خسائر داو جونز ب٨٥٠ نقطه

الشكل المتوقع للإنهيار القادم كالتالي:

الإنهيار المتوقع لايعني انهيار الإقتصاد العالمي كله،
سيتضرر الإقتصاد العالمي وسيصبح الأمريكي شبه منهار،
مصارف ستفلس ومصانع ستتوقف عن الإنتاج،
مدخولات الضرائب ستنخفض،
الدولار سيتراجع لكن سيبقى عملة دولية،
معالجة آثار الأزمة ستستغرق وقت،
النظام الفيدرالي صلب وسيبقى متماسك وقوي،

أوروبا ستكون في المستوى الثاني تأثرا بالموجه،

الدول النفطية ستتجاوز الأزمة وتبعاتها كالسعودية والإمارات والكويت ،
الصين وروسيا والبرازيل والهند والإقتصادات التي تعتمد على الإنتاج أولا لتحقيق السيولة ببيع المنتجات في غالب اقتصادها او نصفه،
ستتجاوز الأزمة أيضا،

الدولار سيبقى عملة دولية محترمه،
لكن سيدخل معه تدريجيا اليوان الصيني وعلى المدى المتوسط سينافسه،

الصين تقرأ حركة الأسواق العالمية كلها بشكل جيد،
والأمريكي على وجه الخصوص،

لذلك في بداية العام 2018 تبنت الصين خطوات عملية وجريئة،
فأنشأت الصين في مارس 2018 أول سوق للتعامل في براميل الورق (Futures) على غرار بورصة (ICE) في لندن، وبورصة (نايمكس) في نيويورك للتعامل باليوان الصيني بدلاً من الدولار الأميركي.

الصينيون يعلمون أن الأزمة في السوق الأمريكي قادمة خلال السنوات القريبة القادمة ان شاءالله،
هذا لابد منه،

لكن يبقى التخمين في شكلها الذي ستأتي به
كلامك يضحك ههههه قال امريكا تصبح شبه منهار
 
بسبب أن الدين العالمي هائل،
بعض البنوك الأوروبية تقدره ب65_200 تريليون
أغلبيته الغالبه لبنوك ومصارف أمريكية،
عجلة الإنتاج في الولايات المتحده قائمة على الربا،
توفير سيولة ثم إنتاج
ثم تحقيق أرباح وتسديد القرض + فائدة
أو يتم تدوير الدين مرة أخرى للعام الذي يليه،

لابد أن يكون هناك موجة تصحيحية شامله،

لايوجد دولارات مطبوعة تكفي لدفع 65_200
تريليون دولار.

تحتاج الموجة التصحيحية لشرارة فقط،
عجز عن دفع دين وإفلاس ثم تنطلق الموجه

الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275) ( )

كل الشكر للرد لكن بما انه لا يوجد دولارت لدفع مبلغ مهول من 65 ل 200 ترليون دولار ما الحل وكيف سوف تعمل الموجة التصحيحية على توفير الحلول اعذرني لكثرة الاسئلة اخي الكريم اود الاستفادة حول هذا الموضوع نظرا لان الكثير تنبا بهذا الامر
 
انت تقسم علي المستقبل - و المستقبل فقط يعلمه الله

لا اعلم عالم اقتصاد واحد - او حتي اَي عالم كان - حتي من حاءزي جواءز نوبل يقسم علي حدوث شيء في المستقبل



لا اعلم لم تريد و تتمني حدوث أزمه و كان الازمه ستحرر القدس

ان حدثت ازمه فالمتضرر الرءيسي هم الفقراء و متوسطي الدخل
ان خسر ملياردير نصف أمواله سيظل ملياردير

بجانب ان حدثت ازمه في الولايات المتحده فستضرب الاقتصاد العالمي و لن تسلم منها اَي دوله
و لا ننسي الاستثمارات السعوديه في الولايات المتحده التي ستتأثر
كلامك عين العقل اخي اسلام
 
امبراطوريات اكبر و اقوى من امريكا انهارت
البعض يجعل من امريكا صنم
أزمة 2008 جاءت على حين غرة
و عندما يحين الوقت سيذهب النظام المالي العالمي الى غير رجعة فى طرفة عين
من هذا الذى يمكن ان ينتصر و هو يعلن الحرب على الله
 
