كلام لاقناع طلبة المدارس و الضحك عليهم.كتحليل مجرد. واضح ان الجيش المصري يتسلح حسب مقتضيات الأمور الحالية و المتوقع مستقبليا.
فتره التسعينات و أواءل الالفينات. منطقه تقريبا مستقره. سلام مع اكبر عدو. فكان جيش دفاعي يحمي نطاق الدوله كان اكثر من كاف. وهذا ما يطلق عليه البعض الاعتماد علي الكم عن عدم معرفه
الان من ٢٠١١ المعطيات اختلفت واختلف معها تقيم الوضع الحالي والمستقبلي. وطبعا الجيوش المحترمة لها خططها الموضوعه سلفا لمواجه الأوضاع المختلفة. فاستطاع الجيش الدفاعي والذي يطلق عليه جيش كمي عن جهل واضح
ان يتحول في خمس أعوام الي جيش هجومي ونوعي و كيفي أيضا وبمنتهي السهولة واليسر
وهو مجهود يحتاج من جيوش اخري الي عقدين من الزمان.
الجيش المصري مش بيلعب ولا بيتلعب معاه.
ومش سهل وجاهز اوي
طبعا كل هذا طبقا للمعلن. ولن أقول ما خفي كان اعظم حتي لا يتدايق البعض. ولكن ساقول ان لكل جيش أسراره. ونحن نحب أسرارنا جدا. ونفضل اخفاءها الي الآخر.
الجيش المصري اغلب سلاحه امريكي منخفض القدرات في كل المجالات سواء بري او بحري او جوي و اقدر ارصلك كل القدرات المنخفضة في رد او موضوع.
و هو جيش فعلاً كمي مش كيفي و لو جينا للجوية اسباب التعاقد علي الميج-29 و بعدين السو-35 و الرافال و قبلها الاف-16 و اغلبهم بيأدو ادوار بعض و كان ممكن الاكتفاء بوجود الاف-16 و ترقيتها ( رغم اني عارف انه ده هيترفض بسبب القدرات المخفضة المورده لمصر) و اضافة الرافال ( رغم انها مخفضة القدرات برضو بعد تعنت في السكالب و لما نشوف الميتيور).
البحرية مخفضة القدرات بشكل كبير جداً خصوصا في الصفقات الحديثة من الجويند بأستخدام الميكا بدل استر 15 و استخدام الاستر 15 علي الفريم بدل الاستر 30 و استلام حاملتين هيل ملهمش اي ستين لازمه حالياً لا دفاع جوي و لا شبكة اتصالات و لا هما تمت اضافة اسطول هيل هجومي لهم و كل اللي هما عليه حالياً انهم سفن دحرجه.
الخ لو فردنا موضوع كامل مش هنخلص.