الولايات المتحدة تريد شراء greenland

ترامب سيحصل على ما يريد.
 
ترامب انسان خطير اذا استمر ل 4 سنوات اخرى ممكن يقود العالم للمجهول.. كل القوانين الدولية في السياسية و الاقتصاد التي صيغت بالقرن العشرين ترامب جاء لالغاءها و العودة الى قانون الغاب.
 
تفاصيل صفقة شراء غرينلاند.. المبلغ الذي يعرضه ترامب


Reuters
ناقش مسؤولون في إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، المبلغ المحتمل دفعه إلى الدنمارك لقاء تسليم جزيرة غرينلاند إلى الولايات المتحدة.
وقالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن موظفي البيت الأبيض توصلوا إلى فكرة عرض صفقة على الدنمارك، تتعهد واشنطن من خلالها بتقديم معونات مالية سنوية بقيمة 600 مليون دولار، إلى غرينلاند وإلى الأبد.
بالإضافة لذلك، جرى النظر في احتمال دفع مبلغ مقطوع كبير للدنمارك كحافز لتسليم الجزيرة.
ولاحظت الصحيفة أن سبب ازدياد اهتمام واشنطن بجزيرة غرينلاند، يعود إلى أن ذوبان الجليد القطبي هناك، يفتح المجال لاستثمار الثروات الباطنية في أجزاء جديدة من منطقة القطب الشمالي، وكذلك السيطرة على طرق الملاحة الشمالية، وسط تزايد "التوسع الصيني والروسي" في المنطقة.
وتؤكد الصحيفة أيضا أن إلغاء زيارة ترامب إلى الدنمارك، قد يشير إلى أن الغرض الرئيس من هذه الزيارة، كان مناقشة شراء الجزيرة، على الرغم من جميع التصريحات الرافضة من جانب الدنمارك وغرينلاند نفسها، التي تتمتع باستقلال ذاتي كبير.
وفي الوقت الحالي، يتكون نحو نصف إجمالي ميزانية غرينلاند من الإعانات المقدمة من الخزانة الدنماركية. ويصل حجم هذا المبلغ، وفقا لبعض الصحف، إلى زهاء 740 مليون دولار سنويا، أو 13 ألف دولار لكل فرد من سكان الجزيرة في العام.
وأفادت الأنباء في وقت سابق بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعرب عن رغبته في شراء أكبر جزيرة في العالم-غرينلاند.
المصدر: واشنطن بوست

 
هل هي صدفه !!!

 

"لن يحصل على غرينلاند".. موقف حازم من وزير الخارجية الدنماركي ضد ترامب وفرنسا تلوح بالدعم العسكري​

أكد وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوكي راسموسن، رفض بلاده القاطع لفكرة ضم جزيرة غرينلاند، التي تتمتع بحكم ذاتي، إلى الولايات المتحدة، رغم المحاولات المتكررة التي عبّر عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحقيق هذا الهدف.

وفي تصريحات صحافية، شدد راسموسن على أن "غرينلاند ستظل كما هي. شعب غرينلاند يتمتع بحماية القانون الدولي، ولديه الحق في تقرير مصيره". وأضاف: "لقد أوضحنا مرارًا أن القرار النهائي بشأن وضع الجزيرة يعود لشعبها وحده".
وقد أعاد ترامب إشعال الجدل حول غرينلاند بتصريحات قال فيها إنه "واثق" من أن الولايات المتحدة ستنجح في ضم الجزيرة. وأوضح ترامب: "أعتقد أننا سنحصل عليها"، مشيرًا إلى أن سكان الجزيرة، البالغ عددهم نحو 57 ألف نسمة، "يريدون أن يكونوا معنا".
الرئيس دونالد ترامب خلال فعالية في منتجع وكازينو سيركا في لاس فيغاس، السبت 25 يناير 2025.


الرئيس دونالد ترامب خلال فعالية في منتجع وكازينو سيركا في لاس فيغاس، السبت 25 يناير 2025. John Locher/AP


وكان ترامب قد طرح فكرة شراء غرينلاند لأول مرة خلال ولايته الأولى عام 2019، عندما وصف السيطرة على الجزيرة بأنها "ضرورة مطلقة" لضمان الأمن الدولي.
وفي ذلك الوقت، اعتبر أن رفض الدنمارك للفكرة سيكون "تصرفًا غير ودي للغاية". وشدد على أن "الأمر يتعلق بحرية العالم"، مؤكدًا أن الولايات المتحدة وحدها قادرة على ضمان هذه الحرية.