الديون ليست مشكلة .. بالاخير سيتم تسوية الديون، استحواذ على اصول البنوك و الشركات، جدولة الديون مقابل التزامات سياسية او اقتصادية.. و قد تصل الى السيطرة على مقدرات بلد من قبل بلد اخر ..و غيرها من الحلول

المشكلة من سيخرج رابح من الازمة الاقتصادية اذا حصلت و ما هي تبعاتها السياسية و الامنية .. الازمة القادمة قد تبدا في امريكا لكن يمكن ان تضرب اوربا.. اسيا.. الصين .. و غيرها

مسالة الانهيار الاقتصادي هذه مجرد تخوفات دول فقيرة بائسة لم تصل لمرحلة الانهيار الاقتصادي لان النظام العالمي صار متداخل و لن يسمح احد بسقوط الاخر حتى لو كان منافس يمكن ان ينتهز الفرصة نعم
 
بورصات
ابد تكسب والا تخسر مالنا فيها
الناس الكادحه المديونه المفلسه مثلي وماهو فاهم فيها ولا يعرفها يجي يصف جنبي?
 
امريكا هي اقوى كيان سياسي في التاريخ من حيث القوة العسكرية و السياسية والاقتصادية.
صحيح مافيه أقوى من امريكا سياسيا واقتصاديا وصناعيا على مر التاريخ. لا توجد حضارة في التاريخ البشري تضاهي امريكا.
 
امريكا هي اقوى كيان سياسي في التاريخ من حيث القوة العسكرية و السياسية والاقتصادية.

ماذا تركت للخلافة الاسلامية التى امتدت جغرافيا على 3 قارات
و امتلكت التقدم العلمي و القوة العسكرية و السطوة السياسية و الريادة التجارية و الاقتصادية
الخلافة الاسلامية كانت اعجوبة زمانها ، ادارة دولة ليس لها مثيل جمعت تحت رايتها شعوب و اقوام اصحاب ثقافات و لغات متعددة فى قالب واحد
كانت الرائدة فى الاختراعات و الابتكارات و هى من اسس لعلوم اليوم الحديثة من الجبر و علوم الخوارزميات فى الرياضيات الى علوم الكيمياء و الاحياء و الفيزياء و الفلك و الطب و الصحة و الفلسفة حتى عجت جامعات بغداد بالبشر من مشارق الارض و مغاربها و عجت جامعات الاندلس بابناء ملوك و امراء اوروبا
كانت جيوشها تمتد من الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً
 
صحيح مافيه أقوى من امريكا سياسيا واقتصاديا وصناعيا على مر التاريخ. لا توجد حضارة في التاريخ البشري تضاهي امريكا.



عصر ظهورها سبب ذلك، فقد استفادت من تكنولوجيا العصر الحديث كالاتصالات والمواصلات لمد هيمنتها ونفوذها العسكري والسياسي والثقافى.
 
عصر ظهورها سبب ذلك، فقد استفادت من تكنولوجيا العصر الحديث كالاتصالات والمواصلات لمد هيمنتها ونفوذها العسكري والسياسي والثقافى.

الأعجب أن تمتد الدول إلى أقاصي الأرض وتبني حضارات على ظهور الخيل ومشيا على الأقدام وتعيش لمئات السنين قوية الأركان.

أمريكا متقدمة جدا وزمانها خدمها فهي لم تبدأ من الصفر وهكذا كل حضارة.
 
الموضوع لسا عاجل ليش؟
 
ماذا تركت للخلافة الاسلامية التى امتدت جغرافيا على 3 قارات
و امتلكت التقدم العلمي و القوة العسكرية و السطوة السياسية و الريادة التجارية و الاقتصادية
الخلافة الاسلامية كانت اعجوبة زمانها ، ادارة دولة ليس لها مثيل جمعت تحت رايتها شعوب و اقوام اصحاب ثقافات و لغات متعددة فى قالب واحد
كانت الرائدة فى الاختراعات و الابتكارات و هى من اسس لعلوم اليوم الحديثة من الجبر و علوم الخوارزميات فى الرياضيات الى علوم الكيمياء و الاحياء و الفيزياء و الفلك و الطب و الصحة و الفلسفة حتى عجت جامعات بغداد بالبشر من مشارق الارض و مغاربها و عجت جامعات الاندلس بابناء ملوك و امراء اوروبا
كانت جيوشها تمتد من الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً
لم تكن دول الخلافة الإسلامية على توافق لم يكونوا موحدين عرب الجزيزة و السلاجة و الفرس و البربر لم يكونوا على توافق و حتى داخل دولهم كانت صراعات على الحكم .

