بموجب مرسوم رئاسي تم نشره في 11 يوليو في الجريدة الرسمية, تم إنشاء “مؤسسة تطوير الأنظمة التقنية” ستكون مسؤولة عن تطوير وتصميم وتصنيع الصواريخ وأنظمة الأسلحة لصالح الجيش الجزائري .
ستتمركز هذه الشركة في مدينة مغرة, بولاية المسيلة في شرق البلاد, وستكون مهمتها كما هو موضح وفقا للمرسوم “مؤسسة مسؤولة عن الدراسات والتصميم والهندسة وتصنيع أنظمة الأسلحة و الذخيرة المحددة”
من خلال النظر في طبيعة المساهمين, من الممكن فهم المغزى الحقيقي لهذا الهيكل, اذ بالإضافة إلى المساهمين التقليديين مثل قيادة أركان الجيش أو مديرية الصناعات العسكرية أو مديرية التموين, سيكون لهذا الهيكل مساهمين وربما كموردين / شركاء : SCAFSE (التي تقوم بتصنيع أنظمة الرادار, الأنظمة الإلكترونية, الأنظمة البصرية وأنظمة الاتصالات), ERIS (التي تصنع الذخيرة) و ONEX (التي تنتج متفجرات خاصة).
شبكة الشركاء الأجانب الذين يعملون مع هذه الشركات الثلاث مهمة جدا: الصينيين ممثلين في شركة نورينيكو مع ONEX, زاستافا الصربية مع ERIS, والألمان ممثلين في شركات كاسيديان وكارل زايس مع SCAFSE.
على الرغم من أن المرسوم لا يعطي تفاصيل عن المشروع, إلا أنه من السهل أن نفهم أن الأمر يتعلق بوضع هيكلة تسمح بتصنيع أنظمة الصواريخ محليا, سطح – سطح أو جو – أرض, جو – جو ، وكذلك قذائف وصواريخ موجهة.
يذكر أنه في أكتوبر 2018 تم تدشين مصنع ذخيرة آخر في نفس الولاية, على بعد حوالي ثلاثين كيلومتراً, ويفترض أن يبدأ في إنتاج ذخائر من عيار كبير وقذائف مختلفة.
يجدر بالذكر أن شركة EPIC / EDST مخولة لاستيراد وتصدير المعدات العسكرية ومكونات محددة.
ستتمركز هذه الشركة في مدينة مغرة, بولاية المسيلة في شرق البلاد, وستكون مهمتها كما هو موضح وفقا للمرسوم “مؤسسة مسؤولة عن الدراسات والتصميم والهندسة وتصنيع أنظمة الأسلحة و الذخيرة المحددة”
من خلال النظر في طبيعة المساهمين, من الممكن فهم المغزى الحقيقي لهذا الهيكل, اذ بالإضافة إلى المساهمين التقليديين مثل قيادة أركان الجيش أو مديرية الصناعات العسكرية أو مديرية التموين, سيكون لهذا الهيكل مساهمين وربما كموردين / شركاء : SCAFSE (التي تقوم بتصنيع أنظمة الرادار, الأنظمة الإلكترونية, الأنظمة البصرية وأنظمة الاتصالات), ERIS (التي تصنع الذخيرة) و ONEX (التي تنتج متفجرات خاصة).
شبكة الشركاء الأجانب الذين يعملون مع هذه الشركات الثلاث مهمة جدا: الصينيين ممثلين في شركة نورينيكو مع ONEX, زاستافا الصربية مع ERIS, والألمان ممثلين في شركات كاسيديان وكارل زايس مع SCAFSE.
على الرغم من أن المرسوم لا يعطي تفاصيل عن المشروع, إلا أنه من السهل أن نفهم أن الأمر يتعلق بوضع هيكلة تسمح بتصنيع أنظمة الصواريخ محليا, سطح – سطح أو جو – أرض, جو – جو ، وكذلك قذائف وصواريخ موجهة.
يذكر أنه في أكتوبر 2018 تم تدشين مصنع ذخيرة آخر في نفس الولاية, على بعد حوالي ثلاثين كيلومتراً, ويفترض أن يبدأ في إنتاج ذخائر من عيار كبير وقذائف مختلفة.
يجدر بالذكر أن شركة EPIC / EDST مخولة لاستيراد وتصدير المعدات العسكرية ومكونات محددة.
https://www.defense-arab.comdefense...BSkGsiYIXPNVmGc21YMmyQBEyZh0OtDGI9c3RQjnSP2Wg