ذكرت وسائل إعلام صهيونية أن عملية طعن في البلدة القديمة في القدس المحتلة قد أدت الى إصابة شرطي صهيوني بجروح طفيفة وأطلق جنود الاحتلال الصهيوني النار على منفذي العملية وهما فتيان فلسطينيين حيث سقطا شهيدين بعدما منع الاحتلال إسعافهما.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أمر مؤسف ومحزن إستخدام الأطفال في عمليات إرهابية.
الأحتلال وأذنابه من كل مكان لن تكسروا روح المقاومة لدى شعب فلسطين
العجز والهزيمة هي نهاية طريق المحتل ولو بعد حين .....
مشاهدة المرفق 195481
لن يكسر احد روح المقاومة و لن يفرض احد حب اليهود .. استغلال الأطفال في العمليات للتكسب الإعلامي امر مرفوض فلم يشركهم الرسول و نهى عن أشاركهم في النزاعات المسلحة .. لا يوجد من أخذ سكين و ذهب متحمساً للقتال بل هناك من يوجه هذه العمليات و ينظمها .. ليست المرة الأولى ولا الأخيرة اللتي تستغل فيها جهات فلسطينية الأطفال سواء في الفيديوهات اللتي يتم تصويرها كل يوم او الصور الاحترافية اللتي لا يصورها شخص غير محترف من ساحات المظاهرات و العمليات او غيرها من الأمثلة الكثيرة .. نذكر عندما تم تشكيل مظاهرة أطفال لرفع صورة قاسم سليمان في غزة، هل الأطفال أيضاً طبعوا الصور و خرجوا في مظاهرة تمجيداً لقاسم سليماني؟.
لك حق الكلام ولهم حق الأفعال .....
تعرفون أنهم أطفال إذا هاجموا الاحتلال وعندما ينكل بهم الأحتلال لانسمع شيئ .
شكراً لك
لك حق الكلام ولهم حق الأفعال .....
تعرفون أنهم أطفال إذا هاجموا الاحتلال وعندما ينكل بهم الأحتلال لانسمع شيئ .
شكراً لك
لهم حق الأفعال و افعالهم تحترم و رحمهم الله و اسكنهم فسيح جناته و تقبلهم شهداء عنده .. استنكارنا لاستغلال الأطفال في العمليات ليس كرهاً لفلسطين و تمجيد لليهود .. ليست المرة الأولى و لن تكون الأخيرة اللتي يستغل فيها أطفال فلسطين في العمليات سواء العمليات العسكرية او غيرها ..
في بعض الاحيان يتم قتلهم و وضع السكين في جانبهمشفت فيديو استشهاد الطفلين
بصراحه مش معقول طفلين بعمر 14 سنه يركضون باتجاه 9 جنود مدججين بالسلاح و يحاولون قتلهم
لدرجه ان بعض الجنود ما تحركو من مكانهم لان جندي واحد قام بقتلهم للاسف
في بعض الاحيان يتم قتلهم و وضع السكين في جانبهم
التفكير الحثاله هو ان ترى اطفال مكانهم الملاعب او مقاعد الدراسه يقتلون كالصراصير بدم بارد و لا تدرك ان ثمة خطأ فادح في الصوره.اكبر عار هو ان يصف بعض الحثالات الشهداء بالارهابيين
الشهيدان ارجل من كل العرب اجمعين
شباب يقتلون امامك بدم بارد, بدون نتيجه او هدفكابوس لليهود ليس في فلسطين فقط.. بل أجيال صاعدة ذات عقيدة لا تقبل التفاوض كبرت على العز لا ترضى الذل ولا ان ترى الذل بأهلها وأرضها وضد دينها بكل البلاد.
ان كانت العولمة نجحت في قولبة شباب بالأمة وجعله كالخراف المخنثة فقد كاد الله بهم وأخرج من نفس هذه الأمة أشبالا يدوسون بكل عدو ويمرغون أنفه في الأرض.