من سبع أو ثمان سنوات كان يتحضر البعض في مثل تلك الاجتماعات والحفلات والمحافل لكي يناقشو الوضع في مصر وانهيارها. والاستعداد للتدخل فيها. سياسيا بقي عسكريا اقتصاديا حسب الظروف أو حتي لتقديم معونات بسبب الحرب الأهلية. كانو سيجتمعون علينا. أما الان بيجتمعو بينا.
دوله كما يقول بعض الإخوه هنا مديونه وتستلف من طوب الأرض. ولكن مؤخرا يتم دعايتها لكل المحافل الدولية الموءثره في قرارات تخص الكوكب باكمله.
طبعا هناك سبب لدعوه مصر لكل هذا. طبعا هم يعرفون جيدا القادم. ويعلمون ما هو وضعنا القاءم والقادم. يكفي ان بعد عامين من الان ستتحكم مصر في الخطوط الاستراتيجية لنقل الطاقة الي جنوب وجنوب شرق أوروبا. كهربائيه وغاز طبيعي. و التحكم في شرق المتوسط عسكريا.
أما من يتحدث عن الديون. فلن اتحدث كثيرا هو موضوع قتل بحثا. وبطبيعة عملي الاقتصادية. اعلم وافهم. وباختصار. أي دوله في العالم تقترض. حتي امريكا. الفرق في شيءان.
ماذا تفعل بالقروض.
ما عي نسبتها للناتج الإجمالي المحلي. GDP
Gross national product
المشاريع التنموية من شمال مصر الي جنوبها. بداءت بالبنية الأساسية والآن دخلت علي المشاريع الانتاجيه.
نسبه الدين للناتج الإجمالي كانت في ٢٠١٧ حوالي ١٠٨٪
الان وصلت الي ٩٢٪
وهناك خطه لمواصلة الانخفاض لرقم جيد جدا في ٢٠٢٢ يقارب حاجه وسبعين في الميه.
الاقتصاد الكلي المصري أداءه مبهر بمعني الكلمه. وهذه شهاده. مورجن ستانلي و فيتش و آخرهم تقرير بلوم بيرج بالأمس عن مصر.
دوله كما يقول بعض الإخوه هنا مديونه وتستلف من طوب الأرض. ولكن مؤخرا يتم دعايتها لكل المحافل الدولية الموءثره في قرارات تخص الكوكب باكمله.
طبعا هناك سبب لدعوه مصر لكل هذا. طبعا هم يعرفون جيدا القادم. ويعلمون ما هو وضعنا القاءم والقادم. يكفي ان بعد عامين من الان ستتحكم مصر في الخطوط الاستراتيجية لنقل الطاقة الي جنوب وجنوب شرق أوروبا. كهربائيه وغاز طبيعي. و التحكم في شرق المتوسط عسكريا.
أما من يتحدث عن الديون. فلن اتحدث كثيرا هو موضوع قتل بحثا. وبطبيعة عملي الاقتصادية. اعلم وافهم. وباختصار. أي دوله في العالم تقترض. حتي امريكا. الفرق في شيءان.
ماذا تفعل بالقروض.
ما عي نسبتها للناتج الإجمالي المحلي. GDP
Gross national product
المشاريع التنموية من شمال مصر الي جنوبها. بداءت بالبنية الأساسية والآن دخلت علي المشاريع الانتاجيه.
نسبه الدين للناتج الإجمالي كانت في ٢٠١٧ حوالي ١٠٨٪
الان وصلت الي ٩٢٪
وهناك خطه لمواصلة الانخفاض لرقم جيد جدا في ٢٠٢٢ يقارب حاجه وسبعين في الميه.
الاقتصاد الكلي المصري أداءه مبهر بمعني الكلمه. وهذه شهاده. مورجن ستانلي و فيتش و آخرهم تقرير بلوم بيرج بالأمس عن مصر.