اما امريكا فهي دولة موحدة ذات قرار واحد و ذات نفوذ قوي
 
ماذا تركت للخلافة الاسلامية التى امتدت جغرافيا على 3 قارات
و امتلكت التقدم العلمي و القوة العسكرية و السطوة السياسية و الريادة التجارية و الاقتصادية
الخلافة الاسلامية كانت اعجوبة زمانها ، ادارة دولة ليس لها مثيل جمعت تحت رايتها شعوب و اقوام اصحاب ثقافات و لغات متعددة فى قالب واحد
كانت الرائدة فى الاختراعات و الابتكارات و هى من اسس لعلوم اليوم الحديثة من الجبر و علوم الخوارزميات فى الرياضيات الى علوم الكيمياء و الاحياء و الفيزياء و الفلك و الطب و الصحة و الفلسفة حتى عجت جامعات بغداد بالبشر من مشارق الارض و مغاربها و عجت جامعات الاندلس بابناء ملوك و امراء اوروبا
كانت جيوشها تمتد من الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً
من خلال قراءة التاريخ العالم الاسلامي كان موحد شكلا فقط اما سياسيا وعسكريا فكانت كل اماره في وادي اللهم بعض الفترات القصيره وعلي سبيل المثال الاندلس فتحها احد ابناء الامويين عندما انهارت خلافة بني اميه علي يد العباسيين يعني بالبلدي مكنش فيه علاقه بينها وبين باقي الامارات الا الدين فقط
 
لم تكن دول الخلافة الإسلامية على توافق لم يكونوا موحدين عرب الجزيزة و السلاجة و الفرس و البربر لم يكونوا على توافق و حتى داخل دولهم كانت صراعات على الحكم .

اما امريكا فهي دولة موحدة ذات قرار واحد و ذات نفوذ قوي

امريكا دولة فتية و ارض جديدة تحررت قبل 200 سنة فقط و اصبحت ذات شأن قبل قرن واحد.

لايمكن مقارنتها باراضي الشرق الاوسط التي عجت بحضارات متداخلة و قوميات و لغات متعددة. فبتالي امريكا ستكون اكثر انسجاما خاصة بعد ابادة الهنود الحمر.

استمرت الحضارة الاسلامية مايقارب ال 650 سنة .. و العثمانيين قريب ال 400 سنة بوسائل بدائية و موارد محدودة. و الامر ينطبق على باقي الحضارات القديمة.

اذا اطال لنا الله العمر يمكن بعد 400 سنة يبدا الضعف يدب في امريكا.
 
لم تكن دول الخلافة الإسلامية على توافق لم يكونوا موحدين عرب الجزيزة و السلاجة و الفرس و البربر لم يكونوا على توافق و حتى داخل دولهم كانت صراعات على الحكم .

اما امريكا فهي دولة موحدة ذات قرار واحد و ذات نفوذ قوي

أمريكا عاشت صراعات دموية من المجازر ضد السكان المحليين لصراع المستعمرات مروراً بانقسام الاتحاد و الحرب الاهلية و حروب العبيد و المجازر ضد الاقليات و حتى الى مدة اقل من 100 عام و بالتحديد 1923 الامريكان كانوا يخضون حروب مسلحة داخلية ضد الهنود الحمر و اخر حرب بين الطرفين كانت posey war فاى توافق و اى وحدة و ما زالت العنصرية تنخر و تتفشى فى هذه الدولة بين مختلف الاعراق و اكثر من 40 ألف يقتلون سنوياً فى الجرائم المسلحة .. لو لم يكن الاعلام بيد امريكا لتصورناها احدى دول جنوب امريكا التى تصورها لنا امريكا بالدول الغير آمنه و القابعه تحت سيطرت العصابات و المافيات بسبب جرائم القتل المسلح فى حين ان ما يقع فى امريكا اضعاف ما يقل فى هذه الدول
انت تنظر للسنوات القليلة الماضية و بالتحديد ما بعد الحرب العالمية الثانية التى اصبحت فيها امريكا دولة نفوذ و هذا تاريخ قصير جداً
 
عودة
أعلى