فرنسا تبحث إرسال قوات إلى غرينلاند​

صرح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، بأن بلاده ناقشت مع الدنمارك إمكانية نشر قوات في غرينلاند ردًا على التهديدات المتكررة من ترامب. وأوضح بارو في تصريحاته أن فرنسا "بدأت مناقشة هذا الخيار مع الدنمارك"، لكنه أضاف أن كوبنهاجن لم تبدي رغبة في المضي قدمًا بهذه الفكرة.
وأكد بارو أن فرنسا مستعدة لتقديم الدعم إذا طلبت الدنمارك ذلك، قائلًا: "إذا طلبت الدنمارك المساعدة، فإن فرنسا ستكون موجودة". وأردف: "الحدود الأوروبية ذات سيادة، سواء في الشمال أو الجنوب أو الشرق أو الغرب... ولا يمكن لأحد العبث بها".

وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى أن اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الذي عُقد في بروكسل يوم الاثنين شهد دعمًا قويًا لكوبنهاجن، حيث أبدى نظراؤه استعدادهم "للنظر في خيار نشر القوات إذا لزم الأمر".

ومع ذلك، قلل بارو من احتمالية حدوث غزو أمريكي لغرينلاند، مشددًا على أن "الشعوب لا تغزو أراضي الاتحاد الأوروبي".

وتزامنت تصريحات بارو مع جولة دبلوماسية مكثفة لرئيسة الوزراء الدنماركية، مته فريدريكسن، في العواصم الأوروبية لحشد الدعم ضد تهديدات ترامب.

رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن، تسير بجوار المستشار الألماني أولاف شولتز قبل اجتماع في برلين، الثلاثاء 28 يناير 2025.


رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن، تسير بجوار المستشار الألماني أولاف شولتز قبل اجتماع في برلين، الثلاثاء 28 يناير 2025.Michael Kappeler/dpa via AP

وبدأت فريدريكسن يومها في برلين بلقاء المستشار الألماني أولاف شولتز، ثم انتقلت إلى باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومن المقرر أن تلتقي لاحقًا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته، في بروكسل.

Euronews
 
الدوافع الاستراتيجية:
  • تمتلك الولايات المتحدة قاعدة جوية ضخمة في جرينلاند تستخدم لأغراض عسكرية ودفاعية.
  • تزايد الأنشطة الروسية في المنطقة القطبية يثير قلق أمريكا والدنمارك.
  • جرينلاند غنية بالموارد الطبيعية مثل النفط والمعادن النفيسة، خاصة مع ذوبان الجليد بسبب التغير المناخي

توقعات مستقبلية

  1. استمرار الاهتمام الأمريكي: من المرجح أن تستمر الولايات المتحدة في إبداء اهتمامها الاستراتيجي بجرينلاند، خاصة مع تزايد أهميتها الجيوسياسية.
  2. تعزيز التعاون الاقتصادي: قد تسعى الولايات المتحدة لتعزيز استثماراتها وتعاونها الاقتصادي مع جرينلاند بدلاً من محاولة شرائها.
  3. تركيز على القضايا البيئية: مع استمرار ذوبان الجليد، قد يزداد الاهتمام الدولي بجرينلاند من منظور بيئي واقتصادي.
  4. تعزيز الوجود العسكري: قد تسعى الولايات المتحدة لتوسيع وجودها العسكري في جرينلاند من خلال اتفاقيات دفاعية مع الدنمارك.
رغم الجدل الذي أثاره هذا الطلب، فإنه سلط الضوء على الأهمية الاستراتيجية المتزايدة لجرينلاند في السياسة الدولية والأمن العالمي.
 
ما يحدث حاليا امر جيد...
اتمنى ان تحصل امريكا على الجزيرة واتمنى ايضا ان تظم كندا ...
هذه الدول دعمت امريكا في كل حروبها الخارجية في المنطقة وجاء الوقت لها ...
:يتفرج بشغف:
 
ترامب بهذه الخطوة يضعف تحالف الناتو
الفرصة مواتية للروس لركوب الموجة و تقديم الدعم للدنمارك و جرينلاند ضربا للمصالح الأمريكية
 
عودة
أعلى