تركيا تعلن اتساع نطاق الحظر العراقي على منتجاتها الى أكثر من 85 منتجاً

[GreatIRAQ]

عندي سؤال تاريخي اذا احد الزملاء من العراق يقدر يجاوبه هل العراق قبل الغزو الامريكي كان مكتفي غذائيا وإذا كان ذلك صحيحا لماذا مشروع النفط مقابل الغذاء

الاكتفاء الذاتي درجات يعني اكتفاء من الاساسيات (الرز و الحنطة و اللحوم ) نعم بدليل العراق من 1991 الى 1996 عاش على الانتاج المحلي لكن على حساب الكمية و النوعية.

اما اكتفاء من باقي المواد العذائية لا .. فمثلا الطماطة في موسمها كانت رخيصة و من ثم يعاود السعر الارتفاع بشكل جنوني.

برنامج النفط مقابل الغذاء هو عنوان لكن بالحقيقة يشمل الدواء، مستلزمات طبية، دعم قطاع التعليم، سيارات خدمية، مع تحسين في بعض مفردات البطاقة التموينية و غيرها.

بالنسبة للوقت الحالي عليك ان تاخذ بنظر الاعتبار ان سكان العراق في التسعينات كان بحدود 25 مليون اليوم التعداد 40 مليون. تقريبا تضاعف و شحة بالماء كلها تؤثر على الاكتفاء الذاتي. الشعب العراقي كباقي الشعوب العربية يحب الاكل خاصة بعد تحسن المستوى الاقتصادي مقارنة بالتسعينات.

 

[silent hell]

منتهي الحماقة الامن المائي لي دولة خط احمر ولا اظن ان تركيا تخاطر بامور صبينيه مثل هذه

صحيح

 

[المنتصر]

وهذه هي المشكلة الحقيقة وكارثة بالنسبة للاقتصاد العراقي

ازدهرت الزراعة في العراق حرقوها

ازدهر قطاع الاسماك قاموا بتسميمه

ازدهر قطاع الدواجن قاموا بتسميمة وتاره احراقة

للاسف كل ما ينهض العراق بمجال فجأه يتهدم بفعل فاعل خائن لدولة تتضرر بفعل هذا الازدهار .​

تركيا وإيران الاثنان يعيشون على العراق ولو قام العراق سيخسرون كثيرا

 

[الجراح]

غضب عراقي من زيارة سفير تركيا إلى مراكز بيع البيض في بغداد

استهجنت الحكومة العراقية، اليوم الأربعاء، زيارة السفير التركي فاتح يلدز لمراكز بيع بيض المائدة ببغداد، في محاولة منه لإعادة إدخال منتجات بلاده من هذا الصنف إلى العراق

وأثار يلدز ”ضجة“ واسعة خلال الزيارة التي قام بها إلى مراكز إنتاج البيض، للوقوف على طبيعة العمل، وذلك بسبب تضرر تركيا من قرار العراق منع دخول البيض التركي، ضمن سياسة دعم المنتج المحلي.

وقالت وزارة الزراعة العراقية، في بيان، إنّها ”غير معنية بحركة السفراء في البلاد وما قام به السفير التركي وبالتنسيق مع عدد من التجار بزيارة إلى مراكز بيع بيض المائدة في علوة جميلة وزويني أمر مستهجن“.

وأضافت أنّ ”ما قام به السفير التركي لا يؤثر على قرارات الوزارة بشأن حماية المنتج المحلي، رغم كل الضغوطات التي مورست أو تمارس الآن من أجل ثني الوزارة عن قرارها“.

وأشارت إلى أنّ ”الوزارة لم ولن تفتح الاستيراد لبيض المائدة لوجود زيادات واضحة في إنتاج البيض ونسب مضاعفة، وإنها ماضية في برامجها الداعمة لزيادة الإنتاج الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي“.




وقام السفير التركي خلال الأشهر الماضية بمحاولات مكثفة لإقناع المسؤولين العراقيين بالعدول عن قرار منع استيراد البيض التركي، دون القدرة على ذلك.