديَّين اثنين بأن يُقدّما المساعدة لأفراد الكومندوس الذين نفّذوا اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر، وهو ما قد يضع السعوديّة في موقف حرج.
وكان أقارب ضحايا الاعتداءات الذين يُقاضون السعودية لاتّهامهم إيّاها بتقديم مساعدة مادّية للقاعدة، قد طالبوا برفع السرّيّة المحيطة بذلك الشخص.


و"في ضوء الطبيعة الاستثنائيّة لهذا الملفّ"، قرّر مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"، ووزارة العدل الاستجابة لطلب أقارب هؤلاء، بحسب ما جاء في وثيقة تمّ إرسالها إلى القاضي المسؤول عن الملفّ.
ولطالما هدّدت هذه القضيّة بإحراج السعودية التي نفت على الدّوام أيّ صلات بالقاعدة، وهي قد تجعل المملكة عرضةً لمطالبات بتعويضات عن الأضرار قد تصل إلى مليارات الدولارات.
وهناك 15 سعوديّاً بين الأسخاص الـ19 الذين نفّذوا هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001.
واتّهم تقرير رسمي يعود إلى العام 2002 مسؤولين سعوديَّين اثنين، فهد الثميري وعمر البيومي، بأنّهما موّلا عدداً من أفراد الكومندوس. لكنّ أيّ دليل لم يُثبت في وقت لاحق هذه الاتهامات.

وفي تقرير يضمّ الكثير من المعلومات، أعاد مكتب التحقيقات الفدرالي عام 2012 إطلاق فرضيّة أنّ "هناك أدلّة على أنّ "طرفاً ثالثاً" أمرَ البيومي و الثميري بمساعدة منفّذي الهجمات".

ولطالما سعى أقارب الضحايا للحصول على التقرير بالكامل.
وقد وافقت وزارة العدل على رفع السرّيّة عن اسم هذا "الطرف الثالث" ولكن ليس على المعلومات الأخرى الواردة في ذلك التقرير.
ورحّبت عائلات الضحايا بالإعلان عن رفع السرّيّة المرتقب عن ذلك الشخص.

وقالت تيري سترادا التي تُمثّل العائلات "إنّها نتيجة جيّدة". وأضافت في بيان "لكن يجب ألا نضطرّ إلى التوسّل للحصول على هذا النوع من المعلومات، أو أن يتمّ إبقاؤنا في حالة تعتيم في ما يتعلّق بالدور السعودي في الاعتداءات".

لكي تعلمون ان الموضع خراط ويرونا الشخصية السرية ذي
من صياغ المقال الذي يهاجم السعودية ولا يخضع للحياد ولانقل الاخبار
.
اولاً شاهد كلمة السعودية لو ترجع للمقال وتضغط عليها تلقى موضوع يهاجم السعودية ولا له علاقة بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد


وهو ما قد يضع السعوديّة في موقف حرج.

.


ايضاً وضع كلمة
وكان أقارب ضحايا الاعتداءات الذين يُقاضون السعودية لاتّهامهم إيّاها بتقديم مساعدة مادّية للقاعدة
لو تضغط على الكلمة الملونه باللون الازرق لشاهدت موضوع يتكلم عن مسؤولية السعودية في أنتشار داعش على لسان وزير الخارجية السابق لقطر
موضوع يهدف فقط لتشوية اسم السعودية فقط لا غير
201272
 
احمد موسى المذيع المصرى المشهور مره سمعته يقول.. قطر و تركيا هى المسؤوله عن هجمات 11 سبتمبر.. وكان بيشرح وكده.. الله اعلم
السعودية كدولة ونظام لا علاقة لها بما حدث...
اما عن حضرتك اذا كان احمد موسى مصدرك اذا هذه كارثة....
 
أعلنت السلطات الأميركيّة، أنّها ستكشف عن إسم الشخص الذي أحيطت هويته بالسرّيّة لوقت طويل ويُشتبه في أنّه كان أمر مسؤولين سعوديَّين اثنين بأن يُقدّما المساعدة لأفراد الكومندوس الذين نفّذوا اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر، وهو ما قد يضع السعوديّة في موقف حرج.
وكان أقارب ضحايا الاعتداءات الذين يُقاضون السعودية لاتّهامهم إيّاها بتقديم مساعدة مادّية للقاعدة، قد طالبوا برفع السرّيّة المحيطة بذلك الشخص.


و"في ضوء الطبيعة الاستثنائيّة لهذا الملفّ"، قرّر مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"، ووزارة العدل الاستجابة لطلب أقارب هؤلاء، بحسب ما جاء في وثيقة تمّ إرسالها إلى القاضي المسؤول عن الملفّ.
ولطالما هدّدت هذه القضيّة بإحراج السعودية التي نفت على الدّوام أيّ صلات بالقاعدة، وهي قد تجعل المملكة عرضةً لمطالبات بتعويضات عن الأضرار قد تصل إلى مليارات الدولارات.
وهناك 15 سعوديّاً بين الأسخاص الـ19 الذين نفّذوا هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001.
واتّهم تقرير رسمي يعود إلى العام 2002 مسؤولين سعوديَّين اثنين، فهد الثميري وعمر البيومي، بأنّهما موّلا عدداً من أفراد الكومندوس. لكنّ أيّ دليل لم يُثبت في وقت لاحق هذه الاتهامات.

وفي تقرير يضمّ الكثير من المعلومات، أعاد مكتب التحقيقات الفدرالي عام 2012 إطلاق فرضيّة أنّ "هناك أدلّة على أنّ "طرفاً ثالثاً" أمرَ البيومي و الثميري بمساعدة منفّذي الهجمات".

ولطالما سعى أقارب الضحايا للحصول على التقرير بالكامل.
وقد وافقت وزارة العدل على رفع السرّيّة عن اسم هذا "الطرف الثالث" ولكن ليس على المعلومات الأخرى الواردة في ذلك التقرير.
ورحّبت عائلات الضحايا بالإعلان عن رفع السرّيّة المرتقب عن ذلك الشخص.

وقالت تيري سترادا التي تُمثّل العائلات "إنّها نتيجة جيّدة". وأضافت في بيان "لكن يجب ألا نضطرّ إلى التوسّل للحصول على هذا النوع من المعلومات، أو أن يتمّ إبقاؤنا في حالة تعتيم في ما يتعلّق بالدور السعودي في الاعتداءات".

FBI official played down the significance of the information, saying that the document’s reference to the Saudi official at issue referred to an “investigative theory being pursued by the FBI at that time” and “does not represent an objective statement of fact.”
 
FBI official played down the significance of the information, saying that the document’s reference to the Saudi official at issue referred to an “investigative theory being pursued by the FBI at that time” and “does not represent an objective statement of fact.”


(y)


بيسكت بوش و اوباما و ترامب و الان تفتح .. :ROFLMAO::ROFLMAO:
 
عودة
أعلى