يصل الرئيس عبدالفتاح السيسى، غدًا السبت، إلى مدينة (بياريتز) الفرنسية؛ للمشاركة في اجتماعات مجموعة السبع الكبرى لعام 2019، التي تترأسها فرنسا بعد أن قادته كندا في عام 2018، وتسلم فرنسا الرئاسة العام القادم للولايات المتحدة الأمريكية.
ويعد الأمن ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية والتطرف العنيف من أهم القضايا المدرجة على قائمة أولويات قمة (بياريتز)، تليها الأزمة الداخلية لمنطقة الساحل، وضرورة مواجهة منظمات الالتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، التي تدفع الأسر إلى الموت، بعد إغرائهم بحياة أفضل مع الحديث والتطرق للجرائم البيئية التي تضر بالكوكب.
كما تناقش القمة ملف مكافحة عدم المساواة والحد من التهديدات وتعزيز الديمقراطية، حيث وضعت القمة أهدافًا لدعم المساواة من خلال تعزيز الدبلوماسية النسوية، ومحاربة العنف الجنسي والعنف الجنسي، وضمان ودعم المرأة للوصول إلى التعليم، والعمل من أجل التحرر الاقتصادي للمرأة، خاصة في إفريقيا.
وتولى القمة - وفقًا لما نشر على موقع الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)- أهمية لبناء الثقة الرقمية باعتبار التكنولوجيا الرقمية هي جزء لا يتجزأ من اقتصاديات ومجتمعات الدول الأعضاء.
كما تبحث القمة سبل الحفاظ على نظام مالي دولي قوي ومرن في مواجهة المخاطر المتزايدة، ودعم الحوكمة المالية العالمية، وهو موضوع يحتاج إلى تنسيق مجموعة السبع حتى إذا كانت القضية تتعلق بالمجتمع الدولي ككل.
ويعد الأمن ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية والتطرف العنيف من أهم القضايا المدرجة على قائمة أولويات قمة (بياريتز)، تليها الأزمة الداخلية لمنطقة الساحل، وضرورة مواجهة منظمات الالتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، التي تدفع الأسر إلى الموت، بعد إغرائهم بحياة أفضل مع الحديث والتطرق للجرائم البيئية التي تضر بالكوكب.
كما تناقش القمة ملف مكافحة عدم المساواة والحد من التهديدات وتعزيز الديمقراطية، حيث وضعت القمة أهدافًا لدعم المساواة من خلال تعزيز الدبلوماسية النسوية، ومحاربة العنف الجنسي والعنف الجنسي، وضمان ودعم المرأة للوصول إلى التعليم، والعمل من أجل التحرر الاقتصادي للمرأة، خاصة في إفريقيا.
وتولى القمة - وفقًا لما نشر على موقع الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)- أهمية لبناء الثقة الرقمية باعتبار التكنولوجيا الرقمية هي جزء لا يتجزأ من اقتصاديات ومجتمعات الدول الأعضاء.
كما تبحث القمة سبل الحفاظ على نظام مالي دولي قوي ومرن في مواجهة المخاطر المتزايدة، ودعم الحوكمة المالية العالمية، وهو موضوع يحتاج إلى تنسيق مجموعة السبع حتى إذا كانت القضية تتعلق بالمجتمع الدولي ككل.