ترامب يطلب من الشركات الأمريكية مغادرة الصين فورا


لعنة الله عليه ابن المجنونة ولعنة الله على الرئيس الصيني النفط يا عيال الكلب ما صدقنا يشد نفس ترقبوا هبوط الاسعار ولا حول ولا قوة إلا بالله هذا ما كنت اخشى منه

:اخ:

يتوقع هبوط أسعار النفط ٢% غدا غير هبوط اليوم.

الحرب ولعت وستاكل كل شي يقف أمامها حتى ينصاع طرف للاخر.
 
في الحرب بين الصين وامريكا. انا اقف مع امريكا.

يجب ان تركع الصين ولو بعمل عسكري.
 
يتوقع هبوط أسعار النفط ٢% غدا غير هبوط اليوم.

الحرب ولعت وستاكل كل شي يقف أمامها حتى ينصاع طرف للاخر.
لا امل في التوصل لإتفاق قريباً بل ستشد الحرب التجارية وستبقى اسعار النفط دون ال 60 دولار لفترة ليست بالقصيرة
 
احنا تبع سامسونج مالنا لا في الايفون ولا هواوي

المهم هل نقدر نكلفت كم شركه امريكيه منهم يجون للمملكة ?

او نحاول نلعب مع الصين نستقطب كل العاملين بخبرتهم ومصانع وادواتها ونجيبها للمملكة وننتج منها منتجات جديدة باسم المملكة وكذا الصين مستفيده والمملكه مستفيده
 
اعتقد ردا على الصين التي قامت بزيادة الضرائب على المنتوجات أو مستوردات من امريكا

لا. الرد القوي كان زيادة نسبة التعرفة الجمركية على البضائع الصينية من ١٠ ال ١٥% و من ٢٥ إلى ٣٠%
 
امريكا من المفترض ان تكون لها اليد العليا في الحرب التجارية لكن الخلاف الداخلي يجعل من موقفهم ضعيف

الصين تعول الآن على رحيل ترامب واستبداله برئيس ديموقراطي مطيع يعيد كل شيء لنقطة الصفر​
 
لن يستطيع ترويض الصين بالرسوم


على فكرة من زمان وترامب داخل في مزاجة فكرة التحالف مع روسيا ضد الصين. الباقي على بوتين اين سيرب وضع رهانه على الصينيين ام على الامريكان.
 
على فكرة من زمان وترامب داخل في مزاجة فكرة التحالف مع روسيا ضد الصين. الباقي على بوتين اين سيرب وضع رهانه على الصينيين ام على الامريكان.

كيف يتحالف مع روسيا
والغرب وعلى راسهم أمريكا فارضين عقوبات على روسيا .. فوق هذا انسحب من المعاهدة النووية .

بوتين لة خياراين اما ان يراهن على الصين أو يراهن على ترامب وليس أمريكا.

فترامب ليس بيدة الشركات الأمريكية و لا الاحتياطي الفيدرالي .

بيدة فقط الرسوم .​
 
كيف يتحالف مع روسيا
والغرب وعلى راسهم أمريكا فارضين عقوبات على روسيا .. فوق هذا انسحب من المعاهدة النووية .

بوتين لة خياراين اما ان يراهن على الصين أو يراهن على ترامب وليس أمريكا.

فترامب ليس بيدة الشركات الأمريكية و لا الاحتياطي الفيدرالي .

بيدة فقط الرسوم .​


الامر اكبر بكثير من ان يحسبها بوتين هكذا.

الصين ان تركت ستجعل روسيا proxy لها.

الروس مصلحتهم ان يعقلوا بدل ان يبقوا دولة مشاغبة هم واتباعهم ويقفوا مع الجهود الامريكية لاخضاع البعبع الصيني الذي سيلتهم كل شيء.
 
لا اعتقد بأن الغرب وخاصةً امريكا لم تكن لديها مؤشرات او معلومات عن نوايه الصين الاقتصادية وطرق واستراتيجيات تنميتها والنهوض بها، والتي ساعدتها بشكل كبير جداً التفكير الرأس مالي للشركات الغربية واستراتيجياتهم كذلك، والان سيذوقون مرارة التفكير بشكل اقتصادي بحت، دون الالتفات للخطط والاستراتيجيات السياسية القومية!

لن يوقف الصين شيء عن الوصول لقمة الاقتصاد العالمي، الا بحرب شاملة تخرج الصين منها خاسرة، اما الاجراءات الاقتصادية فلا اتوقع نجاحها على المدى البعيد.

اما المشاكل اللوجيستية التي سوف تواجهها الشركات الامريكية جراء خروجها من الصين، وارتفاع التكاليف فسوف تكون مؤقتة. ستجد الشركات بلا شك بدائل (دول اخرى بها يد عامله رخيصة وماهرة وتتوافر بها باقي المقومات الجاذبة كمناطق للـ off shoring كالهند. دول شرق وجنوب شرق اسيا، وحتى اوروبا الشرقية.
او بكل بساطة، ستعود للولايات المتحدة وايجاد حلول لخفض التكاليف باستخدام التكنلوجيا.

واخيراً، لنرى ان كان التناحر بين ترامب وقرينه الصيني سوف يؤدي الى الازمة الاقتصادية العالمية التالية التي ستعبثر اقتصادات الدول وحياة كثير من الناس!
 
الحرب الاقتصادية بين الدولتين جنون بعينه اتوقع ان العالم فعليا على شفى ازمة اقتصادية كبرى خلال السنوات المقبلة تنتهي بحرب عالمية ثالثة ّالاوضاع غير طبيعية ابدا
 
لا امل في التوصل لإتفاق قريباً بل ستشد الحرب التجارية وستبقى اسعار النفط دون ال 60 دولار لفترة ليست بالقصيرة
نعم وسيحصل هناك ازمه عالميه وركود وكساد والله يستر
الميزه هي للمستهلك النهائي سترخص المنتجات اكثر بسبب الكساد
 
الامر اكبر بكثير من ان يحسبها بوتين هكذا.

الصين ان تركت ستجعل روسيا proxy لها.

الروس مصلحتهم ان يعقلوا بدل ان يبقوا دولة مشاغبة هم واتباعهم ويقفوا مع الجهود الامريكية لاخضاع البعبع الصيني الذي سيلتهم كل شيء.

ترامب يجب يحسبها صح وليس بوتين .

وأدوات ترامب ضعيفة.

والايام دول وهذا زمن الصين.

والأرعن من يعادي الصين من أجل أمريكا.

حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل الا اسعار النفط وان شاء الله تكون مكسب لنا .​
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى