لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
أعلن الرئيس الإيراني، حسن روحاني أنه أمر بالتخلي عن أي قيود في مجالي البحث والتطوير النوويين.
ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، قال روحاني، عبر التلفزيون الرسمي إن «منظمة الطاقة النووية الإيرانية تلقت أمراً باتخاذ كل الإجراءات الضرورية على صعيد البحث والتطوير، والتخلي عن كل الالتزامات القائمة في هذا المجال»، وذلك في سياق إعلانه «المرحلة الثالثة» من خطة تقليص الالتزامات الإيرانية التي نص عليها الاتفاق النووي الموقع في 2015.
كان روحاني قال منذ ساعات إن إيران ستعلن «اليوم أو غداً» عن تخفيض جديد في التزاماتها تجاه المجتمع الدولي في المجال النووي، رغم المساعي الدبلوماسية الرامية إلى تخفيف العقوبات الأميركية المفروضة عليها.
في هذه الأثناء، تناقش 3 دول أوروبية هي فرنسا وألمانيا وبريطانيا مع طهران سبل الحفاظ على هذا الاتفاق الدولي، الذي بات مهدداً بعد انسحاب الولايات المتحدة منه من جانب واحد في 2018 وإعادة فرضها سلسلة من العقوبات الاقتصادية على إيران.
ويقود هذه الجهود الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي يحاول إقناع الولايات المتحدة بأن تعفي إيران من بعض العقوبات المشددة التي فرضتها عليها.
أعلن الرئيس الإيراني، حسن روحاني أنه أمر بالتخلي عن أي قيود في مجالي البحث والتطوير النوويين.
ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، قال روحاني، عبر التلفزيون الرسمي إن «منظمة الطاقة النووية الإيرانية تلقت أمراً باتخاذ كل الإجراءات الضرورية على صعيد البحث والتطوير، والتخلي عن كل الالتزامات القائمة في هذا المجال»، وذلك في سياق إعلانه «المرحلة الثالثة» من خطة تقليص الالتزامات الإيرانية التي نص عليها الاتفاق النووي الموقع في 2015.
كان روحاني قال منذ ساعات إن إيران ستعلن «اليوم أو غداً» عن تخفيض جديد في التزاماتها تجاه المجتمع الدولي في المجال النووي، رغم المساعي الدبلوماسية الرامية إلى تخفيف العقوبات الأميركية المفروضة عليها.
في هذه الأثناء، تناقش 3 دول أوروبية هي فرنسا وألمانيا وبريطانيا مع طهران سبل الحفاظ على هذا الاتفاق الدولي، الذي بات مهدداً بعد انسحاب الولايات المتحدة منه من جانب واحد في 2018 وإعادة فرضها سلسلة من العقوبات الاقتصادية على إيران.
ويقود هذه الجهود الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي يحاول إقناع الولايات المتحدة بأن تعفي إيران من بعض العقوبات المشددة التي فرضتها عليها.