متابعة لتطورات الاوضاع في هونغ كونغ

حشود صينية تستعد بالقرب من الحدود الادارية
 
‏الخارجية الصينية: واشنطن تآمرت مع عناصر إجرامية معادية للصين في هونغ كونغ



‏‎الصين تغلق ميناء ‎هونغ كونغ بوجه سفينتين حربيتين أمريكيتين


‏الصين: هونغ كونغ جزء لا يتجزأ من بلادنا ويجب على أي دولة ألا تتدخل في شؤونها الداخلية
 


صحيفة الشعب الصينية

هيلاري دعت لدعم المحتجين في هونغ كونغ
وتقول الصحيفة انظروا ماذا حدث عن دعمت ماحدث في سوريا وليبيا والعراق واليمن
 
الكلمة للشعب الصيني

الغرب يعول على ان تكون هونق كونق شرارة لاشعال الشعب الصيني. اما هونق كونق فلاحول لها ولا قوة فهي في عرين الصين


الغرب يريد والشرق يريد والله يفعل مايريد
 
‏تصاعد التوتر العسكري في شرق آسيا بغضون أسبوع، هونغ كونغ والصين، الهند وباكستان والملفت بالنظر انه القضيتين تتعلق بمناطق حكم ذاتي ذات نزعة انفصالية ، اعتقد ان الصين ربما تتدخل عسكريا ويغريها مافعله بوتين بضمه للقرم


فعلا التعامل الغربي المتخاذل مع قضية القرم الاوكرانية احد اهم الاسباب التي جعلت بعض الدول تتمادى

ولكن الخشية في تبعات هذا التمادي فهو سيخلق حالة عدم استقرار دائمه في عدد من المناطق حول العالم وستكون فرصة اشتعال صراع مسلح قائمة بشكل كبير
 
فعلا التعامل الغربي المتخاذل مع قضية القرم الاوكرانية احد اهم الاسباب التي جعلت بعض الدول تتمادى

ولكن الخشية في تبعات هذا التمادي فهو سيخلق حالة عدم استقرار دائمه في عدد من المناطق حول العالم وستكون فرصة اشتعال صراع مسلح قائمة بشكل كبير

الغرب انتقائي بدرجة فضيعة .. قبل أيام الغت الهند الحكم الذاتي لكشمير باستخدام القوة المسلحة ... لم يظهر اي مسؤول غربي و يدلي بأي تصريح

أما في مسألة هونغ كونغ اختلف الوضع و يدعون الى مفاوضات و حق دماء.
 
الكلمة للشعب الصيني

الغرب يعول على ان تكون هونق كونق شرارة لاشعال الشعب الصيني. اما هونق كونق فلاحول لها ولا قوة فهي في عرين الصين


الغرب يريد والشرق يريد والله يفعل مايريد


بريطانيا بعد انسحابها من المناطق التي كانت تستعمرها في السابق جعلت في تلك المناطق بؤر قابله للصراع وللاشتعال حتى بعد سنوات طويلة على انهاء استعمارها لها

وفي العالم العربي خير مثال على ذلك

والحكم الذاتي التي اشترطته بريطانيا لهونغ كونغ بعد انهاء استعماراها لها جعلت هونغ كونغ اقليم مختلف عن الصين التي يتبع لها وجعل سكان هذا الاقليم يرفضون الاندماج في الصين وجعلهم يفكرون جديا في الاستقلال عن الصين نهائيا
 
فعلا التعامل الغربي المتخاذل مع قضية القرم الاوكرانية احد اهم الاسباب التي جعلت بعض الدول تتمادى

ولكن الخشية في تبعات هذا التمادي فهو سيخلق حالة عدم استقرار دائمه في عدد من المناطق حول العالم وستكون فرصة اشتعال صراع مسلح قائمة بشكل كبير
تخاذل الحلفاء امام المانيا النازية وتجاوزاتها حتى اجتاحت بولندا واشتعلت الحرب العالمية الثانية اليوم الروس تجاوزوا كثيراً في الشيشان وجورجيا واوكرانيا وسوريا والايرانيين كذلك تمادوا في مضيق هرمز وسوريا والعراق والان الصين في هونغ كونغ وكل ذلك ليقينهم بضعف ردة الفعل الامريكية وهو ما يهدد باي لحظة في اشعال العالم
 
 
69032067_393397904707195_6373393255769309184_n.jpg
 
برلماني موالي لبيجينغ يقول ان جيش التحرير الصيني ستدخل في هونغ كونغ في حال عدم انتهاء المظاهرات بحلول سبتمبر.

 
-متظاهرو هونغ كونغ يحاولون تعطيل المترو ويدعون لإضراب عام-
-

هونغ كونغ: «الشرق الأوسط أونلاين»
حاول المتظاهرون المؤيّدون للديمقراطيّة في هونغ كونغ مجدّداً تعطيل حركة قطارات المترو صباح اليوم (الاثنين)، داعين إلى إضراب عام بعد عطلة نهاية أسبوع شهدت أعمال عنف شديدة.

وتعيش المستعمرة البريطانيّة السابقة منذ 3 أشهر أخطر أزماتها السياسيّة منذ إعادتها إلى الصين عام 1997، إذ تشهد تحرّكات شبه يوميّة للتنديد بتراجع الحرّيات والتدخّل المتصاعد لبكين في شؤون هذه المدينة التي تتمتع باستقلال شبه ذاتي.

وكثفت بكين، التي تدعم بقوة حكومة هونغ كونغ، أفعال التخويف مع تحركات على الحدود مع المدينة وضغوطات على الشركات المحلية.

وحذرت وكالة الصين الجديدة الرسمية (شينخوا) في مقال أمس (الأحد)، من أن «النهاية اقتربت» بالنسبة للحراك الديمقراطي، من دون أن تعطي تفاصيل.

