أكدت مصادر في وزارة الدفاع الروسية أن مروحيات "مي 28-إن إم" المعدلة الجديدة ولقبها "صياد الليل"، ستملك قدرات غير مسبوقة، وقد يحصل عليها سلاح الجو الروسي قريبا.
ومن أبرز ما ستحصل عليه هذه المروحيات
هو قمرة قيادة تعتبر الأكثر أمانا بالنسبة لمقصورات المروحيات العسكرية في العالم.
وتتميز هذه الطائرات بمعدات رصد وتصويب متطورة تمكنها من متابعة وتدمير هدفين معا في وقت واحد
وستحصل على صواريخ موجهة يمكنها تدمير مدرعات وتحصينات العدو على مسافة 25 كلم
وإصابة الأهداف في الليل أو في ظروف الطقس السيئة وانعدام الرؤية.
كما سيحظى طيارو هذه المروحيات بخوذات متطورة تعمل بتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز
يمكنها عرض معلومات الطيران أو خريطة رصد أهداف العدو أمام أعين الطيارين مباشرة
وستحصل مروحية "مي 28-إن إم" نفسها على أنظمة رصد متطورة تعمل مع تلك الخوذ لرسم خريطة ثلاثية الأبعاد لمحيط الطائرة والأهداف التي ترصدها.
وسوف تحصل "مي 28-إن إم" على أنظمة رصد وإنذار مبكر لحمايتها من الصواريخ الحرارية
وأنظمة ليزرية تعمل على التشويش وتضليل الصواريخ الموجهة
وستزود بأنظمة خاصة لقذف الطيار من قمرة القيادة بشكل جانبي في حال تعرضت لإصابة أو توقفت محركاتها عن العمل في الجو.
المصدر: rg.ru
ومن أبرز ما ستحصل عليه هذه المروحيات
هو قمرة قيادة تعتبر الأكثر أمانا بالنسبة لمقصورات المروحيات العسكرية في العالم.
وتتميز هذه الطائرات بمعدات رصد وتصويب متطورة تمكنها من متابعة وتدمير هدفين معا في وقت واحد
وستحصل على صواريخ موجهة يمكنها تدمير مدرعات وتحصينات العدو على مسافة 25 كلم
وإصابة الأهداف في الليل أو في ظروف الطقس السيئة وانعدام الرؤية.
كما سيحظى طيارو هذه المروحيات بخوذات متطورة تعمل بتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز
يمكنها عرض معلومات الطيران أو خريطة رصد أهداف العدو أمام أعين الطيارين مباشرة
وستحصل مروحية "مي 28-إن إم" نفسها على أنظمة رصد متطورة تعمل مع تلك الخوذ لرسم خريطة ثلاثية الأبعاد لمحيط الطائرة والأهداف التي ترصدها.
وسوف تحصل "مي 28-إن إم" على أنظمة رصد وإنذار مبكر لحمايتها من الصواريخ الحرارية
وأنظمة ليزرية تعمل على التشويش وتضليل الصواريخ الموجهة
وستزود بأنظمة خاصة لقذف الطيار من قمرة القيادة بشكل جانبي في حال تعرضت لإصابة أو توقفت محركاتها عن العمل في الجو.
المصدر: rg.ru