لكن ذلك لم يمنع المتظاهرين بلباسهم الأسود، اللون الرمزي للحراك، من استهداف شبكة المترو الحيوية في هونغ كونغ من جديد، حيث عطلوا حركة الشبكة بوقوفهم أمام أبواب القطارات في بعض المحطّات بغية منعها من الانطلاق.

وبدأ الطلاب اليوم إضراباً في المدارس والجامعات على مستوى المدينة، فيما كان ينبغي أن يكون اليوم الأول من العام الدراسي.

وأقام طلاب من المرحلة الثانوية صباحاً سلاسل بشرية أمام مدارسهم، وارتدى بعضهم أقنعة مضادة للغاز المسيل للدموع وخوذاً ونظارات حماية، مماثلة للتي يرتديها المتظاهرون لحماية أنفسهم من الغاز المسيل للدموع.

وبدأت الحركة الاحتجاجية في يونيو (حزيران)، للتعبير عن رفض مشروع قانون يسمح بتسليم مطلوبين إلى الصين، لكنها وسعت منذ ذلك الحين مطالبها.

ويندد المحتجون بتراجع الحريات والتدخل المتزايد للصين في شؤون المدينة في خرق لمبدأ «بلد واحد ونظامان» الذي بدأ العمل به منذ إعادتها للصين عام 1997.

وشهدت هونغ كونغ السبت، أكثر الأيام عنفاً منذ بدء الاحتجاجات. وأحرق متظاهرون حاجزاً ضخماً في حي وانشاي وسط المدينة يقع على بعد نحو مائة متر من مقر الشرطة، وعمت مشاهد الفوضى كل أنحاء المدينة، فيما طاردت الشرطة المحتجين في محطات المترو.

وحاول آلاف المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية أمس (الأحد)، قطع المنافذ المؤدية إلى مطار هونغ كونغ عبر حواجز صنعوها من عربات الأمتعة. وأُجبر كثير من المسافرين الذين علقوا بالازدحام جراء تلك التحركات على الذهاب سيراً إلى المطار. وألغيت نحو 15 رحلة.

الاثنين - 3 محرم 1441 هـ - 02 سبتمبر 2019 م
 
-متظاهرو هونغ كونغ يحاولون تعطيل المترو ويدعون لإضراب عام-
-

هونغ كونغ: «الشرق الأوسط أونلاين»
حاول المتظاهرون المؤيّدون للديمقراطيّة في هونغ كونغ مجدّداً تعطيل حركة قطارات المترو صباح اليوم (الاثنين)، داعين إلى إضراب عام بعد عطلة نهاية أسبوع شهدت أعمال عنف شديدة.

وتعيش المستعمرة البريطانيّة السابقة منذ 3 أشهر أخطر أزماتها السياسيّة منذ إعادتها إلى الصين عام 1997، إذ تشهد تحرّكات شبه يوميّة للتنديد بتراجع الحرّيات والتدخّل المتصاعد لبكين في شؤون هذه المدينة التي تتمتع باستقلال شبه ذاتي.

وكثفت بكين، التي تدعم بقوة حكومة هونغ كونغ، أفعال التخويف مع تحركات على الحدود مع المدينة وضغوطات على الشركات المحلية.

وحذرت وكالة الصين الجديدة الرسمية (شينخوا) في مقال أمس (الأحد)، من أن «النهاية اقتربت» بالنسبة للحراك الديمقراطي، من دون أن تعطي تفاصيل.

لكن ذلك لم يمنع المتظاهرين بلباسهم الأسود، اللون الرمزي للحراك، من استهداف شبكة المترو الحيوية في هونغ كونغ من جديد، حيث عطلوا حركة الشبكة بوقوفهم أمام أبواب القطارات في بعض المحطّات بغية منعها من الانطلاق.

وبدأ الطلاب اليوم إضراباً في المدارس والجامعات على مستوى المدينة، فيما كان ينبغي أن يكون اليوم الأول من العام الدراسي.

وأقام طلاب من المرحلة الثانوية صباحاً سلاسل بشرية أمام مدارسهم، وارتدى بعضهم أقنعة مضادة للغاز المسيل للدموع وخوذاً ونظارات حماية، مماثلة للتي يرتديها المتظاهرون لحماية أنفسهم من الغاز المسيل للدموع.

وبدأت الحركة الاحتجاجية في يونيو (حزيران)، للتعبير عن رفض مشروع قانون يسمح بتسليم مطلوبين إلى الصين، لكنها وسعت منذ ذلك الحين مطالبها.

ويندد المحتجون بتراجع الحريات والتدخل المتزايد للصين في شؤون المدينة في خرق لمبدأ «بلد واحد ونظامان» الذي بدأ العمل به منذ إعادتها للصين عام 1997.

وشهدت هونغ كونغ السبت، أكثر الأيام عنفاً منذ بدء الاحتجاجات. وأحرق متظاهرون حاجزاً ضخماً في حي وانشاي وسط المدينة يقع على بعد نحو مائة متر من مقر الشرطة، وعمت مشاهد الفوضى كل أنحاء المدينة، فيما طاردت الشرطة المحتجين في محطات المترو.

وحاول آلاف المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية أمس (الأحد)، قطع المنافذ المؤدية إلى مطار هونغ كونغ عبر حواجز صنعوها من عربات الأمتعة. وأُجبر كثير من المسافرين الذين علقوا بالازدحام جراء تلك التحركات على الذهاب سيراً إلى المطار. وألغيت نحو 15 رحلة.

الاثنين - 3 محرم 1441 هـ - 02 سبتمبر 2019 م
 
عودة
أعلى